السبت, 24 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

انتهت لعبة الكراسي في السوق العقاري

16 يونيو 2016

مقالات مال

البشر

محلل مالي واقتصادي
Economy_Affairs@
زاد قرار رسوم الأراضي مؤخراً الطين بلة بالنسبة إلى المستثمرين في السوق العقاري. ويبدوا أنه أحرق ما تبقى من أوراق للسوق العقاري الذي ترنح الفترة الماضية وحاول يائساً تحمل الصدمات التي تسبب بها إنهيار أسعار النفط بعدتدهور الأوضاع الإقتصادية العالمية مؤخراً، والتي ألقت بظلالها السلبي على اقتصادنا بشكل كبير. لكن لا يزال هناك بصيص أمل بالنسبة لمستثمري العقار، فلا تزال هناك وجهات نظر تدافع عن الأسعار الحالية للعقار، حيث يتم تداولها في وسائل التواصل الإجتماعي. وهي عادةً لا تخرج عن أمرين: إما أن(الرسوم سترفع من أسعار العقار)، أو أن (العقار هو الإبن البار). وهنا سأتناول النقطة الأولى التي تقول بأن الرسوم ستقود لإرتفاع أسعار العقار، لإنني لم أقرأ من قبل أن هناك قاعدة اقتصادية تُسمى (العقار هو الإبن البار).

علمياً، الرسوم (الضرائب) تقلل العرض، وترفع الأسعار، ولكن هذا لا يكون إلا بشروط: أولاً، أن تطبق الرسوم في الأسواق الطبيعية التي تكون فيها الأسعار عادلة وغير متضخمة. ثانياً، أن يكون هناك اتزان في معادلة الطلب والعرض.ثالثاً، أن تكون الرسوم هي العامل الوحيد في التأثير في معادلة العرض والطلب. ولإن هذه الشروط لا تنطبق على السوق العقاري كما سنستعرض بعد قليل، تصبح الرسوم (الضرائب) أحد أدوات السياسة المالية الإقتصادية التي تستخدمها جميع الدول (إما لزيادة دخل الدولة، أو كبح جماح التضخم لمنتجات معينة، أو كلاهما معاً).
أما الشرط الأول فيما يخص الأسعار، فيقول أحد الرؤساء التنفيذين لأحد المصارف في تصريح لأحد الصحف المحلية، قبل شهرين، أنه يجب العمل على تسهيل برامج الإسكان لكون الأسعار متضخمة ولا تتلائم مع القوة الشرائية للمواطنين. أما مؤسسة النقد فتقول في تقريرها للعام 2015 أنها ملتزمة (بتخفيف مخاطر النظام في القطاع المصرفي الناشئة عن المحفظة العقاريةوفي ضوء ذلك وضعت اجراءات احترازية والتي كان منها زيادة نسبة الدفعة الأولى إلى 30%). فالسؤال هنا هل الأسعار متضخمة أم عادلة في ضوء ما سبق؟!

اقرأ المزيد

المحور الثاني: هل هناك اتزان في معادلة الطلب والعرض؟! وهل سيسمح السوق العقاري بتقليل العرض ليتم رفع الأسعار؟! تقول احصائيات مؤسسة النقد في عام 2015 أن إجمالي القروض العقارية للأفراد بلغ 102 مليار ريال، وهو ما يعني أن هناك انخفاض في نسبة القروض العقارية، إذ كان النمو في نسبة القروض العقارية للأفراد 34% في عام 2014، بينما كان النمو في عام 2015 ما يقارب 8% (أي بفارق -26%، وهو ما يعني انخفاض نسبة النمو بواقع -23.4%). فماذا يعني هذا الإنخفاض في قروض الأفراد التي قالت عنه مؤسسة النقد أنه المحرك (الرئيس) للنمو العقاري حيث تشكل القروض العقارية للأفراد ما نسبته 63.3% من إجمالي القروض العقارية؟ وهل ستكون هناك قابلية لتقليص العرض في الوقت الذي يشهده فيه السوق ركوداً وفقاً لبيانات وزارة العدل، ووفقاً لرئيس غرفة المنطقة الشرقية الذي قال قبل أسبوعين بأن هناك انسحاب لـ 20% من المقاولين بسبب الركود العقاري؟! وكيف يستطيع السوق العقاري تقليل العرض في الوقت الذي يشهد فيه السوق عزوفاً كبيراً في الطلب كما بينت الأرقام السابقة؟!

المحور الثالث: هل رسوم الأراضي هي العامل الوحيد المؤثر في معادلة العرض والطلب؟! إذا كانت الإجابة لا تزال نعم، فما هو تأثير انهيار أسعار النفط الذي سيخفض معدل إنفاق الدولة على توسع القطاع الخاص؟ وهل سيستمر القطاع الخاص في التوسع التجاري نفسه والاستمرار في الطلب على المنتجات العقارية وهو يعتمد بشكل كبير على معدل إنفاق الدولة؟ وفي المقابل، ما مدى تأثير ارتفاع معدل إقراض البنوك للدولة، التي قالت عنه ساما أنه أرتفع 90%، على معدل إقراض البنوك للشركات والأفراد؟! لنختصر الجهد في التفكير للإجابة على هذا السؤال، نرجع لبيانات مؤسسة النقد في تقريرها لعام 2015. فوفقاً للمؤسسة، فإن نسبة نمو إجمالي القروض العقارية (للشركات) كانت 23% في عام 2012، ثم ارتفعت إلى 43% في العام 2013، ثم تراجع النمو في عام 2014 (مع انهيار أسعار النفط) فبلغ 31%، وفي عام 2015 تراجع النمو أكثر ليصل عند 30.1%، وهو ما يؤكد عزوف الطلب من الشركات عن القروض العقارية. أما العوامل المستقبلية التي ستؤثر في الإحجام عنالطلب، كالرفع التدريجي لمعدل الفائدة الأمريكي الذي سينعكس على سعر الفائدة في البنوك المحلية، والذي سترتفع معه تكلفة الإقراض، فلا داعي للدخول في تفاصيله.

نقطة خروج: في الإحتكار، هناك نظرية اقتصادية شهيرة تُسمى (Prisoner’s Dilemma) يتفق فيها الطرفان على البيع بسعر معين، ثم ينقض أحدهما الإتفاق ليبيع بسعر أقل.

وسوم: حصري
السابق

موسم رمضان وتأثيره على الاقتصاد

التالي

بعد النظر في «التحول الوطني»

ذات صلة

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي



المقالات

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي

د. عبد القيوم بن عبد العزيز الهندي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734