الإثنين, 8 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

لا نريد سكناً

25 مارس 2014
مقالات مال

استقبل غالبية المواطنين رسائل (تبشيرية) من قبل وزارة الإسكان تفيد بفتح استقبال طلبات الإسكان الحكومي، وهي إجراءات تنظيمية تتبدل منذ أربع سنوات لم يلمس المواطنون شيئا واقعيا منها، ولكن في ظل قلة حيلة المواطن فإنه ملزم بالتماشي مع أحلام الوزارة المتقلبة، فما بين قرار بناء الوحدات السكنية للمواطنين إلى قرار تطوير المخططات ووصولا إلى قرار أرض وقرض وآلية الاستحقاق سنجد أن المواطن تائه ويسأل هنا وهناك، هل يقدم على برامج الوزارة الجديدة أم ينتظر رقمه القديم لدى البنك العقاري؟! حتى وصل به الأمر إلى فقدان الثقة في وزارة الإسكان وبرامجها.

اقرأ أيضا

سوق المال وصناديق الاستثمار

لماذا تسعى الدولة إلى تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة؟

متلازمة المرض الهولندي ورؤية ريادة الاعمال السعودية

هذا التخبط غير مبرر ولا مقبول من وزارة تعمل في ظل ظروف اقتصادية ومالية أقل ما يقال عنها أنها استثنائية للنجاح، فسنغافورة مثلا دولة صغيرة لا تتجاوز مساحته 710 كيلا مربعا، اي تعادل مساحة دولة البحرين تقريبا أو عشر مساحة مدينة الرياض، ويسكنها ما يفوق خمسة ملايين نسمة، وهو ما يعادل 20% من سكان السعودية، وهي من أكبر دول العالم كثافة سكانية وازدحام، ولم تحظى باستقلالها من بريطانيا إلا عام 1965، وهذا يعني أن عمرها الحديث اقل من السعودية بخمسين عاما، ورغم هذه الأوضاع المتأزمة لتركيبة سنغافورة إلا أنها وخلال ثلاث سنوات فقط سلمت مواطنيها 54000 وحدة سكنية في أوائل الستينات الميلادية.

ومن خلال إنشاء (مجلس سنغافورة للتعمير والإسكان) فإن 82% من السنغافوريين اليوم يعيشون في مساكن يملكونها بواسطة الحكومة، ولم ينتظر السنغافوريين الأشاوس البكاء على اللبن المسكوب كوزير الإسكان لدينا وشكواه المستمرة بأن الاراضي تحت تصرف العقاريين وأنه لا حيلة له، بل قاموا بنزع الأراضي في الأحياء القديمة وتطويرها وبناء الأبراج والأحياء الفاخرة فيها باستخدام أموال صندوق التقاعد الخاص بالموظفين كدفعة أولى لكل مواطن تساعد على البدء في الإنشاءات.

فإذا كانت الوزارة ممثلة بوزيرها لا تستطيع التأثير على القرار الحكومي وإيجاد حلول إسكانية ملائمة كالتي استعرضناها، فحري بكبار منسوبيها التنازل عن هذه المهمة التي تفوق إمكاناتهم، فالمواطن يعلم ما يدور حوله في العالم، ولم يعد جاهلا باحتفال دولة الإمارات بتسليم الوحدات السكنية لمواطنيها، ولا غائبا عن نسبة تملك المساكن في سنغافورة، ولم يعد انتظار القرض العقاري همه الوحيد، بل أصبحت الوزارة مصدرا للقلق والتشكيك.

السابق

أزمة نفسية … والسبب حلم!

التالي

روبن هود

ذات صلة

تمويل طالب الدراسات العليا

الرياض عندما تشع

دعم المحتوى المحلي السعودي خطوة في الاتجاه الصحيح

بتكوين .. أكون أو لا أكون!

أزمة المسارح الإستراتيجية

الإعلام في قبضة تقنية “البلوكشين” قريبا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

إدارة السوق بفعالية فن لا يُتقنه غير السعودية

م. عايض آل سويدان

الكاتب

موظف أم تاجر؟

م. عماد الرمال

الكاتب

العقار والبورصة الجديدة

زياد محمد الغامدي

الكاتب

سوق المال وصناديق الاستثمار

ديمه بنت طلال الشريف

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734