الإثنين, 9 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

المسؤولية الاجتماعية للمصارف، إلى أين ؟

01 أبريل 2016

مقالات مال

رقية

بانطلاق الثورة الصناعية وقيام الشركات وسيطرة القطاع الخاص وسيادة معايير الربحية وآليات السوق ظهرت الحاجة لدور ملزم للشركات في التنمية الاجتماعية، وبدأ مفهوم المسؤولية الاجتماعية يأخذ أبعاداً أكبر، حيث لم يعد الأمر يتعلق بالأنشطة التطوعية أو التبرعات بل تعداه ليصبح برنامجا وخططاً واستراتيجيات.

وقد ظهرت مؤشرات أهمية الأداء الاجتماعي منذ أوائل القرن العشرين، حينما أوضح «Sheldon» أن مسؤولية كل منظمة تتحدد من خلال أدائها الاجتماعي والمنفعة المحققة للمجتمع، ثم توالت أبحاث أخرى، فقد أوصى المؤتمر المنعقد في جامعة كاليفورنيا عام 1972م تحت شعار «المسؤولية الاجتماعية لمنظمات الأعمال» بضرورة إلزام كافة المنظمات برعاية الجوانب الاجتماعية للبيئة والمساهمة في التنمية الاجتماعية والتخلي عن فلسفة تعظيم الربح كهدف وحيد. لذا فالالتزام بالأداء الاجتماعي لم يعد اختياراً أمام المؤسسات إنما هو أمر ملزم إذا رغبت هذه المؤسسة في الاستمرار.

اقرأ المزيد

وقد ظلت المسؤولية الاجتماعية بمفهومها الشامل والعميق – كجانب اقتصادي مهم – غائبة إلى وقت قريب عن واقعنا، ثم ما لبثت أن قفزت إلى الواجهة! ومع مطلع السبعينات من القرن الماضي فطنت الشركات العالمية لأهميتها، وأدركت أنها ليست بمعزل عن المجتمع، فالعاملون بها هم جزء من المجتمع، وأي حراك اجتماعي يصب حتماً في خدمة منسوبيها، ولا يتعارض مع توجهاتها الربحية ومشاريعها الاستثمارية.

وفي المملكة يبدو الطابع العام للمسؤولية الاجتماعية للشركات والمصارف بشكل طوعي، بما يعني عدم وجود إجبار قانوني عليها للقيام بهذا السلوك، إضافة لارتباطها بعلاقة وثيقة مع مفهوم التنمية المستدامة، مما سيحقق للشركات حال قيامها بهذه المسؤولية ميزة تنافسية أساسية وليست مجرد ميزات ثانوية.

وما دعاني للكتابة في هذا الأمر هو ما ألاحظه وما أشاهده من تقاعس بعض الشركات والمصارف عن القيام بالدور الاجتماعي المطلوب برغم الدخل العالي والمتنامي لها. وليس أقل من تخصيص ولو جزء ضئيل من دخلها الذي ساهم به المواطن، وإدراك أنَّ ما تقدمه تلك الشركات والمصارف من مساهمات لصالح المجتمع ينبغي أن يبتعد عن مفهوم المنحة والتبرع والصدقة، وأن يكون طابعه استمرارياً على شكل برامج وأنشطة تفيد المجتمع، وأن ذلك سيعود عليهم بالنفع عندما تظهر آثار تلك البرامج وأشكال الدعم المختلفة في تطور الذهنية الاجتماعية من خلال الإيمان بأهمية العمل والإنجاز والتفاعل طالما تُلمس نتائجه على أرض الواقع.

فما مدى مساهمة المصارف في هذا الجانب المهم ؟

نقلا عن الجزيرة

السابق

مكافأة نهاية الخدمة

التالي

هناك شركات حبذا لو تعلن إفلاسها

ذات صلة

التمويل المستدام للتعليم والصحة

 كيف أعادت المملكة تعريف تجربة الحج؟

من التحدي إلى الفرصة… التشريعات البيئية وتأثيرها على الشركات في السعودية

قطاع الاتصالات في الحج .. stc انموذجا لتعزيز تجربة الحجاج



المقالات

الكاتب

التمويل المستدام للتعليم والصحة

محمد اليامي

الكاتب

 كيف أعادت المملكة تعريف تجربة الحج؟

محمد إبراهيم آل مشوط

الكاتب

من التحدي إلى الفرصة… التشريعات البيئية وتأثيرها على الشركات في السعودية

فؤاد بن أحمد بن محمد يوسف بنجابي

الكاتب

قطاع الاتصالات في الحج .. stc انموذجا لتعزيز تجربة الحجاج

علي محمد الحازمي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734