السبت, 24 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

صناعة النفط حقائق وليست مقالات ورقية!

03 مايو 2020

م. عايض آل سويدان

برز في الآونة الأخيره أصوات نشاز ومغرضة سلطت سهامها بهتاناً وزورا على دور المملكة في صناعة النفط. هذا الأمر يعود لجهلهم في اسواق النفط وتاريخ المملكة المجيد او بأنهم مستأجرون بثمن بخس لكتابة مثل هذه المقالات الركيكة. المملكة ومنذ عقود مديدة كانت ومازالت صمام امان للأسواق النفطية في العالم باكمله وفي الجانب الاخر تراعي مصالح حلفائها وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية كحليف استراتيجي كما هو الحال بالنسبة لهم. هذا المقال سوف يناقش دور المملكة في المحافظة على اسواق النفط :

1- عدم استغلال الأزمات وتهدئة الأسواق  

2- الإبقاء على طاقة إنتاجية فائضة

اقرأ المزيد

3- قيادة قرارات التخفيض بإلتزام تام مع زيادة تطوعية في جميع الأوقات

4- التعاون مع الحلفاء في مجال الطاقة ونقل الخبرات

المملكة وفي اشد الظروف وأقساها عندما تعرضت منشأتها النفطية لعمل إرهابي وهي منشأتي بقيق وخريص والذي أثّرت سلباً على إمدادات النفط عالميا بنسبة خمسة في المئة لم تتأخذ هذا عذراً بان تجعل هدفها جني الأرباح بل عملت على مدار الساعة لعودة منشأتها للطاقة الكاملة. وفي هذه الاثناء طمأنت الأسواق والمستهلكين في جميع انحاء المعمورة بإنه لن يكون هناك تأخير في التسليم لعملائها. هذا موقف لا يتطرق له الإعلام الغربي المعادي. 

الكثير يعلم بأن المملكة لديها طاقة إنتاجية فائضة لكن لماذا وكم تكلفته السنوية؟ المملكة هي المنتج النفطي  الوحيد (المنتج المرجح) الذي يملك طاقة إنتاجية فائضة كبيرة لإمداد السوق إذا كان هناك نقص في الإمدادات لسبب ما وتبلغ الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة للمملكة 12 مليون برميل يوميا مع رفع ذلك لمستوى 13 مليون برميل يوميا في شهر مارس الماضي. هذه الطاقة الإنتاجية ليست مستودع فقط لدى المملكة بل يتم دفع مايقارب ملياري دولار سنويا من النفقات التشغيلية من أجل العاملين والحفاظ على تلك المنشآت وجاهزيتها لإستخدامها بشكل سريع إذا دعت الحاجة.

المملكة العربية السعودية أنقذت الاقتصاد العالمي مرات كثيرة من الإنهيار على سبيل المثال عندما تدخلت ورفعت إنتاجها حين انقطعت إمدادات النفط بسبب الثورة الإيرانية، وإبان غزو العراق للكويت وغيرها الكثير لكن أقلام المرتزقة تتجاهل هذه الأعمال.    

المملكة دومً تسعى للمحافظة على أسعار معتدلة لجميع المنتجين (التقليدي – الصخري ) والمستهلكين على حد سواء. و التاريخ شاهد على ذلك عندما تم الاتفاق في نوفمبر -2016 خلال اجتماع أوبك+ لتخفيض الإنتاج مما حافظ على مستوى أسعار مناسب للجميع لمدة 3 سنوات. واتخذت المملكة على عاتقها الإلتزام التام لإنجاح هذه الاتفاقية بل اكثر من ذلك حتى بلغ التزامها في الكثير من الأوقات 270%.

المملكة صبت جل اهتمامها في التعاون مع حليفها الاستراتيجي الولايات المتحدة بين استثمارات محلية وخارجيه بلغت 51 مليار دولار  في السنوات القليلة الماضية وهذا ما لم يتطرق له الإعلام المعادي ولكن كما قال الرئيس الأمريكي في احد لقاءاته الصحفية لن أكون بهذا الغباء لأدمر اقتصاد العالم او اقتصادنا بتعرض لعلاقتنا الاستراتيجية مع السعودية.

المملكة لديها استثمارات ضخمة في الولايات المتحدة منها مصفاة موتيفا ، مصنع البتروكيماويات المشترك بين سابك وإكسون موبيل GCGV الذي يوفر الكثير من الوظائف والأموال الطائلة للاقتصادين السعودي-الأمريكي. اما على مستوى المملكة فهناك الكثير من الأعمال المتعلقة بالقطاع النفطي يعتمد على الشراكة الاستراتيجية بين اتحاد شركات سعودية-أمريكية في قطاعات التوريد، الصناعة، توطين صناعات الحفر وغيرها.

اخيرا، الرسم المرفق يوضح توزيع الاستثمارات.   

وسوم: صناعة النفط
السابق

التهريب الجمركي وقواعد جديدة

التالي

هل يصمد نظام العمل أمام الجائحة؟ 

ذات صلة

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي



المقالات

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي

د. عبد القيوم بن عبد العزيز الهندي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734