السبت, 14 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

توطين الطاقة المتجددة في المملكة

30 نوفمبر 2017

هاني بن محمود طيبة

اقرأ المزيد

عقدت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة يومي 20-21 نوفمبر الجاري ندوة لتوطين صناعة الطاقة المتجددة في المملكة. ولم تركز الندوة على ما هو معروف في الطاقة المتجددة كالطاقة الشمسية و طاقة الرياح بقدر ما ركزت على مختلف الأفكار و التقنيات الأخري من الطاقة المتجددة. و تهدف مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية و المتجددة من تلك الندوة خلق حركة نحو توطين صناعة الطاقة المتجددة في المملكة. و تحفيز المؤسسات و الشركات الوطنية و تشجيعها على الإتجاه نحو التقنيات الأخرى للطاقة المتجددة. كما أعلنت المدينة عن استعدادها لتقديم كافة أنواع الدعم للمؤسسات و الشركات الوطنية بما في ذلك الدعم المادي لمساعدتهم على التميز في تقنيات الطاقة المتجددة.
 
و كان من ضمن المشاريع التي اقترحتها مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية و المتجدده على القطاع الخاص مشاريع استخدامات الطاقة المتجددة في المباني السكنية و التجارية و الصناعية. و تحلية المياه بواسطة الطاقة المتجددة. و شبكات الكهرباء الذكية. و الأساليب الحديثة لتخزين الكهرباء. و توليد الطاقة الكهربائية بواسطة الحرارة الأرضيه. و أعلنت المدينة عن استعدادها للمشاركة في دراسات الجدوى و المشاريع التجريبية للأفكار الجديدة.
 
و يلاحظ المتابع لتطور صناعة الطاقة المتجددة في المملكة أن هناك محاولات متميزة من أكثر من جهة. فلقد نجحت مراكز الأبحاث المتخصصة في جامعة الملك عبدالله للعلوم و التكنولوجيا KAUST في تحقيق تطور يعتبر عالميا في بناء اللوحة الشمسية المعروفة بالبيروفسكايت Perovskite و ذلك بالإشتراك مع مراكز الأبحاث في جامعة أكسفورد. 
 
كما قامت جامعة عفت بجدة بافتتاح تخصص في كلية الهندسة لنيل درجة الماجستير لهندسة الطاقة مما يتيح الفرصة لتخريج الأيدي العاملة المتخصصة للعمل في قطاع الطاقة المتجددة. أضف إلى ذلك، فقد قامت جامعة عفت مؤخرا بتركيب الألواح الشمسية على أحد المباني الخاصة بالجامعة. و يهدف المشروع إلى توفير نموذج حي و تجربة علمية و عملية رائعة لتدريب و تثقيف طالبات الجامعة في مجال الطاقة الشمسية و استخداماتها. هذا بالإضافة إلى استخدام الطاقة الكهربائية المنتجة في المبني و الاستغناء عن بعض الطاقة الكهربائية التقليدية التي يستهلكها المبني.
 
و قام مركز تقنيات الطاقة المستدامة بجامعة الملك سعود بإنشاء برنامج للماجستير  وهو برنامج مشترك بين أقسام الهندسة الكهربائية، الهندسة الميكانيكية ، الهندسة الكيميائية. و يأتي برنامج الماجستير في الطاقة المتجددة منسجما مع توجه جامعة الملك سعود للعمل بشكل جاد على تحسين مستوى انتاج البحث العلمي كما ونوعا و ذلك من أجل إكمال دور الجامعة في توفـير موارد بشرية عالية الكفاءة وتوفير الباحثين المتميزين والمبدعين والمساهمة في إيجاد حلول تقنية لمشاكل المجتمع الصناعي.
 
و لا ننسى قبل ذلك المجهودات المتميزة التي قامت بها مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم و التقنية في مجال الطاقة المتجددة و المستدامة. و مراكز البحوث في جامعة الملك فهد للبترول و المعادن و المتخصصة في مجال المياه و الطاقة النظيفة و كذلك المركز الوطني للطاقة المتجددة.
 
و نرى مما سبق أن توطين صناعة الطاقة المتجددة في المملكة يجب أن لا يعني مجرد توفير الأيدي العاملة المدربة و المتخصصة للعمل في مجالات الطاقة المتجددة. بل إنه يجب أن يتعداها إلي إيجاد دور مهم و عالمي للمملكة في  تطويرها عن طريق الأبحاث المتخصصة التي تقوم بها مختلف مراكز الأبحاث في المملكة سواء بمفردها أو بالتعاون مع مراكز الأبحاث الأخرى في العالم.
 
و نقترح على مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية و المتجددة، باعتبارها مسؤولة عن توطين تقنية الطاقة المتجددة في المملكة، بحصر جميع مراكز البحوث و الجهات الأكاديمية في المملكة و دعوتهم إلى مؤتمر يتم فيه تبادل الآراء و الخبرات وتحفيز التعاون فيما بينهم لإجراء البحوث و الدراسات المتخصصة في مختلف مجالات الطاقة المتجددة. و جمعهم كذلك بمختلف المؤسسات والشركات الوطنية المهتمة لمحاولة تحويل نتائج البحوث المختلفة إلى منتجات يعم نفعها على المملكة والخليج وربما في أماكن أخرى من العالم.
 

وسوم: الاقتصادالتوطينالسعوديةالطاقة المتجددةالعملالمملكة
السابق

البحث عن دور القطاع الخاص المحلي .. وسط الزحمة!

التالي

الحوكمة في القطاع العام .. نموذج حي

ذات صلة

سد الفجوة: مواءمة التعليم العام مع سوق العمل في عصر الابتكار

اقتصاد البيانات المتصلة: إنترنت الأشياء كأداة تمكين للتنمية المستدامة في المملكة‎

الشرق الأوسط: الأسواق تسبق القذائف من طهران إلى أرلينغتون

الذكاء الاصطناعي في الأسواق المالية من التحليل الفردي إلى صناعة الزخم الجماعي



المقالات

الكاتب

سد الفجوة: مواءمة التعليم العام مع سوق العمل في عصر الابتكار

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

اقتصاد البيانات المتصلة: إنترنت الأشياء كأداة تمكين للتنمية المستدامة في المملكة‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

الشرق الأوسط: الأسواق تسبق القذائف من طهران إلى أرلينغتون

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

الذكاء الاصطناعي في الأسواق المالية من التحليل الفردي إلى صناعة الزخم الجماعي

علي عدنان الحداد

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734