الأحد, 1 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

أسعار النفط .. واستقرار الحالة الأمنية مع «عاصفة الحزم»

04 أبريل 2015

مقالات مال

د.صلاح بن فهد الشلهوب

لم يكد العالم يجمع ـــ حسب علمي القاصر ــــ على موقف تجاه حرب مثلما أجمع على موقفه من عاصفة الحزم، فالإجماع لم يقتصر على موقف دولي فقط بل على موقف الشعوب العربية والإسلامية، فالمعارك التي تمت مع بعض الدول خلال التاريخ المعاصر كما حدث في العراق أو ضد بعض المجموعات التي تصنف بأنها إرهابية، قد يكون الإجماع عليها دوليا لكن مع عدم المبالاة من قبل بعض الشعوب أو العكس ولكن هذه الحرب بالذات شهدت أشبه ما يكون بإجماع من الطرفين. ولعل سر ذلك هو في التوقيت الذي تمت فيه العملية إذ إن الحكومة في المملكة انتظرت وقتا كافيا دون جعجعة، أو كثرة كلام وأخذت وقتها في استقطاب أقطاب المنطقة لتوضيح الوضع، ولم تعلن أي نية لخوض حرب بل لم يكن نقاش موضوع اليمن أمرا يتردد بصورة دورية حتى ظن الطرف الآخر أن المملكة في حالة ضعف، وأنها ضحية تنتظر دورها بل تمادى البعض في الحديث عن خطة تلي الانتهاء من الوضع في اليمن للوصول إلى مكة. ولكن حكمة ودهاء حاكم وحكماء المملكة اختارت ساعة الصفر التي وفقهم الله لها، لكسب الإجماع الدولي والشعبي كما أن الثقة الزائدة التي وصلت إليها ميليشيات الحوثي والرئيس المخلوع كشفت الأمور أمام العالم، وبعدها تكون المملكة معذورة في كل خطوة تتقدم بها، بل إن الإخوة المخلصين في اليمن فرحوا بهذا الدعم من المملكة بعد أن وصلوا إلى حالة أشبه باليأس بسبب أن عدن التي تعتبر الحصن الأخير ويقيم فيها الرئيس الشرعي أصبحت قاب قوسين أو أدنى من السقوط، وبدأت الميليشيات تستخدم القوات الجوية بما يشير إلى أن هناك تمكنا وقدرات عسكرية تفوق أي إمكانات للقوى الوطنية الداعمة للشرعية في اليمن.

هذا الإجماع الشعبي كان له الأثر الواضح إيجابا في القوات المسلحة السعودية، وسلبا في المتمردين على الشرعية في اليمن، كما أن الطلعات الماضية لم يشعر بها المواطنون اليمنيون الأبرياء الذين كانوا بعيدين تماما عن مواقع القصف، بل كان أثرها إيجابيا في الخروج لنصرة الشرعية في اليمن، وتغيير ميزان القوة لمصلحتهم.
الأيام الماضية التي تزامنت مع الحرب شهدت نوعا من التأثر لأسعار النفط في البداية ثم بعد ذلك أصبح يميل إلى الاستقرار، بل يميل أحيانا إلى هبوط الأسعار وهو مؤشر إيجابي واضح على أنه لا يوجد قلق بسبب هذه الأزمة في اليمن وأن الأمور تسير ـــ بإذن الله ــــ كما هو مخطط لها، فكما نعلم أن منطقة الخليج عموما تعتبر المستودع الأضخم لاحتياطيات النفط في العالم والمملكة تعتبر المصدر الأول في العالم والأكثر أو من الأكثر إنتاجا للنفط في العالم أيضا، ولم يتأثر سوق النفط بما توقعه المحللون بأن هناك ما قد يؤدي إلى زعزعة الأمن في المنطقة، ومن هنا نجد أن الأيام الماضية لم تشهد تقلبات كثيرة لأسعار النفط، كما أن مسارات إمدادات النفط لم تتأثر بهذه المعركة، فالسوق يشهد وفرة في المعروض بدلا من النقص وهذا ما يعزى إليه استقرار الأسعار وميلها أحيانا إلى الانخفاض. هذا الواقع يدعو إلى الاطمئنان والثقة بقيادة المملكة وفي إمكانات قوات المملكة المسلحة، كما أنه أيضا يدل على قدرة المملكة السياسية التي تم بناؤها على مدى عقود ومكنت من حشد هذا التوافق رغم وجود مصالح لأطراف أخرى في المنطقة.

اقرأ المزيد

هذا الإنجاز الذي تحقق بحمد الله لا يعني بالضرورة أنه لن تكون هناك آثار سلبية على الاقتصاد، فالحروب ليست خيرا ولا يلجأ إليها إلا في أحلك الظروف وعند العجز عن الوصول إلى أي حل ووجود خطر متحقق، ومن هنا كان النبي ـــ صلى الله عليه وسلم ـــ يوصي أصحابه بقوله لا تتمنوا لقاء العدو وإذا لقيتموه فاثبتوا رغم أن النبي ــــ صلى الله عليه وسلم ـــ ذكر مرارا وتكرارا فضل الجهاد ولكنه ليس هدفا في حد ذاته ولكنه إذا ما حصل عند الاضطرار فإن له فضلا عظيما، وهذا ما نسأل الله تعالى أن يمنحه لجنودنا البواسل على ما يتحملونه لحفظ أمن بلاد الحرمين والانتصار لإخوانهم المؤازرين للشرعية والاستقرار في اليمن.

فالخلاصة أن المؤشرات الأولية لـ «عاصفة الحزم» تدل ولله الحمد على تحقيق نجاح على المستويين السياسي والأمني للمملكة بصورة خاصة وللمنطقة عموما من أطماع بعض الأطراف في المنطقة، واستقرار أسعار النفط وإن كان ليس جيدا على الإطلاق على المستوى الاقتصادي فإن له دلالات إيجابية من الناحية الأمنية وضعف احتمالات التصعيد للحرب في المستقبل على مستوى المنطقة.
نقلا عن الاقتصادية

السابق

وسط شكوك حول فاعلية البنوك السعودية في تمويل المشاريع

التالي

نحو بناء شركات عائلية مستدامة

ذات صلة

لماذا يريد ترمب فرض ضريبة على تحويلات غير المواطنين؟

الأصول المدارة تريليون والسوق نازل .. لماذا؟

في القصيم.. أميرٌ يقود وروح تُصنع واقتصادٌ مستدام يعيد هندسة التنمية كما لم تُروَ من قبل

كأس العالم 2034: نافذة للاستثمار الرياضي وحوكمة الفرص؟



المقالات

الكاتب

لماذا يريد ترمب فرض ضريبة على تحويلات غير المواطنين؟

د.إحسان علي بوحليقة

الكاتب

الأصول المدارة تريليون والسوق نازل .. لماذا؟

زياد محمد حامد الغامدي

الكاتب

في القصيم.. أميرٌ يقود وروح تُصنع واقتصادٌ مستدام يعيد هندسة التنمية كما لم تُروَ من قبل

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

كأس العالم 2034: نافذة للاستثمار الرياضي وحوكمة الفرص؟

ليال محمد قدسي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734