الجمعة, 23 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

«صندوق الصناديق» جاء بالبشارة

05 أغسطس 2016

مقالات مال

خاشقجي

موافقة مجلس الوزراء في جلسته السابقة على تأسيس صندوق الصناديق القابض، وتوجيهه صندوق الاستثمارات العامة ووزارة التجارة والاستثمار بالعمل على ذلك هو أحد أهم قرارات التحول الوطني. صندوق الصناديق ذو الأربعة مليارات ريال سيكون الجهة المسؤولة عن تأسيس صناعة مالية جديدة، تعمل على دعم توجهات المملكة لإعادة تشكيل وزيادة فعالية اقتصادها. وقد كتبت حول أهمية الدور الحكومي في إيجاد بيئة مناسبة لنمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وذلك لغياب صناديق رأس المال الجريء والملكية الخاصة عن الساحة المالية السعودية، وعدم قدرة الصناعة المالية القائمة اليوم من مصارف وبيوت مالية بملء هذا الفراغ، إما لغياب الخبرة أو اختلاف الأهداف ونموذج الأعمال. ولذلك كان التوجيه لوزارة التجارة والاستثمار بإنشاء جمعية مهنية لقطاع رأس المال الجريء والملكية الخاصة. وهو الإجراء الذي أتمنى أن يمتد لباقي القطاعات والمهن لرفع كفاءة الموظف السعودي، فتكون تجربة هذه الجمعية باستقطاب الخبرات اللازمة حجر الزاوية لرفع إنتاجية الاقتصاد.

صندوق الصناديق سيعمل على جذب وتأسيس والاستثمار في صناديق متعددة لم يعرفها الاقتصاد السعودي من قبل. فرأس المال الجريء يستثمر في المشاريع الناشئة باستراتيجيات عالية المخاطر، حيث تتقبل نسبة مرتفعة للفشل. وهو بذلك يوفر العامل الأساس المطلوب لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة وهو التمويل، حيث إن قدرتها على الحصول على التمويل من المصارف محدودة لقلة مواردها، فضلا عن شبه استحالة حصولها على القروض إن لم تكن قد أتمت ثلاثة أعوام منذ بداية نشاطها.

اقرأ المزيد

وحتى تتمكن السعودية من تحقيق “رؤيتها 2030” باقتصاد مزدهر متنوع قادر على تشغيل مواطنيه، لابد من توفير البيئة الملائمة لمشاريع المنشآت الصغيرة والمتوسطة واستنهاضها. فنموذج أعمالها يعتمد في الأساس على الأفكار والإبداع والابتكار بكل أشكاله. ليس بالضرورة أن تأتي باختراعات ومنتجات جديدة، ولكنها تشمل مجرد أي تغيير بسيط في أي نموذج عمل بشكل يجعله أكثر كفاءة واقتصادية. ولأجل ذلك، فمن الضروري حماية هذه المنشآت وحماية بيئتها الداعمة. أحد أهم المعوقات التي تحد من دخول هذه الصناديق وعملها بين جنبات الاقتصاد السعودي هي غياب قانون الحماية من الإفلاس الضروري للسماح لمشاريع المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالفشل دون تبعات سلبية. فالسماح بالفشل سيتيح لرواد الأعمال والممولين إعادة التجربة في أسرع وقت بشكل يتيح تغطية تكاليف الفشل.

وكما أن الأسس التي سيتبعها صندوق الصناديق في استثماراته ستكون تجارية للتأكيد على الجدوى الاقتصادية، فإن الاستثمارات التي تصل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تستهدف رفع كفاءة وإنتاجية الاقتصاد ككل. ولذلك فمن الضروري أن تتضمن لائحة تقييم أداء الصناديق أهدافا غير تجارية وغير اقتصادية. فتقيم الاستثمارات بقدر ما توفر من وظائف سعودية، وبراءات اختراع أو ابتكارات، وقيمة مضافة للاقتصاد. وحتى تتمكن الصناديق من البدء بسرعة، فيمكن التنسيق مع الشركات الرائدة في الصناعات القائمة لتوطين المحتوى المحلي وسلسلة القيمة المضافة لمنتجاتها، إضافة إلى مشاركة المؤسسات العلمية في بحوثها خصوصا في مجال البرمجة وتقنية المعلومات. بهذه الطريقة نرسم خريطة طريق تسهل على الصناديق الأجنبية استقراء نهج المملكة وخطتها للتحول، فتسهل بالتالي مهمة استقطابها، وتتحول خطوة تأسيس صندوق الصناديق إلى بشارة بتحقيق “الرؤية” واقعا نعيشه.
نقلا عن الاقتصادية

السابق

حتى في سوق المال “إذا إصفرت إحمرت” !!

التالي

كيف سيحفز «صندوق الصناديق» المنشآت؟

ذات صلة

  من يدير الأندية الرياضية فعلا؟.. غياب الحوكمة يظهر الواقع الفوضوي

كيان وطني لقياس الأثر البيئي والاجتماعي: ضرورة استراتيجية في ظل التحول الوطني

عزوف قاعات الأفراح.. عندما تطفئ أنوارها وتغيب حفلات الزواج!

كيف تقود البراغماتية رؤية 2030 نحو مستقبل مزدهر؟



المقالات

الكاتب

  من يدير الأندية الرياضية فعلا؟.. غياب الحوكمة يظهر الواقع الفوضوي

ليال محمد قدسي

الكاتب

كيان وطني لقياس الأثر البيئي والاجتماعي: ضرورة استراتيجية في ظل التحول الوطني

فيصل بن رجاء الیوسف

الكاتب

عزوف قاعات الأفراح.. عندما تطفئ أنوارها وتغيب حفلات الزواج!

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

كيف تقود البراغماتية رؤية 2030 نحو مستقبل مزدهر؟

علي محمد الحازمي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734