الثلاثاء, 13 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

التحول الوطني والرأسمالية وحقوق العاملين

18 أبريل 2016

مقالات مال

 

عبد الخالق مرزوقي
نترقب خلال الأيام القليلة المقبلة، اعلان خطة برنامج التحول الوطني، عن طريق الوزارات والهيئات الحكومية، والذى يُتأمل منه أن يشكل نقلة استراتيجية في مستوى التفكير والتخطيط والعمل، في المملكة العربية السعودية، ويشكل استجابة كبيرة للتحديات الداخلية، التي تواجهها الدولة والمجتمع على حد سواء.

وبما أننا حاليا نواجه فترة من انخفاض اسعار النفط، ولا نعلم كم ستطول، وما يصاحبها من خفض للإنفاق الحكومي، ولأن نشاط قطاع الأعمال لدينا يعتمد بشكل كبير على ذلك الإنفاق، فإن عددا كبيرا من منظمات الأعمال السعودية، تواجه مصاعب في التكيف مع هذه الظروف الإقتصادية، نتيجة لخلل استراتيجي لديها في التخطيط المسبق، ووضع سيناريوهات لمواجهة مثل هذه الظروف، وبعض تلك المنظمات كان تحقيق ارباح بنسبة ما، نتيجة لحجم الأعمال الكبير، يخفي عيوب هيكلية، في طريقة عملها وضعف اداراتها.

اقرأ المزيد

نشهد في الفترة الحالية، وجود ميل لدى جزء كبير من منظمات الأعمال، نحو الإتجاه نحو تقليص التكاليف بشكل كبير، كأهم طرق للتكيف مع الظروف الإقتصادية الحالية، وهذا امر ايجابي من ناحية المبدأ.

فتقليص الهدر، والإنفاق غير الضروري، امرين مهمين جدا
لمنظمات الأعمال، وهو احد طرق الحكم على مستوى ادارتها، فالمشكلة هنا ليست في المبدأ.

المشكلة تكون أولا في اعتبار خفض التكاليف، هو السبيل الوحيد للتكيف، وتجاهل العمل على ابتكار واكتشاف طرق لزيادة الأرباح من ناحية، والعمل على رفع مستوى الإنتاجية.

ثم تكون المشكلة ثانيا، وهي الأهم وعنها يتحدث مقالي هذا، تدور حول اعتبار تقليص عدد العاملين عن طريق الإستغناء عن عدد كبير منهم، هي الحل الأول والأسهل والأمثل لخفض التكاليف.

وهذا النمط من التفكير الشائع، ليس خاصا بنا، بل هو ابن اصيل لنموذج التفكير الرأسمالي الغربي، الذى جرد العامل والموظف شيئا فشيئا من بشريته، واصبح ينظر له كمجرد أداة يستخدمها لتعظيم ثروته، تماما كأي اداة يحملها أي منا في حقيبته الشخصية، وقد يتخلص منها بعد أول استخدام، أو امتلاك اداة اخرى تقوم مقامها، دون أدنى تأنيب. وللأسف لدينا من الرأسماليين في ملاك شركاتنا واداراتها التنفيذية، من يفوق أرباب الرأسمالية في بلدانها في هذا النمط من التفكير.

وليس هذا وجه الشبه الوحيد، فنرى مثلا كذلك، أنه في حال تحقيق الشركات للأرباح، فإن المكافآت تنهال على الإدارة التنفيذية، والمناصب العليا، دون نصيب كبير- إن كان لهم نصيب -للموظفين والعاملين- وفي انخفاض الأرباح، أو تحقيق خسائر، فإن التأثير يتجه لصغار العاملين دون المساس بمصالح كبار التنفيذيية عموما.

لكن الرأسمالي الغربي يواجه مؤسسات، تكبح جماحه، وتبقى القضية خاضعة للتدافع بين ملاك منظمات الأعمال والعاملين، عن طريق دفاعها عن حقوق العاملين لديه، كالسلطات الحكومية عن طريق سن الأنظمة والقوانين التي تحمي الحقوق، وتطبيقها بصرامة – غالبا ليس حبا بالعاملين بل لأنها تحتاجهم من اجل اعادة انتخابها – وكذلك هناك الأحزاب والمنظمات الحقوقية، والنقابات العمالية، ومنظمات المجتمع المدني.

ما الذى يمكن العمل عليه في المملكة العربية السعودية من اجل حفظ حقوق الموظفين، في منظمات الأعمال؟

اتحدث بصفة خاصة عن قضية الإستغناء عن العاملين، أو تأثر حقوقهم اتمنى من وزارة التجارة تحديدا، وفي نظام الشركات الجديد، النص صراحة على وجود ممثل للموظفين والعاملين، في مجالس ادارات الشركات، كي يستطيع عبر موقعه، الدفاع عن مصالح زملائه، وتجنب ممارسة الشركات التعسف ضدهم، ولا يكفي التعويل على حسن نوايا تلك المجالس.

كذلك مطلوب الإسراع في اخراج المحاكم العمالية للنور، ووجود قوانين مكتوبة، تستند عليها في اصدار احكامها، مع التشديد على السرعة في اصدار تلك الأحكام.

ايضا سبق وأن اقرت وزارة العمل، حق الموظفين في انشاء لجان عمالية عن طريق الإنتخاب، في الشركات السعودية بشروط معينة، المطلوب إلزام جميع الشركات نظاميا بإنشاء تلك اللجان، وتسهيل عملها، وبأن يكون لها دور مهم، في أي قرار تتخذه ادارة أي منظمة يمس العاملين فيها.

وسوم: حصري
السابق

انخفاض أسعار العقارات بما يلبي التطلعات .. هل هو وهم؟

التالي

علاج البطالة على الطريقة الميكافلية

ذات صلة

قصة الهدية الأمريكية الأولى

الحفارات لا تكذب .. زيارة ترمب للسعودية جيوسياسية أم جيواقتصادية؟

من العتبة إلى الكفاءة: رؤية إصلاحية لتعزيز السلامة والحوكمة في المساجد

زيارة ترمب إلى السعودية: شراكة اقتصادية تعزز التعاون الاستثماري بين البلدين



المقالات

الكاتب

قصة الهدية الأمريكية الأولى

م. عبدالله بن محمد الشهراني

الكاتب

الحفارات لا تكذب .. زيارة ترمب للسعودية جيوسياسية أم جيواقتصادية؟

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

من العتبة إلى الكفاءة: رؤية إصلاحية لتعزيز السلامة والحوكمة في المساجد

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

زيارة ترمب إلى السعودية: شراكة اقتصادية تعزز التعاون الاستثماري بين البلدين

د. عبدالعزيز المزيد

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734