الثلاثاء, 3 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

المسار الإداري ضرورة لـ 2030 وسوق العمل

10 أبريل 2018

عبدالخالق بن علي

على مدى سنوات طويلة والتغيير في التعليم العام يكاد يكون سنويا، والتعليم الثانوي أكثر المراحل الدراسية تغيرا وتقلبا ، ومر بمراحل كثيرة وتغيرات سريعة جدا ، أجزم أن قياس أثر بعضها مستحيلا لسرعة التغير فيها . وفي بعض مراحل التغيير في المرحلة الثانوية كان يظهر مسارا لدراسة العلوم الإدارية مع ثبات المسارين العلمي والأدبي أو (الشرعي) ، فقد بدأ كمواد لتأهيل الموظفين ، ثم ثانوية منفصلة تتبع التعليم المهني تحت مسمى (الثانوية التجارية) ، ثم قسم منفصل في الثانوية المطورة ، وأخيرا مسار ضمن الثانوية بالنظام الفصلي ، وبعض مواد بسيطة جدا في الثانوية بنظام المقررات .

وقد اتخذ مؤخرا قرارات بإلغاء الثانوية بنظام الفصلي والعام وتعميم نظام الثانوية بنظام المقررات ، مع إلغاء المسار الإداري فيها ، والذي يشمل أهم التخصصات الإدارية (الإدارة بأنواعها ، المحاسبة ، والاقتصاد ، ومواد عن ثقافة العمل وأنظمته ) . وبرأيي أن قرار إلغاء المسار الإداري في الثانوية العامة بنظام المقرارات الذي سيصبح النظام الوحيد في جميع المدراس الثانوية قرارا غير حكيم ويخالف توجهات رؤية السعودية 2030 وحاجة سوق العمل ، للأسباب التالية:

أولا هذا المسار يخدم مسارات علمية مهمة جدا في المرحلة الجامعية، ولا يوجد ما يخدم تلك التخصصات غير المسار الإداري ، في حين أن التخصصات العلمية والأدبية تخدمها مواد منذ المرحلة الإبتدائية والمسارين العملي والأدبي في المرحلة الثانوية .

اقرأ المزيد

ثانيا تخصصات ذلك المسار في الجامعات تستوعب معظم طلاب المرحلة الثانوية ، كالاقتصاد والمحاسبة والإدارة العامة والإدارة المالية وإدارة الأعمال والتسويق والقانون  وغيرها ، وتعرّف الطلاب على تلك التخصصات في المرحلة الثانوية يسّهل عليهم دراستها في الجامعة ، والتميز فيها علميا وعمليا. والأهم التوجه لتلك التخصصات المهمة من وقت مبكر ، بدل الإرهاق في المسار العلمي الذي لا يرغب به الطالب، أو الدراسة غير المجدية في المسار الأدبي ، ومن ثم الإرهاق في البحث عن تخصص مناسب في الجامعة . 

وثالثا تعد تلك التخصصات من أهم التخصصات في سوق العمل ومن أكثرها طلبا ، فالمحاسبة على سبيل المثال يعاني سوق العمل من عجز كبير جدا في عدد السعوديين المتخصصين فيها ، هذا قبل فرض ضريبة القيمة المضافة ، وبعد الضريبة سيزداد العجز أكثر . وقد استعرضت في مقالين سابقين المشاكل التي يعانيها المحاسب القانوني ، منها قلة عددهم بل وندرتهم . كذلك الحاجة للتخصصات المالية والاقتصاد والقانون والتسويق ، وكلها تخصصات مطلوبة في سوق العمل حسب ما أعلنت وزارة العمل عن أهم التخصصات الثمانية المطلوبة في سوق العمل السعودي ، وتتماشى مع رؤية السعودية 2030 . بل إن العاملين في المجالات المالية والإدارة التنفيذية في سوق العمل السعودي من أعلى الأجور في السوق ويتفوقون في الأجر على المهندسين والأطباء في حالات كثيرة ، وهذا ما لا يعرفه معظم الشباب السعودي وطلاب المرحلة الثانوية تحديدا .

ومن الأفضل علميا والأجدى اقتصاديا أن يقوم الطالب بدراسة تلك التخصصات من وقت مبكر ، فليس من المنطق حجب معارف تلك التخصصات عن الطالب حتى دخول الجامعة . والمؤسف أن تلك التخصصات الإدارية المهمة خارج حسابات طلاب المرحلة الثانوية لجهلهم بها قبل المرحلة الثانوية . 

أخيرا ما لا يقل عن 25٪ من خريجي الثانوية العامة يتجهون إلى سوق العمل ، ومن المؤكد أن الطالب الذي يتجه لسوق العمل ولديه مهارات محاسبية وإدارية ومهارات عن ثقافة العمل والعمل الإداري ، سيكون أقدر من غيره على إتقان العمل ، وسيكون مهيئا للعمل مايجعله مطلوبا من أرباب العمل . ويمكن توجيه الطلاب الذي يرغبون في العمل بعد المرحلة الثانوية لذلك المسار الذي سيساعدهم على إيجاد أعمالا تناسبهم في السوق أسرع من غيرهم .

ربما كان للعجز في المعلمين المتخصصين في المجالات الإدارية سببا في إلغاء ذلك التخصص ، لكني اعتقد أنه يمكن التكيف مع هذا العجز في البداية ، من خلال أعداد الفصول التي تفتح في ذلك المسار حتى يتم تعيين العدد الكافي من المعلمين المتخصصين ، لأن إلغاؤه يعني مزيدا من العجز في المعلمين ومزيدا من إقصاء هذا المسار العلمي المهم جدا على العالم . 

إلغاء المسار الإداري يخالف منطق التوجه الجديد للسعودية كما رسمته رؤية 2030 ، ويخالف متطلبات سوق العمل من خلال الإحصاءات التي تؤكد الفائض الضخم في التخصصات الأدبية والعجز في التخصصات العلمية والمالية والإدارية . 

أتمنى على وزارة التعليم التفكير بجدية في جعل المسار الإداري أحد مسارات الثانوية العامة فهو ضرورة وليس ترفا. 
 

وسوم: استثمارالإدارةالاقتصادالتجارةالرؤيةالسعوديةالعملالمساررؤية 2030سوق
السابق

توازن لتمكين “مستقبل المرأة السعودية”

التالي

العائد على السرعة

ذات صلة

الحج الأخضر (1)

ثقافة الادخار في السعودية: إصلاح تشريعي لتصحيح السلوك المالي وتعزيز الاستدامة

شقق على المقاس.. وفلل على الهامش

من سكاكا إلى نيوم: مشاريع شمسية ترسم ملامح اقتصاد سعودي مستدام



المقالات

الكاتب

الحج الأخضر (1)

فائزة بنت أحمد العجروش

الكاتب

ثقافة الادخار في السعودية: إصلاح تشريعي لتصحيح السلوك المالي وتعزيز الاستدامة

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

شقق على المقاس.. وفلل على الهامش

جمال بنون

الكاتب

من سكاكا إلى نيوم: مشاريع شمسية ترسم ملامح اقتصاد سعودي مستدام

د. عبدالعزيز المزيد

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734