الإثنين, 16 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

التجارة..و«التسعير»

31 مايو 2014

مقالات مال

فضل بن سعد البوعينين

خطوة جريئة وضرورية، أقدمت عليها وزارة التجارة حين أخضعت حليب الأطفال الرضع لأحكام قواعد التنظيم التمويني في الأحوال غير العادية.

إصرار الموردين والوكلاء والموزعين على تجاوز جميع الخطوط الحمراء وإمعانهم في رفع الأسعار دون أسباب جوهرية مرتبطة بالقيمة في بلد المنشأ، أو اكتراث بأهمية المنتج، وحاجة المواطنين، أرغمت الوزارة على اتخاذ القرار.

اقرأ المزيد

لم يكن «التسعير» موجهاً ضد مصلحة التجار، بل جاء متوافقاً مع المصلحة العامة، ومحققاً للعدالة التامة، بالنسبة للتجار والسوق والمستهلكين، فالتسعير يهدف إلى وضع القيمة العادلة للمنتج، حماية للمستهلك من الاستغلال، وحماية للتاجر من جموحه المدمر، وحماية للسوق من الإخلال بقوانين المنافسة العادلة التي يفترض أن تكون المُحَدِّدَة لأسعار السلع في الأسواق الكفؤة.

لم ينتصر الدكتور توفيق الربيعة، في قرار «التسعير» للمستهلكين، فحسب، بل انتصر للكتّاب المنصحين الذين بُحت أصواتهم في الكتابة عن الممارسات التجارية الخاطئة التي باتت تثقل كاهل المواطن، وتتسبب في أضرار فادحة، وتداعيات خطيرة على علاقة بالاحتكار وفوضى الرقابة وتجاوزات بعض التجار.

عندما طالبت، في الأعوام الماضية، بتسعير حليب الأطفال وإخضاعه لقواعد التنظيم التمويني، وأشرت قبلها إلى ممارسات تجار الأرز غير المتوافقة مع قوانين المنافسة العادلة، تعالت أصوات المنافحين عن أخطاء السوق القاتلة، حماية لمصالح التجار لا المستهلكين.

من المؤسف أن يكون من بين أولئك المنافحين، بعض المسؤولين عن حماية المستهلك، وبعض المحسوبين على الوزارة، ممن تخلصت منهم مؤخراً، فنجحت في إحقاق الحق وفرض القوانين المغيبة ردحاً من الزمن. قرار فرض غرامة مالية تُقدر بنحو 80 مليون ريال ضد عدد من المنشآت العاملة في مجال الأرز، لارتكابها مخالفات نظام المنافسة، بالإضافة إلى قرار تسعير حليب الأطفال، يؤكدان دقة وعدالة وأهمية مطالبات المختصين للوزارة من قبل باتخاذ الإجراءات الحاسمة، ويكشفان، في الوقت عينه، حجم تقصير الجهات الرقابية، وتسويفها بسط سيطرتها على الأسواق وحماية المستهلكين.

أعاد الدكتور توفيق الربيعة شباب الوزارة المترهلة، فأنصف الجميع وحقق العدالة، وحافظ على حقوق التجار دون أن يسمح لهم بالانتقاص أو السيطرة على حقوق المستهلكين. وكالة الوزارة لشؤون حماية المستهلك باتت تعمل وفق قوانين الحماية لا رغبات التجار، وهذا ما أعاد لها شبابها الذي اكتسبته من روح رئيسها الشاب الطموح.

شكراً لكل من حمل الأمانة، واجتهد في أدائها بما يُرضي الله، ولا نزكي على الله أحداً.الوزير الجراح ستبقى وزارة الصحة من أكثر الوزارات المُنتقدة، وإن اجتهد وزراؤها في تقديم منتجات متميزة، تفوق في تميزها تميز الظروف، والبيئة الحاضنة، والإمكانات المتاحة. دخل الدكتور عبد الله الربيعة «الصحة» برؤية مختلفة وأهداف محددة..أحدث تغييراً في الوزارة، ركّز فيه على المنشآت الصحية، والأنظمة، والبروتكولات، فوضع المنهج العلمي للشؤون الطبية، المالية، الخدمية، الإدارية، والإنشائية، من خلال شركات تطوير عالمية متخصصة، وهو ما يمثّل قاعدة النجاح التي تضمن تحقيق متطلبات العمل المؤسسي المُستدام.

نجحت «الصحة» خلال الخمس سنوات الماضية في افتتاح 75 مستشفى و824 مركزاً صحياً مع وجود ما يقرب من 40 مستشفى في طور الإنشاء..وطبقت أيضاً برامج الرعاية الصحية المنزلية، وأهلية العلاج في القطاع الخاص لمن لا يجد له سريراً في المستشفيات الحكومية.

كان للدكتور عبد الله الربيعة الفضل – بعد الله -، في تغيير تصاميم المباني الصحية، ورفع كفاءتها، وتطبيق معايير الجودة، والبناء، والمواصفات العالمية، وإدخال المعايير الحديثة في المستشفيات، ونقل ثقافة المستشفيات العسكرية المتقدمة، إلى المستشفيات الحكومية، خصوصاً فيما يتعلق بكلفة السرير، وعدد المرضى في الغرفة الواحدة، ونوعية العلاج المقدم، والأجهزة الحديثة..كما أوشك على الانتهاء من مشروع التأمين الصحي التعاوني.الخروج من الوزارة أمر حتمي، وإن كنت أتمنى أن لا يحتفظ الوزراء في مناصبهم لأكثر من دورتين وزاريتين..برغم الانتقادات، أعتقد أن الدكتور الربيعة أحدث نقلة نوعية على مستوى الخدمات الصحية، وعدد المدن الطبية والمستشفيات والمراكز الصحية، والأنظمة، والإستراتيجية الصحية الوطنية.

العمل المؤسسي الإستراتيجي أشبه بمارثون التتابع، يُسلّم فيه الوزير المتسابق الراية لزميل آخر، من أجل إكمال المهمة التي بدأها، وبهذا يكتمل البناء..أحسب أن الدكتور الربيعة نجح في تسليم الراية بعد أن قطع شوطاً مهماً، بكفاءة وزمن قياسي.. شكراً للدكتور الربيعة ولكل من أسهم في خدمة الوطن والمواطنين.
نقلا عن الجزيرة

السابق

الشركات العائلية والتحديات

التالي

أوجه الفساد المالي

ذات صلة

الجامعة العربية كائنٌ في غيبوبة، فما العمل؟!

هل التداول بناء على الخوارزميات بحاجة الى مزيد من الإفصاح؟

تسويق المدن .. الحج وجهة وواجهة

نجاح موسم الحج .. بين تكامل الجهود الحكومية وتوفير تقنيات ذكية لخدمة ضيوف الرحمن



المقالات

الكاتب

الجامعة العربية كائنٌ في غيبوبة، فما العمل؟!

د.إحسان علي بوحليقة

الكاتب

هل التداول بناء على الخوارزميات بحاجة الى مزيد من الإفصاح؟

زياد محمد حامد الغامدي

الكاتب

تسويق المدن .. الحج وجهة وواجهة

ماجد الشلهوب

الكاتب

نجاح موسم الحج .. بين تكامل الجهود الحكومية وتوفير تقنيات ذكية لخدمة ضيوف الرحمن

د. فيصل بن محمد الشرعبي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734