الثلاثاء, 2 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

أفكار لامتصاص البطالة

13 أغسطس 2014
مقالات مال

 

اقرأ أيضا

دليل إرشادي اقتصادي !!

ما واقع الإصابات المهنية في منشآت القطاع الخاص؟ – مجاهد السيوحي @msayouhi

تساؤلات عن نقل مصافي تكرير أرامكو إلى شركات مُستقلة

2

 

أعداد كبيرة يتم تخريجها سنويا من الكليات النظرية تضاف للمجاميع التي سبقتها من الخريجين الحاملين لشهادات لا يعتد بها سوق العمل.
ومهما كانت الحجج التى تتبناها الجامعات في استمرار تخريج أفواج من طلاب هذه الكليات (وهي معذورة في ذلك) إلا أن حال أولئك الخريجين بحاجة إلى حلول عملية تدخلهم لسوق العمل وبطرق مبتكرة تكون على دراية بواقعها وبكيفية الاستفادة من ذلك الواقع ومن الضروري أيضا أن تتحرك عدة جهات في تنسيق وخلق الحلول الممكنة،

فقد بلغت الأعداد حدا متضخما يزداد سنويا من غير أن تشق قنوات لتفويج كل الخريجين المنتظرين لفرص العمل وبالتالي فإن هذه الأعداد تعد طاقة إنتاجية معطلة.. ويمكن لسوق العمل استيعاب أي عدد متى ما وجدت قنوات للتصريف والاستفادة من المهدر لتلك الطاقة البشرية.
فسوق العمل عادة يحتاج إلى فكرة مبتكرة يتم تكييفها بواسطة الأنظمة والعمل على تحويل الأفكار إلى واقع معاش وعندما نواجه أي مشكلة على أنها مشكلة وطنية يفترض أن يحدث تنسيق لتجاوز مشاكلنا ولو عملنا بهذه الصورة فسوف يتم إيجاد عشرات الأفكار تكون بمثابة منافذ لاستقطاب الطاقات المعطلة وتحويلها إلى طاقة إنتاجية تخدم نفسها أولا وتقلل من نسب البطالة المتزايدة.

ولو أردنا أخذ عينة من هؤلاء الخريجين المقذوفين في قوائم الانتظار لعدم توفر عمل يتناسب مع شهاداتهم العلمية كخريجي اللغة العربية ونتخذ من هؤلاء نموذجا لخلق وظائف خارج ما نفكر به.. نعلم جميعا أن كثيرا من الدول الأوروبية حين يتم طلب إقامة يشترط على المتقدم إجادة لغة تلك البلد من خلال التسجيل في معاهد لتعليم اللغة ويوم

المتقدم لطلب الإقامة بإثبات أنه سجل في أحد معاهد تلك البلاد.. هذا الإجراء المتخذ من قبل الدول الأخرى يمكن تطبيقه في بلادنا وتصوروا لو تم اشتراط هذا الشرط لطالبي الإقامة (ممن لا يجيد العربية) ما هي المكاسب التي سوف تجنى، أولها استقطاب خريجي اللغة العربية لتدريس المتقدمين لتعلم اللغة العربية ثم فرص الاستثمار التي يمكن

لها أن تنشأ من فتح معاهد تعليم اللغة ثم ما نجنيه من تمرير أنظمتنا وعاداتنا وتقاليدنا من خلال التعليم.
هي فكرة يمكن لها أن تنجح لو توفرت النية والحاضنة لتفعيل الفكرة.. كما أن هناك أفكارا كثيرة يمكن تبنيها لإيجاد منافذ لعمل أصحاب الشهادات التي لا يعترف سوق العمل بجدواها.

-نقلا عن “عكاظ”-

السابق

«الخطوط السعودية» هل الضرب في الميت حرام؟!

التالي

الدولة غنية

ذات صلة

كلوب هاوس والمحيط الأزرق

هل لايزال السفر الجوي آمنا؟

“هنا السودة”

«الكيمائية» القابضة .. والتأخر في التعقيب

إجراءات التسوية الوقائية في الإفلاس

وزير نفط .. بمرتبة جابر عثرات الكرام

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الوطن لا يتسع للمخالفين

عبدالله العلمي

الكاتب

أحمد زكي يماني والقيادة

منيرة الشملان

الكاتب

دعاوى الأخطاء الطبية

صالح الحصان

الكاتب

دليل إرشادي اقتصادي !!

د. زيد بن محمد الرماني

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734