الخميس, 5 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

من عباس بن فرناس الى محمد بن سلمان

01 نوفمبر 2017

زياد محمد حامد الغامدي

اكتب لك رغم مئات السنين التي تباعدنا عن بعض، اختلفت البيئات، واختلفت الأدوات، واختلفت عادات البشر بين زمني و زمنك، الا ان اسس تفكيري وتفكيرك واحد، منطلقاتنا واحدة. كلانا يملك مخيلة خصبة لا حدود لها، وكلانا يسعى الى تحويل الحلم الى حقيقة، ولكلانا خيال لا تقيده قيود، ولا تحده حدود. أحلامنا تهدف الى رفعة الإنسان، وتصبوا الى تقريب البعيد وتسهيل الصعاب وتحويل ما حولنا الى ادوات تحقق ما تجعل من المستحيل ممكن، ومن الممكن منال. كلانا يرى المستحيل تحدي وكلانا قام بإثبات ان عزيمة البشر قادرة على تطويع التحدي ليكون المستحيل واقع يشاهد و يلمس على مرآى الناس ومسمعهم.

قبلك حلمت بأن يطير الإنسان ليختصر المسافات، وليرى صورة الأرض وواقع حالها من مكان أعلى فيتمكن من التركيز على الصورة الكبيرة، فيساهم في جعلها اجمل و أروع، نعم يساهم في ان تكون ما يستحق ان يكون عليه خليفة الله في الأرض. سعيت لذلك بنفسي، ورغم فشل محاولتي الأولى بالطيران وإصابتي بكسور في عظامي أثر سقوطي من مرتفع كنت اطمح ان أحلق منه، الا ان البشر الآن يطيرون بأسرع من سرعة الصوت، وهذا مدعاة لسروري و لسعادتي، وهذا يجعل ابتسامتي لا تفارق محياي ابدا. 

ها انا ذا ابتسم لكل من اتهمني بالجنون، ها انا ذا اضحك على كل من مر بي ساخرا وانا أهم بالقفز من احدى المرتفعات في محاولة لي بالطيران، ها انذا اهنئ كل من أكمل مسيرتي وادعو لهم بالتوفيق والسداد. طيران الإنسان ساهم في حركة البشر عبر القارات للتنمية، ساهم في نقل الأدوية الطبية لكل من يعاني في اصقاع الأرض بسهولة، الا انه للأسف الشديد استغل حلمي من بعض الأشرار للتدمير ولسفك الدماء، ولكن ذنب هذا الأمر لا اتحمله بأي حال من الأحوال، فلا هذا كان منطلقي ولا التدمير كان من اهدافي، الأشرار يتحملون وزر شرهم، ومسيرة تحويل الأحلام الجميلة الى واقع تستمر طالما بقي مثلي ومثلك على الأرض.

اقرأ المزيد

وها انت الآن تحلم في تحويل الصحاري القاحلة الى مراكز جذب لما يسهل حياة البشر وينمي مواهبهم، ويسهل على كل حالم تحويل حلمه الى واقع مشاهد. احسنت حين قلت ان لا مكان لغير الحالمين بيننا، فأي عقل لا يحلم عقل مكبل في واقع الأمر، وهيهات للمكبل ان يكر ويفر ليقدم الجديد، وليحول الخيال الى حقيقة، فلتحلم بأقصى طاقة يملكها عقلك الخصب، وليحول ساعدك الفتي كل حلم لك الى حقيقه.

وسوم: استثمارالحقيقةالزمنالسعوديةالعلمالمستقبل
السابق

اليوم العالمي للتأتأة والبيتزا

التالي

ضريبة القيمة المضافة بين النظرية والتطبيق

ذات صلة

رسالة إلى المستثمر الفرد: تقلبات النفط لا ترحم… إعادة التموضع ليست رفاهية

750 مليون ريال في خطر .. من يستفيد من الحج بلا تصريح؟

الحج بين قداسة الشعيرة وأثرها الاقتصادي: شرف الخدمة وممكنات الرؤية

عمالقة التكنولوجيا: الصين والولايات المتحدة في سباق الذكاء الاصطناعي والشرائح والحوسبة الكمومية



المقالات

الكاتب

رسالة إلى المستثمر الفرد: تقلبات النفط لا ترحم… إعادة التموضع ليست رفاهية

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

750 مليون ريال في خطر .. من يستفيد من الحج بلا تصريح؟

جمال بنون

الكاتب

الحج بين قداسة الشعيرة وأثرها الاقتصادي: شرف الخدمة وممكنات الرؤية

نوف بنت سعد العريفي

الكاتب

عمالقة التكنولوجيا: الصين والولايات المتحدة في سباق الذكاء الاصطناعي والشرائح والحوسبة الكمومية

فدوى سعد البواردي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734