الجمعة, 13 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

تحليل الاستثمار العقاري

15 أبريل 2017

م. إبراهيم الصحن

في أوقات التقلبات الاقتصادية يتجه كثير من الأنظار إلى الأصول المدرة للدخل كاستثمارات من الممكن أن تكون عوائدها الدورية أكثر استقرارا من غيرها، ومن أهم تلكم الأصول الأصول العقارية المدرة للدخل، التي تعد إحدى أهم الوجهات الاستثمارية في السعودية، نظرا لجاذبية العوائد الدورية وتوقع نمو رأس المال على المدى البعيد، وكذلك بسبب قلة مصادر الاستثمارات الأخرى، التي تحقق نفس درجة الاستقرار وهامش التذبذب المنطقي عند وجود أي تقلبات في الوضع الاقتصادي.

وبما أن أهم عنصر في هذه العقارات المدرة للدخل هو دخلها الدوري، الذي يمكن أن يكون سنويا أو نصف سنوي، أو حتى شهريا، فلا بد من فهم تركيبة هذا العائد وتحليل عناصره وفهمه بشكل صحيح، حتى يتسنى لمن يرغب في الاستثمار بشكل مباشر في سوق العقار شراء عقار مدر للدخل يملكه بنفسه، أو حتى من يرغب في الاستثمار بشكل غير مباشر عن طريق شراء وحدات في صناديق الاستثمار العقارية المتداولة “ريت”. في البداية لا بد من إيضاح أمرين مهمين، هما التقييم الاستثماري للعقار المدر للدخل والتقييم المباشر، والفرق بينهما يكمن في أن التقييم الاستثماري للعقار لا بد من الأخذ في عين الاعتبار التوقعات المستقبلية لدخل العقار وتحليل العوائد الحالية ووضع السيناريوهات المختلفة ومطابقة النتائج التي تظهر مع الاستراتيجية الاستثمارية التي تم إقرارها من قبل المستثمر.

