السبت, 24 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

كرة الحواري لم تعد مجدية .. الصناعة اولا

08 أغسطس 2018

د. فيصل بن حماد

كجمهور سعودي، شاهد أحداث كأس العالم في روسيا، والمنتخبات التي وصلت للمربع الذهبي بأجيال كروية صغيرة العمر نسبياً، باستثناء منتخب كرواتيا، قد يتراءى للبعض أخطاء لاعبينا التكنيكية (المهارات الأساسية) وعدم وجود هوية تكتيكية (خطة لعب) واضحة، بجانب ضعف اللياقة. وهذة جميعها مؤشرات تفيد بأن زمن لاعبي (الحواري) قد ولى وأن كرة القدم الحديثة  ليست مجرد هواية! بل قطاع اقتصادي عالي (الربحية) عندما تتكامل فيه جهود المنشأت الرياضية والتعليمية لصناعة منتجات كروية قادرة على حصد الانجازات والأموال. 

فالمنتخب البلجيكي، على سبيل المثال، بدولة تعدادها يقارب (11 مليون نسمة) يعج بنجوم كثر صنعت في بلجيكا قبل أن تهزج لها هتافات المشجعين الانجليز (المتعصبة). السر وراء هذا الجيل (المهاري) الذي يجيد اللعب الجماعي يكمن خلف (رؤية) شخص يدعى مايكل سابلون، كان يشغر منصب المدير الفني في الاتحاد الكروي البلجيكي عام2001. هذا الرجل هو السبب خلف إنشاء المناجم الكروية (التي صنعت) وسوف تصنع في بلجيكا.

بعد الاجتماع مع (30 مدرب) يتبعون للاتحاد البلجيكي لتحديد (هوية) كروية، رأى سابلون، بعد المناقشات، أن خطة لعب (4-3-3) هي الأفضل (تكتيكياً) لنجاحها مع أندية كبيرة كبرشلونه واياكس والمنتخب الفرنسي والهولندي في ذلك الوقت. لذلك كانت البداية هي توحيد خطة اللعب المناسبة لتحديد مناهج تطوير الجانب التكنيكي (المهاري) في جميع مراحل النشئ خصوصاً في المواجهات (1 ضد 1)، و (1ضد 2) مع الحفاظ على اللعب الجماعي.

اقرأ المزيد

من هنا انطلقت التجربة، و تم تعاون الاتحاد من خلال سابلون مع جامعة لوفاين البلجيكية لتصوير (1500) فيديو لمراقبة الأسباب التي قد تتسبب في عدم تطور النشئ ومسار الخطة المرسومة، كانت النتائج ملهمة حيث أثبتت الدراسات التحليلية التي قام بها البروفيسور ويرنير هيلسن -الذي كان لاعب سابق وحائز على بعض رخص التدريب- أن التركيز في المباريات كان على الفوز وليس على تطوير المواهب. كما أثبتت أن المباريات الصغرى (2 ضد 2)، و (5 ضد 5)، و (8 ضد 8) هي أفضل الأساليب لتطوير (المهارات) و(التجاوز) والمناولات القطرية (البينية) التي كانت أساس للعب بخطة (4-3-3) المختارة. 

ولتطوير الجوانب المهارية، وإعطائها الأولوية، تم اختيار (8 مدارس تعليمية) تقع بمواقع ممتازة لتحويل المواهب المكتشفة لمواصلة تعليمهم وتم إحداث نظام لتطوير مهاراتهم الكروية من خلال حصص تدريبية مسائية (4 مرات) بالأسبوع تمتد لساعتين. كان السبب وراء هذا النظام هو تلقين اللاعبين من أعمار (14-18سنة) أكبر قدر ممكن من التعليم الكروي على يد مدربين مختارين بعناية من قبل الاتحاد البلجيكي. والنتيجة أن أكثر من (7 لاعبين) يمثلون المنتخب البلجيكي في كأس العالم في روسيا كانو خريجي هذه المدارس.

وبسبب هذه النتائج المبهرة التي (وظفت) البحث العلمي والتحليليي مع التجارب الكروية وصقلها في المدارس التعليمية، تبنت النوادي البلجيكية نفس المنهجية مع الأجيال العمرية بالنوادي ابتداءً من أقل من (سن 8 إلى أقل من سن 21)، بمعدل (3 حصص) تدريبية أسبوعياً ، ومدة ساعة لكل حصة تدريبية، و النتيجة كانت اكتشاف لاعبين آخرين مثل المهاجم لوكاكو، و أدين هازارد، والكثير من الذين سوف نراهم في المستقبل والتي (حالياً) تتنافس عليهم الأندية الانجليزية، وسوف يعودون بأرباح مجدية على أكاديمياتهم ونواديهم.

بلاشك، اتحادنا الرياضي السعودي، عاكف على تطوير خطط مستقبلية ترتقي برياضتنا وتتكامل مع رؤية 2030 التي تستهدف تطوير الكادر البشري الذي يعد (كنز) المستقبل، ومما لاشك فيه ان القيادة الرياضية واتحاد الكورة حريصين على تواجد منتخبنا السعودي في الصفوف الـ 30 المتقدمة في قائمة المنتخبات حسب تصنيف ال FIFA بحلول عام 2022 . اتحادنا الرياضي أمامه فرص (كبيرة) للاستفادة من مدارسنا التعليمية وجامعاتنا لانتاج أجيال كروية تتسابق عليها الأندية الكروية خارج (حدود) الوطن ليس فقط (داخله)، كيف لا ونحن نمتلك تعداد سكاني ضعف التعداد السكاني لبلجيكا، ولكن نحتاج لخطط مرسومة (بعناية) تتكامل فيها جميع مجهودات المنشآت ذات العلاقة من تعليمية ورياضية لنقارع الأجيال البلجيكية في المستقبل. 
 

وسوم: الاتحادالاتفاقالاهليالتعاونالرائدالرياضةالسعوديةالشبابالصناعةالفتحالنصرالهلالكرة الحواري
السابق

الجيل الرقمي .. من هم ؟ وكيف يفكرون ؟

التالي

وثائق نورانية  !؟ 

ذات صلة

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي



المقالات

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي

د. عبد القيوم بن عبد العزيز الهندي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734