الإثنين, 8 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

سمات القادة في رؤية 2030

04 يونيو 2017
م. محمد العلي

من خلال التجربة والملاحظة هناك سمات مشتركة بين القادة الذين يعول عليهم في صناعة الفرق الإيجابي وتحقيق الأهداف، ومن خلال هذا المقال والمقالات الموجزة القادمة سأتحدث عن تلك السمات وستكون مجموعة المقالات هذه موجهة للقادة الذين يفترض بهم المشاركة في تحقيق رؤية السعودية 2030 وإليكم أولى السمات وسيتبعها السمات الأخرى بإذن الله تعالى:

اقرأ أيضا

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

السعودية وقيادة المنطقة اقتصاديًا

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

السمة الأولى: التفكير نحو الأمام 

من خلال التواجد مع الكثير من القادة والمسئولين في القطاعات الحكومية والخاصة وفي مجالات مختلفة لاحظت التفاوت الكبير في طريقة التفكير والتنفيذ، ولقد كان ما يميز المنجزين منهم هو تفكيرهم الدائم بالمضي قدماً إلى الأمام، فعقولهم لا تقبل الدوران في حلقات مفرغة أو المراوحة في نفس المكان لفترات طويلة أو دونما سبب، هم غالباً ما يطرحون الاسئلة التي تتولد من خلالها قوة دافعة إلى الأمام، ويقاومون أي نوع من التفكير الذي يحصر نفسه في نفس الدائرة و لا يخرج منها.

هذا النوع من القادة دائماً ما يركز على الخطوة القادمة، وما سنفعله في الغد، أو في الشهر القادم أو في السنة القادمة، أو في الخمس سنوات القادمة أو حتى في العشرين أو الثلاثين سنة القادمة، هم لا ينتظرون كثيراً عند نقطة البداية ولا يتباطؤون في حركتهم بسبب قلقهم و خوفهم من تحمل مسئولية الفشل أو اللوم أو حتى في انتظار الخطة المثالية التي لا تخطيء أبداً، بل إنهم ربما يتحركون قبل الجميع ليلتقطوا في طريقهم ما تكتمل به رحلتهم، ينطلقون وفي داخلهم يقين أن لكل مشكلة حل، وأن التحديات والأخطاء جزء من الرحلة، وأن الغموض قد يكتنف الطريق في بعض مراحل هذه الرحلة لكنهم يقولون في أنفسهم سنمضي ونكمل الطريق.

المهم هو التفكير نحو الأمام، المهم أن لا نتراجع أو ندور، وأن لا نكرر أخطاء من سبقونا وأن نتعلم من أخطائنا وأخطائهم، وأن لا نعود حيث كنا من قبل، فقط لأننا لا نملك جرأة التفكير نحو الأمام، و أن نعلم أن مسألة الوقوف عند تحديد الوجهة محورية ومهمة لكن يجب ألا تستمر إلى الأبد، فعند مرحلة معينة يتوجب علينا البدء في التنفيذ والتحرك إلى الأمام، يجب أن يكون الوقت حليفنا، لا خصماً لنا، ولا يمكن أن يكون كذلك إلا إذا كنا نمشي معه في نفس الاتجاه، فمن يدور في مكانه أو من لايتحرك نحو الأمام ، يجعل من الوقت خصماً لدوداً له إذا ما استمر في الدوران.

وسوم: الاستثمارالاقتصادالتعليمالسعوديةالقادةرؤية 2030
السابق

القاعدة الذهبية لتحديد الاستثمار العقاري الناجح

التالي

سرطان بطاقات الائتمان على الوضع المالي للأفراد

ذات صلة

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

رؤية 2030 وتفعيل القوَّة الكامنة في الاقتصاد السعودي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الإرهاب يستهدف إمدادات الطاقة العالمية

م. محمد القباني

الكاتب

استراتيجية قطاع الطيران في المملكة

عبدالرحمن بن حمد الفهد

الكاتب

هل تمديد تخفيضات “اوبك+” يُسبّب ضغوط تضخميّة لأسعار السلع؟

فيصل الفايق

الكاتب

مؤشر ريادة الأعمال وتحديات المستقبل

م. أحمد مسفر الغامدي

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734