الأربعاء, 14 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الفرق بين اللجنة العُليا للمواد الهيدروكربونية ووزارة الطاقة

03 أغسطس 2018

فيصل الفايق

قرار مجلس الوزراء الأخير في جلسة الثلاثاء الماضي والتي ترأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز  وعقدت في مدينة نيوم والقاضي بتشكيل “اللجنة العُليا لشؤون المواد الهيدروكربونية” لتكون هذه اللجنة مرجعاً لكل شؤون المواد الهيدروكربونية وما يتعلق بها وممثلة لحقوق الدولة المرتبطة بها، يأتي ضمن الإصلاحات الاقتصادية التي تعكس أهداف واستراتيجيات رؤية المملكة 2030. فمنذ انطلاق الرؤية قبل اكثر من سنتين استطعنا أن نتجاوز معها مرحلة الخوف من التغيير بعد أن تضافرت كل الجهود لتجعل من هذا التغيير ضرورة لمرحلة التصحيح ودفع عجلة النمو الاقتصادي.

اللجنة العُليا لشؤون المواد الهيدروكربونية، ستكون الجهة التشريعية لكل مايتعلق بالنفط والغاز والمشتقات البترولية، وهي ليس امتداداً للمجلس الأعلى لشركة أرامكو السعودية (والذي يعتبر حاليا بمثابة الجمعية العمومية للشركة)، فمسؤوليات اللجنة العُليا اشمل واعم لكل الأنشطة الهيدروكربونية المتعلقة بـ “أرامكو” وغيرها. وبذلك تكون اللجنة العليا لشؤون المواد الهيدروكربونية هي الجهة المشرّعة للأنظمة وقوانين  الأنشطة الهيدروكربونية، فيما ستكون وزراة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية هي الجهة التنفيذية.

والمجلس الجديد المشكّل برئاسة ولي العهد للجنة العليا لشؤون المواد الهيدروكربونية وعضوية وزراء: الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، والتجارة والاستثمار، والمالية، والاقتصاد والتخطيط، سوف يقضي على المركزية التي انفردت بها وزارة البترول والثروة المعدنية على مدى عقود، فلن ننتقص من جهود الوزارة خلال الفترة الماضية ولن ننتقد إنجازاتها، ولن نتساءل عن فعاليّة مجالس إداراة ارامكو السابقة، فهذا امر مختلف.

اقرأ المزيد

كما ان القرار يعطي إحاء بأن الدولة ماضية في اكتتاب شركة ارامكو السعودية بعد استكمال فكّ الترابط السابق بين ملكية الحكومة لكل من الشركة، والمواد الهيدروكربونية، ووزارة الطاقة، فالآن هناك فصل في المسؤوليات والصلاحيات المعطاة لكل جهة ومجلس منفصل يتابع كل جهة، ويعتبر ترأس ولي العهد لمجلس اللجنة الجديدة تأكيد على اهتمام الحكومة بهذه القطاعات.

وفي جميع الأحوال، اللجنة العُليا لشؤون المواد الهيدروكربونية سوف تُساعد على إزاحة العوائق الناتجة عن ضخامة مسؤوليات وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية – أكبر وزارة تخمة بترادف المسؤوليات – والتي أصبح من الصعوبة بمكان دمج جميع نشاطاتها الهائلة تحت مظلة واحدة، وإدارتها بطريقة مُثمرة ضمن هيكلة واحده.

واطلاق هذه اللجنة هو بمثابة استكمال لعجلة اصلاحات رؤية 2030، في قطاع النفط والطاقة حيث تم:
* في عام 2015 تم الغاء المجلس الأعلى لشؤون البترول والمعادن والذي انشئ عام 2000 واستُبدل بالمجلس الأعلى لـ “أرامكو السعودية” الذي تولّى الاشراف على ادارة الشركة.

* مع انطلاق رؤية 2030 قبل اكثر من سنتين تم تحويل وزارة البترول والثروة المعدنية إلى وزراة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، لتعزيز الإيرادات غير النفطية، والبدء فعلياً في برامج الطاقة المتجددة.

* في مطلع هذا العام الميلادي، أقرّ مجلس الوزراء لوائح وأنظمة النظام الأساسي لشركة أرامكو السعودية، وفعّل دور رقابة الأداء على جميع أعضاء مجلس إدارة ارامكو السعودية، وهذا يعني أنه سيكون هناك مجلس إدارة فعّال بعيداً عن المركزية.

* اخيرا، بما أن الصناعة والتعدين هما اساس الإيرادات الغير النفطية، فقد تم مؤخراً تعيين نائب وزير مُختص في الصناعة، ونائب وزير مُختص في التعدين لإزدهار هذه القطاعات.
 

وسوم: السعوديةاللجنة العُليالمواد الهيدروكربونيةمجلس الوزراءوزارة الطاقة
السابق

هل ستتحول «أرامكو» لصندوق سيادي للإستثمار الداخلي؟

التالي

“إلماحة” حول نظام رسوم الأراضي البيضاء

ذات صلة

قصة الهدية الأمريكية الأولى

الحفارات لا تكذب .. زيارة ترمب للسعودية جيوسياسية أم جيواقتصادية؟

من العتبة إلى الكفاءة: رؤية إصلاحية لتعزيز السلامة والحوكمة في المساجد

زيارة ترمب إلى السعودية: شراكة اقتصادية تعزز التعاون الاستثماري بين البلدين



المقالات

الكاتب

قصة الهدية الأمريكية الأولى

م. عبدالله بن محمد الشهراني

الكاتب

الحفارات لا تكذب .. زيارة ترمب للسعودية جيوسياسية أم جيواقتصادية؟

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

من العتبة إلى الكفاءة: رؤية إصلاحية لتعزيز السلامة والحوكمة في المساجد

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

زيارة ترمب إلى السعودية: شراكة اقتصادية تعزز التعاون الاستثماري بين البلدين

د. عبدالعزيز المزيد

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734