السبت, 27 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

«لجنة» لدراسة البطالة في السعودية

25 يونيو 2015
مقالات مال

 

اقرأ أيضا

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

الجمعيات التعاونية .. تصريحات صحافية تتطاير في الهواء

عندما لا تعلم مالا تعلم في ريادة الأعمال

فضل البوعينين.

الدكتور عبدالرحمن الزامل؛ قال في لقاء رؤساء الغرف التجارية السعودية التي احتضنته الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة: إن خادم الحرمين الشريفين «الملك سلمان أمر بتشكيل فريق مكون مني أنا شخصياً و4 من الوزراء الذين حضروا الاجتماع منهم وزير المالية، ووزير العمل، ووزير التجارة والصناعة، ورئيس هيئة الاستثمار وأمر حفظه الله بالمشاورة معي لمناقشة مشكلة البطالة وبعض الأمور الاقتصادية والرفع بالتوصية».

إشراك القطاع الخاص في وضع الحلول المناسبة أمر جيد ويبعث على التفاؤل؛ ولعله يتمخض عن توصيات عملية جيدة؛ إلا أن الإفراط في التفاؤل قد يأتي بنتائج عكسية. فالقطاع الخاص كان الأقل خلقا للوظائف؛ والأكثر محاربة لتوظيف السعوديين الذين أتهموا بأنهم «غير جادين في البحث عن عمل؛ وغير قادرين على تحمل مسؤوليته». الدكتور الزامل ركز على أهمية اعتماد الحكومة في مشروعاتها الضخمة على المنتج المحلي؛ الذي سيسهم في خلق فرص استثمارية ومزيد من الوظائف. الاعتماد على المنتج المحلي حق أصيل للمصانع الوطنية؛ تدعمه الحكومة وتصر على تنفيذه؛ وهو هدف استراتيجي وطني يجب أن يفعل بغض النظر عن مقايضات المستثمرين التي تربط بين خلق الوظائف والاعتماد على المنتج المحلي. بنى الدكتور الزامل أطروحاته الجميلة على قاعدته المعرفية؛ ورؤيته الوطنية التي يطبقها في مجموعته الصناعية؛ دون الأخذ في الاعتبار رؤية المكون الأكبر للقطاع الخاص؛ التي ربما اختلفت عن رؤيته العلاجية.

أشار الدكتور الزامل إلى وظائف المناطق النائية التي تأتي من عقود الصيانة والتشغيل كأجهزة المستشفيات والطرق والكهرباء؛ وقال إنها «تستقبل 1.27 مليون موظف أجنبي في مجموع العقود المبرمة مع الجهات الحكومية» وطرح إمكانية رفع السعودة فيها إلى 20 في المائة شريطة أن تقوم الحكومة بتحديد الوظائف المطلوبة وأجورها؛ وإلزام رب العمل بتوفير التغطية التأمينية وبدل السكن والمواصلات لتحفيز الشباب على قبول تلك الوظائف. أتفق مع هذا الطرح العملي؛ وأتمنى تحقيقه؛ خاصة وأنه طبق بنجاح في شركة أرامكو السعودية؛ والهيئة الملكية للجبيل وينبع؛ وشركة سابك.

أزمة البطالة لا يمكن حلها بقرار واحد أو من خلال لجنة؛ بل هي في حاجة ماسة لمشروع حكومي ضخم يعالج جذورها لضمان النتائج. هناك أكثر من 10 مليون أجنبي في السعودية يقابلهم ما يقرب من 600 ألف عاطل. التحكم في الاستقدام؛ وخفض حجم الأجانب الذين يشغلون الوظائف التي يمكن إشغالها بالسعوديين أول الحلول. لن يقدم القطاع الخاص على توظيف السعوديين طالما وجد البديل الأرخص في السوق. التوسع في القطاع الصناعي؛ وتنويع قاعدته؛ وإنشاء مزيد من الشركات الضخمة وفتح قطاعات صناعية جديدة يسهم في خلق وظائف نوعية للسعودين. تطوير قطاع السياحة والرفع من كفاءته يمكن أن يخلق وظائف في جميع مناطق المملكة. فتح خطوط إنتاج في المصانع الكبرى تدار من قبل النساء فقط؛ يمكن أن يسهم في خلق الوظائف النسائية ويعالج بطالتهن. تفعيل دور الغرف التجارية في دعم الشباب وإحتضانهم وتمكينهم من الأدوات الفاعلة في تنشيط الاستثمار القادر على خلق وظائف للسعوديين. إعادة هيكلة التعليم وبما يساعد على زيادة مهارات الطلاب وتهيأتهم لسوق العمل؛ ونشر ثقافة الإنتاج في المجتمع؛ التعليم العام؛ والجامعي من أهم أدوات المعالجة الإستراتيجية.

أختم بالقول أننا في أمس الحاجة لاستنساخ التجارب العالمية الناجحة في معالجة البطالة من خلال تطوير التعليم؛ والتوسع الصناعي وخلق كيانات متنوعة قادرة على معالجة البطالة واستيعاب الداخلين سنويا إلى سوق العمل.
نقلا عن الجزيرة

السابق

«الغسل الأخضر» أو «الغسل الأسود» للشركات

التالي

الفائدة الأمريكية واضطراب البنوك المركزية

ذات صلة

التطورات النقدية وإنعكاساتها على تمويل القطاع الخاص

معالجة آثار الجائحة لا تكفي لتعافي اقتصادات العالم

تطبيقات الجوال لأمانات المناطق بين النجاح والسقوط

التحفيز في قيادة التغيير

جودة الحياة في سباق الخيل والسعادة

الملاذات الامنة و استرداد الاصول المسروقة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

ملاحقة المساهمين والشركاء بديون الشركة عن طريق رفع حجابها (2)

د. علي محمد الساري

الكاتب

اللغة الإسبانية وسوق العمل

بدر سالم البدراني

الكاتب

اختلاف مفهوم الحوكمة بين القطاع العام والقطاع الخاص

العنود القحطاني

الكاتب

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

عبد الرحمن احمد الجبيري

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734