الجمعة, 23 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

عقاريات

30 أكتوبر 2018

عبدالله الدحيم

أسباب جوهرية لارتفاع تملك السكن، وفرص عديدة لصناعة التطوير العقاري! وللتعرف على أسبابها، ينبغي فهم دورة المنتج العقاري ومدة إنتاجه و تكاليفها. وقبل الخوض في مراحل عملية إنتاج وحدة عقارية، ولتسهيل الحسبة وإيصال الفكرة بوضوح لنفترض إضافة 15% كعائد سنوي لكل سنة من عمر المنتج العقاري.

ولتقدير تكلفة المنتج العقاري، ينبغي احتساب السنوات الداخلة في التكلفة من بداية التقديم على البلدية للتطوير، ولن أتطرق لما قبل هذي السنة لصعوبة تقييم واحتساب السنوات التي تسبق البدأ بالتطوير (كون الأصل أن الأرض قبل الاحتياج لها لا تساوي شيئاً).

المنتج العقاري الحالي يبدأ من مالك الأرض الخام الذي يقوم بتوزيع استخدامات الارض الخام حسب المعطيات المعتمدة من البلدية (وهذا في الغالب) يضع نصب عينيه تجزئة الأرض لأصغر قطع ممكنة، ليتمكن من تطبيق قاعدة أن تجزئة الوحدات بشكل أصغر يزيد من سعر الوحدة بغض النظر عما سوف يقام على هذه الوحدة، وهذا حسب الواقع في السابق يستغرق من 4 الى 7 سنوات، وبالتالي باحتساب العائد السنوي للمنتج (15%*4) فإن هذه تشكل 60% زيادة في سعر المنتج.

اقرأ المزيد

ثم بعد ذلك يتم الإعلان عن بيع الأرض الخام كبلكات، وهنا يأتي دور المستثمر المتوسط، لو افترضنا بقاء الأرض عنده سنة حتى يتم بيعها، وغالباً ما تستغرق مدة أطول، وهذا يعني زيادة 15% في تكلفة الوحدة العقارية، ويكون إجمالي الربح المضاف على التكلفة 75%.
يأتي بعدها المقاول أو المطور الصغير الذي يشتري البلك ويقطعه ثم يبني عليه وحدات عقارية، والتي تتم في أحسن أحوالها 16 شهراً، مما يعني زيادة التكلفة بنسبة 22.5% عن السنه ونص، ومن ثم أصبحت الوحدة جاهزة بزيادة 97.5%.

بعد ذلك يأتي دور وسيط العقار في بيعها بنسبة 2.5% من المالك و 2.5% من المشتري، ثم وسيط التمويل بنسبة 3%، ثم الممول بنسبة 4.5%، وأخيراً تأتي عمولة وسيط البنك من صفقة التمويل، وكل هذا يتم تحميله المستهلك النهائي بنسبة يصل مجموعها مع التحفظ الى 110% على التكلفة الفعليه.

بهذه الحسبة البسيطة، يتضح أمامنا وجود فرصة كبيرة لإعادة هندسة دورة المنتج العقاري بشكل تتحقق معه مصلحة المالك لتصبح أصوله مدرة، والوسيط الذي يحتاج الاستدامة ليتمكن من تقديم الخدمات باحترافية عالية، ومستهلك ينعم بكثرة خيارات وجودة منتج بأنسب الأسعار. فهل من مطورين …
 

وسوم: استثمارالاسكانالاقتصادالتجارةالسعوديةالسوقعقارعقارات
السابق

أسعار العقار بين تقارير «الإحصاء» والواقع

التالي

لماذا تخسرْ الشركات؟

ذات صلة

  من يدير الأندية الرياضية فعلا؟.. غياب الحوكمة يظهر الواقع الفوضوي

كيان وطني لقياس الأثر البيئي والاجتماعي: ضرورة استراتيجية في ظل التحول الوطني

عزوف قاعات الأفراح.. عندما تطفئ أنوارها وتغيب حفلات الزواج!

كيف تقود البراغماتية رؤية 2030 نحو مستقبل مزدهر؟



المقالات

الكاتب

  من يدير الأندية الرياضية فعلا؟.. غياب الحوكمة يظهر الواقع الفوضوي

ليال محمد قدسي

الكاتب

كيان وطني لقياس الأثر البيئي والاجتماعي: ضرورة استراتيجية في ظل التحول الوطني

فيصل بن رجاء الیوسف

الكاتب

عزوف قاعات الأفراح.. عندما تطفئ أنوارها وتغيب حفلات الزواج!

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

كيف تقود البراغماتية رؤية 2030 نحو مستقبل مزدهر؟

علي محمد الحازمي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734