الجمعة, 16 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

هل ان الاوان لتطبيق التوقيت الصيفي؟

30 أغسطس 2017

م. فارس محمد الصقير

في كل صباح من أيام صيفنا القائظ، كثيراً ما أتساءل، لماذا نذهب إلى أعمالنا صباحاً عند تجاوز درجه الحرارة 40 درجة مئوية ونعود منها عندما تقارب الـ 50 درجة ؟.
هل أعيتنا الحيلة عن كيفية التعامل مع صيفنا ؟ و كيف كان أجدادنا يتكيفون مع الحرارة الشديدة ؟
منذ قرون طويلة وأهل الجزيرة العربية يباشرون أعمالهم صيفا بعد صلاه الفجر وحتى صلاه الظهر ويرتاحون بعدها إلى صلاة العصر، و في هذه الفترة تتوقف حركه الناس كلياً في المدن والقرى والمزارع لحماية أجسامهم من لهيب الصيف وخوفاً من ضربات الشمس التي لم تُعرف حينذاك وسبقوا العالم في تطبيق التوقيت الصيفي .

تاريخا كان الأمريكي بنجامين فرانكلين أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784، ولكن الفكرة لم تبدو جدية إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحها من جديد البريطاني ويليام ويلت الذي بذل جهوداً في ترويجها. انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في 1909 ورفضه ..

وتحققت فكرة التوقيت الصيفي لأول مرة أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة وكانت ألمانيا من أوائل البلدان التي أعلنت التوقيت الصيفي ، وتبعتها بريطانيا بقليل وتطبق حالياً في 70 دولة ، والهدف من زيادة ساعة للتوقيت الرسمي هو تبكير أوقات العمل والفعاليات العامة الأخرى لتوفير الطاقة أثناء ساعات النهار بدلاً من ساعات الليل .

اقرأ المزيد

و في عالمنا المعاصر تلجأ بعض الدول لخفض ساعات العمل الرسمية أثناء الصيف لأسباب مختلفة، كما في تونس أثناء شهر يوليو وأغسطس ينخفض دوام موظفي القطاع العام إلى النصف لإعطاء العاملين فرصة للعمل في قطاع السياحة بعد الظهر .

وحيث إننا من أحوج الدول لتطبيق التوقيت الصيفي فلا أدري لماذا الخوف من خوض التجربة طالما أنها ناجحة في 70 دولة ، وقد يكون الحل في تطبيق التوقيت الصيفي مع تخفيض ساعة في دوام القطاع العام ، بحيث ينتهي عند صلاة الظهر. ولنا أن نتخيل العائد الاقتصادي من الحجم الهائل للطاقة الكهربائية التي سيتم توفيرها أثناء أوقات الذروة بالإضافة إلى العوائد الاجتماعية المصاحبة لذلك في تغيير نمط حياه المجتمع اليومية، بحيث تكون فترة الظهيرة للراحة والهدوء و توقف الحركة المرورية وفترة ما بعد العصر لمزاولة الأعمال مرة أخرى والنوم مبكراً استعداداً ليوم جديد .

وسوم: الاستثمارالتوقيتالسعوديةالصيفالطاقةالعالم
السابق

انعدام الادخار .. ورؤية 2030

التالي

لا جدال في “تدويل الحج” 

ذات صلة

مجلس الوزراء يقلب الطاولة على احتكار العقارات

الرياض تُعيد رسم خرائط العالم: من منصة تحالفات إلى مركز قرار اقتصادي

التمكين والتكامل… ركيزتا التخطيط الاستراتيجي الكفء والفعال

بيئة العمل وتأثيرها على الموظف والمنشأة 



المقالات

الكاتب

مجلس الوزراء يقلب الطاولة على احتكار العقارات

جمال بنون

الكاتب

الرياض تُعيد رسم خرائط العالم: من منصة تحالفات إلى مركز قرار اقتصادي

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

التمكين والتكامل… ركيزتا التخطيط الاستراتيجي الكفء والفعال

علي محمد الحازمي

الكاتب

بيئة العمل وتأثيرها على الموظف والمنشأة 

مها منصور الحسينان

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734