السبت, 21 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

استعجال جني الثمار والتباهي أهم مهددات صفقات الاستثمار المباشر

10 فبراير 2017

ثامر بن فهد السعيد

خلال السنوات الخمسة الماضية – وإن كان الوقت يجري سريعاً والتجارب في بداياتها – انطلقت مشاريع ومبادرات شابة بعدد لا بأس بها, منها ما تكلل بالنجاح وأصبحت كيانات لها سمعتها ومكانتها في العمل التجاري، ومنها انطلقت مبادرات دعم الرياديين, وكذلك مجالس شباب الأعمال في الغرف التجارية, وبدأ التمكين للشباب يزداد ويكبر من خلال البرامج التمويلية والتدريبية الداعمة لهذه المشاريع ولطموحات الشباب, وأصبح لدينا في المملكة شريحة من الكيانات الاقتصادية أو المنشآت الصغيرة والمتوسطة تحتاج إلى إرشاد وتذليل للمعوقات التي أمامها لتستطيع التحليق، سواء كانت هذه المعوقات في الإجراءات أو في الوصول إلى السوق أو المتابعة، فولدت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة والتي ضمت في جنباتها ممارسين للأعمال التجارية والناشئة، وبالتالي فهم يفهمون بشكل أكبر المعوقات والصعوبات التي تواجه هذه الكيانات والعمل على حلها.

رغم وجود البرامج الحكومية المعنية بتمويل المشاريع وقيامها بالدعم للتوسع أو للانطلاق، إلا أن هذه المشاريع والمبادرات ظلت تتحرك متأخرة خلف هذه المنشآت، ولعل أحد أهم الأسباب تشتت الجهود واختلاف التركيز والاهتمامات بين واضعي سياسات التمويل لكل جهة. وعسى أن تكون الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة المظلة الكبرى لاحتواء كافة الرامج الداعمة وتوحيد الجهود، وهذا بدوره سيوصلنا إلى نتائج ملموسة وكيانات تكبر وتنجح بدلاً من أن تندثر وسط تشتت الجهود. لم تكن هذه الجهات قبل مرنة في تتبع توجه المشاريع والسوق، وهذا ما كان له الدور في خلق صعوبات تواجه شباب الأعمال وأيضاً تقييد قدرتهم على اختراق السوق، وهذا التصلب خلق سوقاً أخرى لتمويل المشاريع عبر صفقات الاستثمار المباشر أو صفقات الاستثمار الخاصة من خلال شركات الاستثمار المرخصة من الهيئة ومكاتب الأعمال العائلية، وهذان الذراعان ساهما بشكل ملموس في توسع عديد من أصحاب الأعمال وزيادة حضورهم التجاري في السوق, هذا يحقق الفوز للجميع لصاحب المشروع وللمستثمر فيه.

راجت في السنوات الماضية الصفقات الخاصة وصفقات الاستثمار المباشر حتى صنعت من ملاك المشاريع نجوماً يشار إليهم، تبع هذا بسبب تقييم المشاريع والتباهي مبالغة في تقييم المشاريع والحصص المباعة منها والذي بدوره ولد في السوق قيماً غير حقيقة لمشاريع في بداية انطلاقتها وأرباحاً إما ضئيلة أو خاسرة، إلا أن هذه الفرص تسوق على التوقعات المستقبلية والقيمة المتوقعة لها مستقبلاً بحسب تقييمها المالي والمستقبلي، أي أن ملاك المشاريع الحاليين والشراكات تبيع نشأة المشروع وحاضره ومستقبله في صفقة واحدة لجهة أخرى، وهذا مكمن الخطر، فلو تجمدت الأموال في هذه المشاريع لأصبح التخارج قاتلاً في حال اتجاه المشروع في الاتجاه المعاكس.

اقرأ المزيد

أيضاً فإن أصحاب المشاريع يتحملون جزءاً من هذه المسئولية كون الرواج الكبير للصفقات الخاصة والاستثمار المباشر رفع كثيراً من توقعاتهم وتقديراتهم للمشاريع التي يديرونها، وعليه فإن المفاوضات مع ملاك المشاريع دائماً توصل بالتقييم إلى منطقة المبالغة، وهذا ما يصعب الوصول إلى اتفاق يفيد كل الأطراف المؤسس، الشريك وخطة التوسع. اليوم ونحن قريبون من إطلاق سوق نمو أصبح من الضروري جداً لملاك المشاريع النظر في عدالة التقييم وعدالة المطلوب والبعد عن التخارج بل بالتوسع لأسباب عدة أهمها أن نمواً سينافس سوق الملكيات الخاصة والاستثمار المباشر، وكذلك فإن المستثمر الممول ليس المخرج لجني النجاح وإنماء المدخل للتوسع بشكل أكبر ومدروس، وكذلك فإن الخطط المستقبلية للاقتصاد تواكب المنشاة التجارية المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، لذلك فإن الاتزان في التقييم والتوسع سيحافظ على بيئة الاستثمار في الملكية الخاصة والاستثمار المباشر خصبة وجاذبة بدلاً من اقترابها لخانة الغرور والتنفير. كذلك يجب علينا أن نتذكر أن النموذج المالي Financial model تقييمه يقوم على رأي معده وتقديره للمستقبل، فالرقم الذي يظهره هذا النموذج يفترض أيضاً تحقق بقية الظروف التي أوصلت المقيم والنموذج إلى هذه الأرقام.
نقلا عن الجزيرة

وسوم: استثماراقتصادالسعوديةالمملكة
السابق

هيئة التأمين .. ذراع مرتقبة

التالي

الثورة الصناعية الرابعة .. ما هي؟ وأين نقف منها؟

ذات صلة

مواءمة التعليم العام مع التعليم العالي لتعظيم كفاءة الإنفاق الاقتصادي

الأمن البحري وتأمين ناقلات النفط مؤشر يؤثر على هامش الربح في الخليج‎

كيف يسهّل الإصغاء التفاوض؟

من يشتري وقت الخوف؟



المقالات

الكاتب

مواءمة التعليم العام مع التعليم العالي لتعظيم كفاءة الإنفاق الاقتصادي

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الأمن البحري وتأمين ناقلات النفط مؤشر يؤثر على هامش الربح في الخليج‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

كيف يسهّل الإصغاء التفاوض؟

د. مصطفى كمال المزعل

الكاتب

من يشتري وقت الخوف؟

تركي ماشي الدهمشي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734