الإثنين, 2 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الاستثمار الاستراتيجي في المنح الدراسية

14 يونيو 2015

مقالات مال

اقرأ المزيد

هدوب

دأبت بلاد الحرمين الشريفين على استقطاب مجموعات من الطلاب الوافدين من شتى أقطار العالم للدراسة في الجامعات السعودية، وخصصت نسبة عالية من مقاعد الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة للطلاب الوافدين؛ وهذه منقبة جنت منها الدولة ثمارا لا تحصى وأصبح خريجو هذه الجامعات السعودية دعاة في بلدانهم ومنهم من تقلد مناصب قيادية عليا في دولهم وجلهم يكن المحبة والولاء للمملكة حكومة وشعبا ويعدون أنفسهم سفراء لبلاد الحرمين الشريفين منافحين عنها في الأزمات السياسية ناشرين للدعوة السلفية في بلدانهم، وفي الآونة الأخيرة شهدت الساحة اكتساحا غير مسبوق للدول العربية وبلدان الأقليات المسلمة من قبل “جمهورية إيران” وسعيها لاستقطاب آلاف من الطلاب العرب وأبناء الأقليات المسلمة للدراسة بالجامعات الإيرانية، وأفسحت المجال لهم للدراسة في التخصصات كافة (العلمية والنظرية) بعد إتقانهم للغة الفارسية ومنحوا تسهيلات غير مسبوقة ترغيبا وسعيا للتأثير على أفكارهم ومعتقداتهم ليعودوا بعد تخرجهم دعاة ناشرين لمذهبهم الباطل حاملين الولاء لهم، ناشرين الكره والبغض للسنة المطهرة والعداء لأهلها، وأمام هذا التمدد السرطاني للمذهب الصفوي في ظل ضعف المؤسسات والجمعيات الدعوية التي حجم دورها الدعوي والتعليمي في بلاد الأقليات بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر بذريعة (الإرهاب)! وأفسح المجال أمام الجمعيات والمؤسسات الصفوية للتمدد في أقطار العالم دون عوائق واستغلال التعليم كأحد أهم أساليب استقطاب الشباب وتجنيدهم. وحيث إن نظام الاعتماد الأكاديمي حاليا يفرض على الجامعات منح 5 في المائة من المقاعد للطلاب الأجانب، فمن المفترض أن توجه هذه النسبة ويزاد عليها لاستقطاب النابهين من أبناء الأقليات المسلمة في أصقاع العالم الذين يؤمل من احتوائهم وتعليمهم في جامعاتنا أن يكونوا سفراء للمملكة، حاملين عقيدة التوحيد الصحيحة، نافعين لبلادهم وأمتهم، يكنون المحبة والولاء لحكومة بلاد الحرمين الشريفين التي تبنتهم واحتضنتهم وأفسحت المجال لاستقطابهم ورعايتهم وتأهيلهم للدراسة في الكليات النظرية والتطبيقية، وفي تصوري أن تبني وزارة التعليم ممثلة بالجامعات السعودية لهذا المشروع الاستراتيجي في ظل هذه المرحلة المفصلية سيمنح المملكة بعدا عالميا بحكم أنها مهبط الوحي ومحط أنظار المسلمين وقبلتهم ومهوى أفئدتهم.
نقلا عن الاقتصادية

السابق

إنشاء صندوق سيادي .. والأولويات الاقتصادية للمملكة

التالي

السعودية ثالث أكبر مصدر للبتروكيماويات في العالم !!

ذات صلة

الذكاء.. السمة الأولى والأبرز للقائد الفذ

حسن النية في العقود التجارية: بين يقين التشريع السعودي وتحفّظ القضاء الإنجليزي !

نحو الاختراعات السعودية “الكبرى”

وراء الاختراق التكنولوجي الصيني: توفير إمكانيات جديدة للتعاون والمشاركة العالميين



المقالات

الكاتب

الذكاء.. السمة الأولى والأبرز للقائد الفذ

م. عبدالله بن عودة الغبين

الكاتب

حسن النية في العقود التجارية: بين يقين التشريع السعودي وتحفّظ القضاء الإنجليزي !

د. شايع عبدالله آل عليان

الكاتب

نحو الاختراعات السعودية “الكبرى”

محمد اليامي

الكاتب

وراء الاختراق التكنولوجي الصيني: توفير إمكانيات جديدة للتعاون والمشاركة العالميين

تيان جيانينغ

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734