الجمعة, 27 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الاستدامة لا تتحدث العربية

16 يوليو 2015

مقالات مال

آل الشيخ

التقدم الحقيقي لحضارات الشعوب يقاس بمدى تفاعلها مع الحضارات والعلوم الأخرى، وإذا سلمنا بالقول إن الترجمة المقياس الأهم لحركة التفاعل، كما أنها أحد روافد تقدم العرب في العصور الماضية، التي بدأت بترجماتهم لكتب الحضارات المختلفة، وترجمة المستشرقين بعد ذلك لإنتاج العلماء العرب.

وبالنظر إلى حركة الترجمة في مجال الاستدامة، ومنذ ظهورها كمصطلح مرادف لاستمرارية الرخاء والنمو في ثمانينيات القرن الماضي، واعتبارها اللاعب الرئيس في حركتي التنمية الاقتصادية والبشرية، إلا أن ضعف المحتوى العربي للاستدامة، سواء في حركة النشر أو على صعيد وجودها كلغة أخرى في المواقع العالمية المتخصصة، أسهم في ظهور احتياجات أو تعريفات لا تتوافق مع منهجها الصحيح، وبالتالي التأثير سلبا على مخرجات الجهود التي يتم تبنيها في هذا الإطار.

اقرأ المزيد

ولوضع النقاط على الحروف لابد أولا من الإشارة إلى الفقر المدقع الذي يعانيه المحتوى العربي في مجال الترجمة بشكل عام وضعف حركة الترجمة إلى اللغة العربية لأمة تقارب 400 مليون نسمة، ويبلغ إجمالي الناتج المحلي لها قرابة 2800 مليار دولار، بينما تشير تقارير دولية سابقة إلى أن حركة الترجمة في العالم العربي بكامله أقل من حركة الترجمة في اليونان إلى اليونانية، التي يبلغ عدد متحدثيها 13 مليون نسمة فقط، بمعدل 1 إلى 5 كتب، ما أفضى إلى قرع الأمم المتحدة جرس بناء مجتمع المعرفة كأهم تحديات العالم العربي، وقس عليه ضآلة المحتوى المتداول لأبجديات الاستدامة باللغة العربية قياسا إلى حجم المحتوى العربي بشكل عام.
المطلوب اليوم هو وجود جهات مهتمة باقتصاد المعرفة تسعى إلى تبني مبادرات موسوعية لتعريب المحتوى والاهتمام بأولويات الترجمة كخطوة أولى، ولعل مجال “الاستدامة” على رأس هرم الأولويات لأهميتها الاستراتيجية في خطط بناء المجتمعات والمحافظة على مكتسباتها.

وفي رأيي بات من الضروري النظر إلى المساهمة في مسار الاستدامة من منظور جديد، وأن يصبح “المحتوى العربي للمسؤولية الاجتماعية للشركات” أو “استدامة الشركات” أحد برامج الاستدامة التي يجب أن تتبناها الجهات التي لها علاقة بالتنمية البشرية أو النشر والتأليف أو الأبحاث.

خلاصة القول إننا اليوم بحاجة حقيقية إلى أن تجيد الاستدامة التحدث باللغة العربية وبطلاقة تامة تحميها من متطفلي التنظير والاجتهادات الضارة لمبادرات وبرامج وأدبيات “المسؤولية الاجتماعية للشركات”.
نقلا عن الاقتصادية

السابق

تمكين المرؤوسين وأثره في عملية التطوير التنظيمي

التالي

التورق وفق التمويل الإسلامي

ذات صلة

لولا قرارات (رمضان) لبيع متر (الجوهرة) بـ 17 ألف ريال

لماذا نهرب إلى أرضٍ لا يُشبهها وطن؟ هل موسم السفر متعة شخصية أم نزيف اقتصادي؟

التكامل الخليجي برؤية استراتيجية نحو المستقبل

«كتّاب جي بي تي».. عندما يخشى الإنسان إبداع الآلة



المقالات

الكاتب

لولا قرارات (رمضان) لبيع متر (الجوهرة) بـ 17 ألف ريال

زياد محمد حامد الغامدي

الكاتب

لماذا نهرب إلى أرضٍ لا يُشبهها وطن؟ هل موسم السفر متعة شخصية أم نزيف اقتصادي؟

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

التكامل الخليجي برؤية استراتيجية نحو المستقبل

علي محمد الحازمي

الكاتب

«كتّاب جي بي تي».. عندما يخشى الإنسان إبداع الآلة

محمد بن نخيلان الشمري

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734