الإثنين, 19 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الاقتصاد الوطني بين الإمكانات والإدارة

13 أغسطس 2015

مقالات مال

فهد

غني عن القول الإشارة إلى أن مخرجات أي كيان سواء مؤسسات أو شركات فردية أو مساهمة، دولية أو محلية تعتمد على محورين أساسيين: حجم الموارد وطبيعتها من جانب وحسن إدارتها من جانب آخر. وهكذا الحال بالنسبة للدول والأمم. فتحقيق ما تطمح إليه المجتمعات من تقدم ورفاه يعتمد في الدرجة الأولى على هذين العاملين مع اختلاف أثر كل منهما.. حيث إن أثر الإدارة أكثر قدرة على إحداث تغييرات نوعية وتحقيق الإهداف المرسومة من أثر الإمكانات المتاحة. ولعل النقلة النوعية التي تحققت لبعض الدول مثل سينغابور وكوريا الجنوبية وماليزيا وغيرها رغم محدودية مواردها وما تحقق لبعض الشركات العالمية كأبل ومايكروسوفت ووسامسونق وقوقل وغيرها يؤكد هذا المفهوم. فالموارد الطبيعية للدول المشار إليها ضئيلة إن لم تكن معدومة إلا أن الإدارة الحديثة ساعدتها على إحداث نقلة نوعية وتطور مذهل في وقت قصير جدا. وهكذ الحال بالنسبة للشركات.

المملكة ولله الحمد تنعم في اقتصاد قوي ومقدرات عظيمة جعلتها في مصاف الدول الأكبر اقتصاداً في العالم.. المؤشرات أدناه تعزز هذا الرأي:

اقرأ المزيد

– تحتل المملكة المرتبة الأولى عالمياً في احتياطي البترول وإنتاجه وتصديره.

– تحتل المرتبة الرابعة عالمياً في احتياطي االغاز.

– أكبر منتج للبتروكياويات في العالم العربي.

– تم تصنيف المملكة كواحدة من أكبر 20 اقتصاداً في العالم.

– تعتبر المملكة أحد أكبر الاقتصادات في الشرق الأوسط.

– احتلت المملكة المركز 9 عالمياً من حيث الاستقرار الاقتصادي.

– احتلت المملكة المرتبة 10 بين أكبر المصدرين للسلع في العالم.

– احتلت المملكة المرتبة 21 بين أكبر المستوردين للسلع في العالم (باستثناء التجارة البينية لدول الاتحاد الأوروبي).

– احتلت المملكة المرتبة 20 بين أكبر المستوردين للخدمات في العالم.

– الاقتصاد السعودي اقتصاد مفتوح جداً على التجارة الدولية، حيث بلغت الصادرات في العام 2014م: 377.8 بليون دولار.

– بلغ حجم الواردات 163.3 بليون دولار أمريكي عام 2014 م. وعلى عكس الصادرات فإن الواردات تشمل كل أنواع السلع والخدمات الاستهلاكية والرأسمالية.

– احتلت المملكة المرتبة 7 في مؤشر تنمية تجارة التجزئة العالمية.

– الميزان التجاري يميل لصالح الاقتصاد الوطني.

– المملكة مساهم رئيس في تنمية اقتصادات دول العالم الثالث.

– المملكة عضو في منظمة التجارة العالمية والعديد من المنظمات الدولية والإقليمية والعربية.

– تحتل المملكة موقعاً جغرافياً متميزاً يجعل منها بوابة اقتصادية بين الشرق والغرب.

– تقدر مساحة المملكة بأكثر من مليوني كيلومتر مربع وتشرف على ثلاثة منافذ بحرية.

– بلغ الناتج المحلى الإجمالي للمملكة خلال عام 2014م 2.8 تريليون ريال.. وهو ما يزيد عن مجموع الناتج المحلي لثماني دول عربية مجتمعة.

وفضلاً عن ذلك فإن المملكة تتميز باستقرار سياسي طويل وقيادة راشدة.. إذا بقي العنصر الثاني والأهم أعني وجود إدارة تنفيذية مهنية حديثة ومعاصرة تمكننا من توظيف تلك الإمكانات والموارد التوظيف الأمثل وتستطيع الاستجابة لمستجدات العصر وتحدياته. لا شك أن العالم بأسرة ودول المنطقة بوجه خاص يواجه تحديات غير مسبوقة. تحديات اقتصادية وجيوسياسية وأمنية وفكرية. وفضلاً عن ذلك فإن لدينا تحدياتنا الخاصة بنا كضرورة تنويع القاعدة الاقتصادية وخلق فرص عمل تتناسب مع الطلب وتطوير بعض القطاعات الخدمية كالصحة والإسكان وغيرها. وستكون تكلفتها الاقتصادية باهظة الثمن مالم نحسن التعامل معها.

والمطلب الملح الآن هو أن تتوفر لدينا إدارة تنفيذية قادرة على مواجهة تحديات العصر، بل وتحويلها إلى فرص. في كتابه الذي صدر حديثا وكان واحداً من أكثر الكتب مبيعاً في العالم يقول قولدسمان أن الذي أوصلك إلى هنا لن يوصلك بالضرورة إلى هناك. وبمعنى آخر أن الآلية الإدارية التي تعايشت معك في السابق وواجهت بها تحديات الماضي قد لا تمكنك من التعايش مع تحديات الحاضر. نعم لدينا موارد طبيعية كبيرة ولكنها موارد ناضبة وغير متجددة ومحدودة.

حان الوقت لنعيد النظر في الآلية الإدارية التنفيذية أملاً في ترشيد الانفاق والحد من الهدر في ثرواتنا الطبيعية المحدودة وفي عوائد النفط، وتحقيقاً لجودة المشاريع والخدمات وخلق فرص عمل جديدة. في الخميس القادم إن شاء الله سنناقش جوهر القضية والحلول العملية المقترحة.
نقلا عن الجزيرة

السابق

الإسكان وقارب المحيط

التالي

سندات أم صكوك؟

ذات صلة

ثورة رقمية يقودها ولي العهد .. الذكاء الاصطناعي بوابة تطوير جديدة لقطاعات البيئة والمياه والزراعة في المملكة

درس في التفوق الصناعي:  جي اف ثاندر الصينية ورافال الفرنسية 

التأثير السعودي 

استقرار المنشآت الصغيرة والمتوسطة… حلم يصطدم بواقع التحديات



المقالات

الكاتب

ثورة رقمية يقودها ولي العهد .. الذكاء الاصطناعي بوابة تطوير جديدة لقطاعات البيئة والمياه والزراعة في المملكة

معجب بن عبدالرحمن العضياني

الكاتب

درس في التفوق الصناعي:  جي اف ثاندر الصينية ورافال الفرنسية 

م. عبدالله بن عودة الغبين

الكاتب

التأثير السعودي 

محمد اليامي

الكاتب

استقرار المنشآت الصغيرة والمتوسطة… حلم يصطدم بواقع التحديات

وسام بن حمد مدخلي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734