الأحد, 7 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

تركيبة رأس المال في الشركات

27 يونيو 2014
مقالات مال

د. عامر بن محمد الحسيني

اقرأ أيضا

سوق المال وصناديق الاستثمار

لماذا تسعى الدولة إلى تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة؟

متلازمة المرض الهولندي ورؤية ريادة الاعمال السعودية

مفهوم تركيبة رأس المال The Ownership Structure يعني الخليط الذي يتشكل منه رأس المال المؤسس للشركات، الذي يؤثر في عمليات التصويت على اتخاذ القرار أكثر من التأثير في حركة النقد في الشركة. صنف لا بورتا وآخرون La Porta et al تركيبة رأس المال في الشركات إلى واحد من خمسة أشكال، تتمثل في الملكية الفردية أو العائلية، الملكية الحكومية، الملكية التابعة للشركات المالية المتخصصة مثل البنوك، وشركات التأمين، وصناديق التقاعد، الملكية التابعة للشركات المساهمة المملوكة لعدد كبير من المساهمين وأخيرا الشركات ذات الملكية المتعددة.

في دراسة لتركيبة رأس المال في دول مختلفة قامت بها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD وجدت التالي: في الولايات المتحدة 46 في المائة من ملكيات الشركات تعود للشركات المالية المتخصصة مقابل 54 في المائة للأنواع الأخرى. وفي بريطانيا وجدت 68 في المائة مقابل 32 في المائة لمصلحة الشركات المالية، في إيطاليا وفرنسا كانت النسبة 8 في المائة للشركات المالية مقابل 92 في المائة للشركات غير المالية، التي تتضمن شركات غير مالية، أفرادا أو عائلات أو استثمارا أجنبيا فرديا.

مما سبق يظهر لنا تساؤل عن مدى تأثير الشركات المالية، والشركات المتخصصة في تركيبة رأس المال في الشركات السعودية. إضافة إلى دور تلك المؤسسات في تأسيس الشركات وتوطين التقنية ودفع عجلة التنمية الاقتصادية في بلادنا.

لا شك أن كثيرا من شركاتنا تحت السيطرة الفردية أو العائلية، وهذا النوع من الشركات يعاني كثيرا مع مرور الزمن بسبب تغير القيادات وتوسع قاعدة الملكية. وحتى لا يبقى ذلك كسمة رئيسة للاقتصاد الوطني، يجب أن توجه الشركات المالية المتخصصة كالبنوك ومؤسسات التأمين، والمؤسسات الأهلية وصناديق التقاعد والمنظمات غير الهادفة لتحقيق الربح جزءا من مدخراتها ونشاطاتها في تأسيس الشركات ذات الملكية المتعددة، التي يكون لها الأثر الكبير في تطوير الاقتصاد ودفع عجلة التنمية لتحقيق الرخاء والاستقرار المالي المنشود.

في المقابل لا يمكن أن يفهم من هذا الطرح عدم وجود الشركات الفردية أو العائلية من الصغيرة والمتوسطة والكبيرة، لكن وجود الشركات ذات الملكيات المتعددة سيفتح آفاقا أوسع لحل العديد من المشكلات ومن أهمها مشكلة البطالة، وضياع الفرص الاقتصادية أو الاعتماد على المستثمر الأجنبي في إيجاد الفرص والاستفادة من عوائدها. وتبقى الشركات العائلية كبقية الشركات في أغلبية دول العالم اللبنة الأساسية في تطوير الاقتصاد وتنمية الفرص، والتي أدى ظهورها إلى إحداث نقلة نوعية أفرزت لنا الأشكال الحديثة في تركيبة الشركات، التي أصبحت تقود الاقتصاد العالمي.

نقلا عن الاقتصادية

السابق

اقتصاديات أسرية

التالي

رمضان ..جشع التجار

ذات صلة

تمويل طالب الدراسات العليا

الرياض عندما تشع

دعم المحتوى المحلي السعودي خطوة في الاتجاه الصحيح

بتكوين .. أكون أو لا أكون!

أزمة المسارح الإستراتيجية

الإعلام في قبضة تقنية “البلوكشين” قريبا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

إدارة السوق بفعالية فن لا يُتقنه غير السعودية

م. عايض آل سويدان

الكاتب

موظف أم تاجر؟

م. عماد الرمال

الكاتب

العقار والبورصة الجديدة

زياد محمد الغامدي

الكاتب

سوق المال وصناديق الاستثمار

ديمه بنت طلال الشريف

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734