ولذلك نجد أن مهارة التوقعات المستقبلية Forecasting للعوائد والمتغيرات وتحليل الأوضاع الراهنة للأصل العقاري تلعب دورا مهما في تحديد مدى جدوى الاستحواذ على عقار معين، وهنا سندخل في موضوع خصم التدفقات النقدية وتحديد معدل الخصم المناسب للعقار وفقا للقطاع الذي يخدمه، فالعقار المعد للاستخدام كمستودعات وتخزين يختلف عن العقار المعد للفندقة والضيافة، وكلاهما يختلفان عن العقار المعد لتأجير وحدات سكنية، وهكذا لكل عقار مصمم لخدمة قطاع معين متغيراته، التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار عند دراسة فرصة الاستحواذ عليه، ولذلك نجد أن هذا التحليل المهم للمستثمر، للأسف لا يقوم به إلا القلة في سوقنا المحلية التي تلتزم بدارسة استحواذاتها وفقا للمعايير الاستثمارية المحترفة، ولا تتخذ قرارها إلا بمعرفة مؤشرات مهمة مثل معدل الخصم الداخلي IRR والقيمة الحالية للاستثمار PV، وغيرها من المؤشرات المهمة التي تعطي تصورا قصيرا ومتوسط المدى عن الاستثمار العقاري، وفقا لسيناريوهات مختلفة يتم وضعها للتأكد من أفضل وضع وأسوئه، وهنا من الصعب الحديث بشكل مفصل عن هذه المفاهيم، لكن من الجيد أن يبذل القارئ الكريم بعض الوقت في الاطلاع عليها واستيعابها. أما الطريقة الأخرى التي تعتبر طريقة مباشرة ولا بأس بها لكنها ليست مثالية، فهي ما يسمى برسملة الدخل، حيث تتم قسمة صافي الدخل التشغيلي الحالي المتحقق من العقار على معدل الرسملة المناسب لذلك النوع من العقار “صافي الدخل التشغيلي/ معدل الرسملة”، ولنفصل هنا في كلا العنصرين المهمين، وهما صافي الدخل التشغيلي ومعدل الرسملة، أما صافي الدخل التشغيلي فيأتي بعد خطوتين مهمتين هما إيجاد إجمالي الدخل، وهو إجمالي العوائد التي يحققها العقار في آخر سنة، وهنا لا بد من التفريق بين إجمالي العائد الحقيقي والمتوقع، لأن الحقيقي هو ما تمت عليه العقود فعليا بين المالك والمستأجر، أما المتوقع فهو معدل ما يمكن تأجيره في السوق لعقارات مشابهة وبالمواصفات نفسها، ويمكن للمستثمر أن يأخذ بالدخل المتوقع في حال كان العقار جديدا أو غير مؤجر، أو كانت العقود قديمة ولا تعكس القيمة التأجيرية في المنطقة التي يقع فيها العقار، وبعد ذلك لا بد من خصم ما يعرف بمعدل الشاغر وخسائر التحصيل، التي يُفترض فيها وجود شواغر لبعض الوحدات، وأن هناك مستأجرين قد لا يتمكنون من دفع الإيجار، وهذه النسبة من المفترض أن تختلف باختلاف وضع السوق وتقلباتها، فتزيد في فترة الركود وتقل في وقت الانتعاش، وكذلك تعتمد على نوع العقار والقطاع الذي تخدمه ونوعية العقد مع المستأجرين، لينتج لدينا ما يعرف بإجمالي الدخل الفعال “إجمالي الدخل الحقيقي أو المتوقع للعقار ــــ نسبة الشاغر وخسائر التحصيل”، بعد ذلك لا بد من إيجاد ما يعرف بصافي الدخل التشغيلي “إجمالي الدخل الفعال ـــ مصاريف الصيانة والتشغيل”، وهنا لا بد من معرفة مصاريف التشغيل المطلوبة للمحافظة على جاذبية العقار في السوق والتأكد من أن المستأجرين راضون عن مستوى الخدمة وجودتها، ولا بد من التفريق بين المصاريف التشغيلية الثابتة والمتغيرة التي تتأثر بالشاغر ومعدلاته، وعند الوصول إلى صافي الدخل التشغيلي يمكن إيجاد قيمة العقار بقسمته على معدل الرسملة السائد في ذلك الوقت لنفس منطقة العقار ونوعه، ومعدل الرسملة يحتوي على تركيبة معقدة نوعا ما، لكنها بكل بساطة تعبر عن المعدل السائد الذي يرغب المستثمر في الحصول عليه عند شراء عقار استثماري، وهو نسبة الدخل المطلوب من سعر الشراء، وبذلك يمكن استنتاج قيمة العقار “صافي الدخل التشغيلي / معدل الرسملة”.
 

اقرأ المزيد

وسوم: استثمار عقارياستثماراتالسعوديةعقارات
السابق

إجمالي الأرباح التي تدفعها السعودية على صكوكها الدولية

التالي

زيادة الإنتاجية “2”

ذات صلة

الاقتصاد العالمي و”الشريف الجديد” في المدينة

الأسواق لا تنام لكنها تحلم .. قراءة نفسية في تقلبات السوق

التكامل المؤسسي والمجتمعي قصة نجاح حج كل عام

لماذا نُعيد أخطاءنا؟ رحلة بين الفطرة والقانون



المقالات

الكاتب

الاقتصاد العالمي و”الشريف الجديد” في المدينة

عبدالعزيز محمد السعد العجلان

الكاتب

الأسواق لا تنام لكنها تحلم .. قراءة نفسية في تقلبات السوق

تركي ماشي الدهمشي

الكاتب

التكامل المؤسسي والمجتمعي قصة نجاح حج كل عام

علي محمد الحازمي

الكاتب

لماذا نُعيد أخطاءنا؟ رحلة بين الفطرة والقانون

بندر بن غزاي العتيبي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734