الأربعاء, 18 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

المستثمر بين الأسهم والعقار

03 مايو 2014

مقالات مال

في هذه الفترة التي يشهد فيها سوق الأسهم شيئا من الانتعاش، قد يرى البعض أن هذا نهاية لقصة الارتفاعات المبالغ فيها بسوق العقارات، التي شهدت ارتفاعات كبيرة جدا فاقت توقعات أكثر المتفائلين عند بداية نشاطها، ومع تضخم أسعار العقار بدأ البعض يتحدث عن بداية نزول أسعار العقار، وستبدأ دورة ارتفاع الأسهم، وارتفاع الأسهم خلال هذه الفترة القصيرة إلى أسعار جيدة، بل تضاعفت أسعار بعضها، قد يكون مؤشرا على أن بعض الاستثمارات قد تكون الآن تميل إلى الاستثمار في الأسهم كخيار له أفضلية على العقار.

المتابع لنشاط الأسهم خلال الفترة الماضية ــــ في العام الماضي ــــ يجد أن هناك فعلا نوعا من الركود في السوق، وأن كثيرا من الأسهم تتداول بأقل من السعر العادل لها، وهذا ما جعل البعض يرى في هذه السوق أنها فرصة للاستثمار، وتحقيق عوائد من خلال قيمة الأسهم مستقبلا أو من خلال العوائد التي توزع سنويا، ولكن السؤال هناك هل سيحد سوق الأسهم من استمرار تضخم أسعار العقارات؟

الحقيقة أن مسألة استمرار الارتفاع من عدمه أمر لا يمكن توقعه بصورة قاطعة، ولكن من خلال قراءة مجموعة من العوامل يمكن النظر في الفرص التي يقدمها كل قطاع، ولذلك عند النظر في سوق الأسهم فإننا نجد أن الاهتمام به بدأ يزيد بصورة ملحوظة، بل بدأ بعض الأفراد في الاستثمار فيه بعدما خرج كثير منهم من السوق في أعقاب الانخفاضات الحادة في عام 2006، التي وصل المؤشر بعدها إلى قريب من ستة آلاف نقطة بعد أن تجاوز 21 ألف نقطة، وهذا يمثل أقل من ثلث قيمة السوق، وبعد الأزمة المالية العالمية والانهيارات التي أصابت الأسواق في العالم أصبح الركود أكبر في هذا السوق، واليوم وبعد تحسن الأسواق المالية في العالم، ووجود بعض التشريعات، التي تضبط نشاط السوق، بدأ السوق المالي في المملكة في الانتعاش، وإن لم يصل بعد إلى مستوياته في السابق، ولكن عند النظر إلى أسباب الانتعاش قبل عام 2006 سنجد أن هناك مجموعة من المتغيرات عززت من مكانة السوق، منها الارتفاع المفاجئ لأسعار النفط، حيث بلغت مستويات تاريخية غير متوقعة، ومنها النمو الكبير في أرباح الشركات بصورة عامة، خصوصا قطاع البتروكيماويات، وهو نتاج لارتفاع أسعار النفط عالميا، ومثل ذلك يمكن أن يكون سببا في أن يُحدث نوعا من الفقاعة في الأسعار باعتبار أن القمة غير متوقعة، إضافة إلى استفادة البعض من حالة العشوائية في نشاط وحركة الأسهم لتحقيق مكاسب كبيرة.

اقرأ المزيد

أما حالة الأسهم اليوم فهي وإن كانت تتداول بأسعار عادلة لمجموعة من الأسهم بحسب تقارير المؤسسات المالية، إلا أنه لا يعني بالضرورة أن يتكرر السيناريو السابق، خصوصا عندما نعلم أنه ليس هناك متغيرات جوهرية في أسعار النفط أو حتى في المستوى العام لأرباح الشركات، وأن السوق أصبح أكثر انضباطا بعد مجموعة من الأنظمة والتشريعات التي تعزز من استقرار السوق.

أما فيما يتعلق بسوق العقار، الذي يأمل كثير من المواطنين أن يعود ليستقر عند أسعار عادلة، فإن الظروف العامة للأسف لا تؤدي بشكل أو بآخر إلى الوصول إلى هذه النتيجة، وذلك لمجموعة من الأسباب منها أن ازدياد عدد السكان ما زالت حقيقة قائمة، وزيادة الطلب على المساكن أيضا، كما أن تحسن مستوى الدخل للبعض واستمرار المشاريع الحكومية، التي تزيد من مستوى الطلب على المساكن، سواء بغرض الإيجار أو التملك تعزز من بقاء أسعار الأراضي على الأقل في مستوى مقارب للأسعار الحالية، أما المساكن الجاهزة، فإن احتمال استمرار الارتفاع وارد جدا بسبب الزيادة في تكلفة الأيدي العاملة، كما أن برامج التمويل في ازدياد بسبب التنظيمات الجديدة للرهن العقاري وانخفاض تكلفة التمويل، وذلك في ظل قلة المعروض من الوحدات السكنية، وهذا قد يضغط بشكل كبير على الأسعار، ولذلك فإن الاستثمار في القطاع العقاري قد يكون مجديا عندما يركز على جانب التطوير، أما الأسهم فيبقى الرهان على الأسهم الجيدة ذات العوائد، وهو الخيار الصحيح للمستثمر في هذا السوق، خصوصا أن بعضها ما زال يتداول بأسعار مناسبة.

فالخلاصة أن توقع اتجاه الأسعار للأسهم أو العقار قد لا يكون بالأمر اليسير، ولكن مع وجود برامج التمويل قليلة التكلفة، إضافة التي برنامج القرض الإضافي قد يجعل من قطاع التطوير العقاري هو الأكثر حظا في المعادلة، إضافة إلى أن الأسهم ذات العوائد، التي تتداول بأسعار عادلة ستكون جيدة للمستثمر.
نقلا عن الاقتصادية

السابق

هيئة التوطين السعودية «2»

التالي

تعثر المشاريع والأعذار الواهية

ذات صلة

مضيق هرمز من ورقة ضغط جيوسياسية إلى أزمة اقتصادية معقدة‎

الذكاء الاصطناعي ليس ذكيًا في استهلاك الطاقة… فهل نخدع أنفسنا؟

الخصخصة الرياضية بين الوهم والواقع: هل خسرنا اللعبة قبل أن تبدأ؟

فجوة تنفيذ الاستراتيجيات



المقالات

الكاتب

مضيق هرمز من ورقة ضغط جيوسياسية إلى أزمة اقتصادية معقدة‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

الذكاء الاصطناعي ليس ذكيًا في استهلاك الطاقة… فهل نخدع أنفسنا؟

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

الخصخصة الرياضية بين الوهم والواقع: هل خسرنا اللعبة قبل أن تبدأ؟

ليال محمد قدسي

الكاتب

فجوة تنفيذ الاستراتيجيات

عبدالعزيز الثنيان

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734