السبت, 24 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

«البحوث والتطوير» مطلب أساسي للتنمية والتقدم والمنافسة

22 سبتمبر 2014

مقالات مال

برجس-البرجس
barjasbh@
الاستثمارات في «البحوث والتطوير» هي أساس التقدم في الطب والصيدلة والصناعات والتكنولوجيا والخدمات الاجتماعية والتنموية، والحصة الأكبر للبحوث والتطوير دائما تكون من القطاع الخاص والتي تعتمد على معامل الدراسات الخاصة بها، وأيضا في مراكز الجامعات. أيضاً، الحكومات تستثمر في البحوث والتطوير ولكن عادة يكون عن طريق جامعاتها، مثل الحكومة الفدرالية الأمريكية والتي تعمل بحوث تقريبا في جميع الجامعات المتقدمة في أمريكا.

نجد دائما الشركات الناجحة تكون متقدمة في الاستثمار في البحوث والتطوير، فأكبر عشرين شركة في استثمارات البحوث والتطوير تشمل شركة فولكس واجن وسامسونج وإنتل ومايكروسوفت وتويوتا وجنرال موتورز و جوجل وهوندا ومرسيدس بنز وآي بي ام ونوكيا وباناسونك وسوني، وتشمل أيضا 6 شركات (طب وصيدلة) وأيضا 7 شركات تكنولوجيا مما سبق ذكرها تعمل على بحوث وتطوير تكنولوجيا الأجهزة الطبية مثل أجهزة الأشعة المتقدمة وغسيل الكلى والمناظير وغيرها. جميع ما سبق ذكرة من شركات، معروفة للكل فهذا دليل العلاقة الطردية بين نجاح الشركة واستثماراتها في البحوث والتطوير.

مجموع الاستثمارات العالمية في البحوث والتطوير سنوياً 1.6 تريليون دولار، منها 465 مليار دولار (29 في المئة) في الولايات المتحدة الأمريكية، 300 مليار دولار في الصين (19 في المئة)، و 180 مليار في اليابان (11 في المئة)، أما ألمانيا وكوريا الجنوبية وفرنسا وبريطانيا والهند فاستثمارات كلٍ منها بين 30 و 80 مليار سنوياً.

اقرأ المزيد

استثمارات الولايات المتحدة الأمريكية (الـ 465 مليار دولار) منها 146 مليار دولار استثمارات حكومية فيدرالية (وزارة الدفاع، وكالة الطاقة، الصحة والاجتماعية، العلوم، وكالة ناسا)، والبقية العظمى من القطاع الخاص وقليل من الجمعيات غير ربحية، وأيضا من «صناديق وقف» للجامعات نفسها.

وكما سبق ذكره، أن الجامعات الأمريكية تعتمد كثيرا على «أبحاث» الحكومة الفيدرالية، فإن أكبر 10 جامعات عملت في عام 2013 بحوث وتطوير بقيمة 11.7 مليار دولار، منها (8 مليار دولار حكومية، 1.7 مليار من صناديق الوقف في الجامعات، 1 مليار من المنظمات غير ربحية، 1 مليار من القطاع الخاص ومصادر أخرى). ومعظم البحوث في مجال الطب والصيدلة بـ 5.4 مليار دولار، وعلوم الأحياء بـ 1.4 مليار دولار، 666 مليون في العلوم (الفيزياء والكيمياء والفضاء)، 577 مليون دولار في علوم البيئة وعلوم الأرض، 330 مليون دولار في العلوم الاجتماعية، 246 مليون دولار في علوم الكمبيوتر، و 120 مليون دولار في علم النفس.

تأتي في مقدمة هذه الجامعات (جامعة جون هوبكنز) بأعمال بحوث وتطوير بـ 2.1 مليار دولار لعام 2013، منها 1.86 مليار أعمال للحكومة الفيدرالية; تليها (جامعة متشيجان) بأعمال بحوث وتطوير بـ 1.3 مليار دولار منها 800 مليون دولار أعمال للحكومة الفيدرالية. أما الجامعات المتقدمة جداً في الولايات المتحدة فأعمالها في البحوث والتطوير: (جامعة ستانفورد) تأتي (تاسعاً) في الترتيب بين الجامعات الأمريكية بـ 900 مليون دولار منها فقط 339 مليون دولار أعمال للحكومة الفيدرالية; أما (جامعة MIT) فترتيبها (15) بين الجامعات الأمريكية بـ 824 مليون دولار، منها 496 مليون دولار أعمال للحكومة الفيدرالية; وأخيراً (جامعة هارفارد) فترتيبها (17) بين الجامعات الأمريكية ببحوث قيمتها 800 مليون دولار منها 590 مليون دولار للحكومة الأمريكية.

هذه نظرة عامة على البحوث والتطوير والاستثمارات بها، والهدف من إبرازها هنا هو:

(1) توضيح أهمية العلاقة الطردية بين التقدم والازدهار والنمو مع الاستثمارات في البحوث والتطوير والدراسات،

(2) توضيح أن الاستثمارات تكون لأعمال حكومية وقطاع الخاص،

(3) توضيح أهمية تفعيل دور الجامعات المحلية بالمملكة كشرط أساسي للمنافسة والتقدم.

أخيرا، نصت الخطة الخمسية الأولى والتي كانت عام 1970 على أهمية تنويع مصادر الدخل (أي غير نفطية)، ومع ذلك، لازلنا نعتمد على النفط بشكل كلي حيث إن البتروكيماويات والتي تعتبر غير نفطية هي في الحقيقة نفطية، وأيضا المصادر الأخرى مثل مصادر الدخل للمالية من استثمارات في البنوك وغيرها، هي في الأساس تعمل بشكل جيد لأن النفط هو الداعم الوحيد في الأعمال. وكما نعلم أن البحوث والتطوير والدراسات أساس النجاح والتقدم والمنافسة، (ها نحن نستغرب) عدم النجاح في تنويع مصادر الدخل ونحن لا نملك تقنيات ولا تكنولوجيا صناعات تملكها جميع دول العالم مثل صناعة المعدات والأجهزة الكهربائية والسيارات والأجهزة الطبية البسيطة.
نقلا عن الجزيرة

السابق

من يعوض الكفلاء؟!

التالي

بشارة ممتدة للملك المؤسس رحمه الله

ذات صلة

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي



المقالات

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي

د. عبد القيوم بن عبد العزيز الهندي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734