الأربعاء, 3 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

3 مخاطر تهدد أوبك

04 ديسمبر 2016
أحمد الشهري

1 – فخ تباطؤ النمو العالمي:
معجزة النمو الاقتصادي التي شهدها الاقتصاد الصيني والعالمي بشكل عام جعلت النفط يصل إلى 100-130 دولار، وأصبح العالم يتسابق لضخ المزيد من الاستثمارات في الطاقة والأصول ولا سيما النفط الصخري الذي أصبح العدو الأول فيما بعد لمجموعة المنتجين أوبك، ودخلت أوبك في حرب أسعار مع النفط الصخري وتهاوت الأسواق بعدها.

اقرأ أيضا

 لأسواق النفط .. عام 2020 يأبى طي صفحاته بسهولة؟

استدامة الطلب على النفط باستراتيجية الهيدروجين الأزرق

الاعلام البترولي: أفضل طريقة للدفاع هي الهجوم!

أسعار النفط ستهبط إلى مستويات منخفضة جدا إذا ما وقع العالم في فخ تباطؤ النمو في آسيا أو أوربا أو الولايات المتحدة الأمريكية لأن تباطؤ النمو سيؤدي إلى زيادة الضغط على الأسعار مع استمرار تدفق النفط للأسواق من خارج أوبك بشكل مفرط. واستمرار تدفق النفط من خارج أوبك بالإضافة إلى سياسات جديدة لتقاسم خفض النفط من أوبك والالتزام بالحصص سيؤدي إلى توازن الأسواق على الأقل نظرياً مع نهاية 2017م.

2- مخاطر ديون القطاع الخاص
في ذروة نمو الاقتصاد العالمي تسابق القطاع الخاص في معظم دول العالم على كسب المزيد من الديون للحصول على حصة من الأرباح المتسارعة حيث دخل العالم في معدلات متسارعة من النمو وتضاعفت الديون العالمية للقطاع العام والخاص إلى أكثر من 225% من الناتج المحلي العالمي.

بالرغم من انحدر معدل نمو الناتج المحلي العالمي إلا أن ترحيل أزمات الائتمان جعل الطلب على السيولة مستمر حتى مع ثبات الموقف الاستثماري وبدون أي زيادة.
 أصبح الاقتصاد العالمي يرحل ديونه بالاستدامة؛ مما أثر بشكل قاسي على الأصول والعقارات مما جعل شهية الاستثمار والنمو مرة أخرى غير مشجعة ومدعومة بمواقف المنتجين للمحافظة على الحصص السوقية.

لو نظرنا على سبيل المثال إلى الشركات الصينية المملوكة للحكومة ستكون أكثر تماسك من الشركات الخاصة ولكن لن تستمر طويلا إذا استمر النمو العالمي منخفض بالإضافة إلى مخاطر السياسة الأمريكية على الأسواق الصينية في عهد الرئيس الأمريكي الجديد.
أما في الدول المنتجة للنفط فأن الشركات المحلية تعتمد على عقود حكومية وعند عجز الحكومات تقديم مزيد من الإنفاق أو حتى سداد مستحقات المشروعات السابقة، سيجعلها أمام مخاطر أخرى تعتبر أكثر تكلفة اقتصاديا أو حتى على المجتمع بشكل مباشر مثل تمويل مشتريات الأدوية على سبيل المثال، وقد تتوقف تلك الشركات عن العمل أو حتى تخرج من السوق؛ إذا ما بلغت الديون حجم يفوق الناتج المحلي أو تجاهلت تلك الحكومات إنقاذ الشركات الجيدة.

3- تقدم آليات إنتاج النفط
لم تتوقع منظمة الأوبك أن يفيق النفط الصخري ويعاود الظهور مرة أخرى وبشكل أكثر شراسة بعد أن دفع بتقنيات جديدة في معالجة النفط الصخري لمقاربة الفجوة بينه وبين النفط التقليدي في مجال الاستخراج.

تكّيف الدول المنتجة للنفط الصخري جعلها تصبح أكثر تفاؤل لإنتاج المزيد وهذا يجعل موقف الأوبك أكثر صعوبة أمام هذه التحديات المدعومة بعدم الالتزام من المنتجين من داخل أو خارج المنظمة.
 حالة التعافي تصبح أبعد ما لم يحدث تطور حقيقي في تقاسم الإنتاج بشكل يضمن عودة الأسعار مرة أخرى مع ضرورة عودة نمو الاقتصاد العالمي إلى معدلات مقبولة حتى يخفف من أثر النفط الصخري المتزايد، ويتطلب مع كل تلك العوامل قبول المنتجين الجدد كجزء من خطة التعافي.

أخيرا:
ما يثير القلق لدى معظم الاقتصاديات ولاسيما الدول المنتجة للنفط استمرار تمويل العجز بالديون وارتفاع مستويات البطالة وتآكل الثروات أما الاقتصاديات المستهلكة للنفط تعاني من ضعف نمو الإنتاج وبالتالي سيطال ذلك معدلات البطالة مما يجعلها شريك في مساعدة الاقتصاد العالمي للعودة مرة أخرى للنمو والخروج من فخ تباطؤ النمو العالمي.
دول أوبك عليها إعادة تنظيم أدبيات التعامل لحماية (الكارتل) اتحاد المنتجين من التفكك أو عدم فعاليته في لعب دور حيوي لحماية السوق العالمي من التدهور ومن الاستغلال الضار بالثروات الغير متجددة.

 

وسوم: أرامكوأوبكالنفط
السابق

هل سينجح توطين المهن الصحية؟

التالي

من الممكن ستون دولاراً

ذات صلة

البنك المركزي للنفط والطاقة !!!

أوروبا والبيوت الثلاثة

وكالة الطاقة الدولية تكبح جماح الأسعار كالعادة

المملكة ومسار سوق النفط

حماة صناعة النفط وأسواقه 

صناعة واكتشاف الكفاءات استثماراً وليس تكلفة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

“مكافحة الفساد” قضية وطن و مواطن

د. نجلاء الحقيل

الكاتب

استراتيجية الاستثمار عند الخياط

صلاح بن محمد الزامل

الكاتب

وزارة العدل مشروع تغيير يفتخر به

نواف بن سليمان علي أباالخيل

الكاتب

رحلة صعود امازون المدوّية

عبدالله بن صالح القاضي

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734