الجمعة, 16 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

 إدارة المعرفة والتفكير الناقد

16 أبريل 2018

علاء الملا

يصعب علينا التفريق بين ما يسمى “التنمر” و بين التفكير الناقد Critical Thinking. خصوصاً في العالم الإفتراضي والشبه إفتراضي الذي نعيشه والذي تٌشرح الأفكار فيه بجمل لا تتعدى 280 حرف. مما يجعل من الصعوبة بمكان إيضاح وجهة النظر، وهذا فعلياً ما قد يسبب الحكم على الأخرين بالتنمر الإلكتروني بسبب عدم وضوح الرؤية لمحدودية المساحة.

مهارات التفكير النقدي تعتمد بشكل رئيسي في التركيز على موضوع الحوار والبعد عن الشخصنة، وهذا أمر صعب تطبيقه خصوصاً في العالم العربي حيث يحتقر البعض البعض الأخر وكلاً منهم “يحسبون أنهم يحسنون صنعاً”. الحقيقة أن أغلب خلافات العوائل والشركات والدول في أساسها كانت شخصنة وخروج عن موضوع الحوار الرئيسي الذي لو تم التركيز عليه لما تحولت المشكلات الى بالونات نعيش بينها إلى يومنا هذا. 
 
حاملوا لواء التفكير النقدي يعتبرهم البعض انهم مصابون بمرض الشك. هذا ناتج عن انخفاض حاد في الثقافة النقدية، فالإنسان السعودي والعربي بشكل عام لا يزال رافضاً للنقد بأي صورة كانت، حتى وإن علم ان هذا النقد سيكون بناءً ولصالحه. لن ينظر إليه وسيتجاهله وقد ينكر وجوده حتى بينه وبين نفسه لمجرد انه صادر من شخص أخر وليس من عقله هو شخصياً. وقد يؤدي به الأمر لتدمير مستقبله المهني والبحثي “فقط” لإرضاء العناد الشديد المصاب به والناتج عن عدم تقبل النقد. والكارثة عندما يكون العناد وعدم التقبل من أقرب الناس “الأب والأم والأخوة” حينها سنعرف سبب بطالة وفشل العديد من الشباب والشابات. 

التفكير النقدي كأسلوب حوار، موجود لدى الجميع بنسب متفاوتة. يزيد وينقص. وقد يزيد عندما يشعر الإنسان بالخطورة في أمر ما. وهنا أعود لمثال نصائح الأب والأم لإبنهم المراهق بعدم السهر وبعدم تناول الوجبات السريعة وبعدم الغياب عن الجامعة وبعدم التدخين. وذلك لخوفهم الشديد عليه، ولكن الأسلوب المباشر في النقد بهذه الطريقة له نتائج معروفة، ألا وهي إنغماس المراهق في الأخطاء أكثر. الطريقة السليمة هي الـ indirect الغير مباشرة وذلك لتلافي المصادمات المؤدية للعناد كما ذكرت من قبل. 

اقرأ المزيد

إذاً وبناءً على صحة ما سبق، لا يمكننا أن نلوم أصحاب التفكير النقدي على طريقة تفكيرهم. ولكن يمكننا أن نلومهم أحياناً وبشدة على طريقة طرحهم وتوقيت وأسلوب نقدهم. ونحتاج في الأمة السعودية الجديدة، ضمن الاقتصاد القائم على المعرفة، أن نرفع مستوى مهارات التفكير النقدي إبتداءً من طلاب المدارس. ولن يتحقق ذلك إلا بأنشطة لا منهجية تعتمد على طرح أفكار وإبداء آراء وتبنيها وعرضها أمام الجميع وتقبل إنتقادهم ومناقشتهم بلا “تنمر” و بلا “شخصنة”. 

وسوم: إدارةالاستثتمارالتفكير الناقدالسعوديةالمعرفة
السابق

التصانيف الائتمانية والنظرة المستقبلية المتفاءلة

التالي

القطاع المصرفي .. التحديات والفرص المستقبلية 

ذات صلة

مجلس الوزراء يقلب الطاولة على احتكار العقارات

الرياض تُعيد رسم خرائط العالم: من منصة تحالفات إلى مركز قرار اقتصادي

التمكين والتكامل… ركيزتا التخطيط الاستراتيجي الكفء والفعال

بيئة العمل وتأثيرها على الموظف والمنشأة 



المقالات

الكاتب

مجلس الوزراء يقلب الطاولة على احتكار العقارات

جمال بنون

الكاتب

الرياض تُعيد رسم خرائط العالم: من منصة تحالفات إلى مركز قرار اقتصادي

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

التمكين والتكامل… ركيزتا التخطيط الاستراتيجي الكفء والفعال

علي محمد الحازمي

الكاتب

بيئة العمل وتأثيرها على الموظف والمنشأة 

مها منصور الحسينان

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734