الجمعة, 23 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

مستقبل التعلم المهني

20 يوليو 2020

م. أحمد مسفر الغامدي

كما أوضحت سابقاً أن مستقبل العمل يتطلب التعلم والتطور المستمر من الجميع واكتساب المهارات التي يمكن من خلالها مواكبة متطلبات المستقبل، لكن مع التطور التكنولوجي وتطور العمل يبدو أن التعلم التقليدي لا يواكب التطلعات. ومن أجل أن تحافظ المنشآت على تنافسيتها في السوق ومواصلة تطور موظفيها تبحث عن بدائل ونماذج جديدة للتعلم، وأحد هذه النماذج هو نموذج التعلم في الوقت الفعلي، لذا اليوم أود أن ألقي الضوء على ماهية التعلم في الوقت الفعلي، وكيف يمكن للموظف والمنشأة الاستفادة منه، وهل هو نموذج التعلم للمستقبل. 

لسنوات طويلة كان مديرو التدريب والتطوير يقدمون المواد المعرفية في شكل دورات تشبه الدورات الدراسية في الجامعات، لكن مع الوقت والتطور الذي نشهده نرى أن هذا النوع من التعلم أصبح غير فعال، والسبب أنه غالباً يتطلب من المتعلم وقتاً زمنياً محدداً والذي يصبح من الصعب الالتزام به من قبل الموظفين العاملين. كما أن محتوى هذه الدورات غالباً لا يتم تطبيقه على الفور بشكل عملي مما يجعل الكثير من الموظفين ينسون ما تلقوه من معرفة قبل أن يتاح لهم تطبيقها، بالإضافة إلى أن الدورات تكون غير مصممة لاحتياجات كل فرد منها، فقد يستفيد أحد المتلقين بنسبة بسيطة من الدورة بسبب معرفته لبعض أجزاءها. وكما هو معروف أن معظم هذه الدورات تستغرق وقتاً طويلاً للانتهاء منها، وقد تكون مناسبة للبعض وغير مناسبة للآخرين، لذا يبدو ان نموذج التعلم في الوقت الفعلي هو الأمثل لمستقبل العمل. 

إذا كنت بحاجة إلى معرفة محددة لتجعلك قادراً على القيام بوظيفة ما، غالباً ما تحتاجها بشكل فوري، لذا نموذج التعلم في الوقت الفعلي يؤدي بأن تصبح المعرفة التي يتلقاها الموظف كشكل من أشكال المساعدة والتوجيه التي تتوفر في وقت الحاجة إليها بدلاً من حضور دورة تدريبية طويلة عبر الإنترنت للعثور على المهارة أو المعرفة المحددة التي يريدها الموظف في ذلك الوقت. أيضاً يساعد التعلم في الوقت الفعلي على ثبات هذه المعرفة وتمكين الموظف منها من خلال التعلم أثناء العمل، فمع تطبيق المعرفة مباشرة على سير العمل الخاص به، يساعد ذلك الأمر على الاحتفاظ بهذه المعرفة أو المهارة، فببساطة التعلم في الوقت الفعلي هو اكتساب المعرفة والعلم بناءً على الاحتياجات الفورية. 

اقرأ المزيد

في تقرير صادر عن لينكدان عام 2018 أوضح ما يقرب من 49% من الموظفين أنهم يرغبون أن يكون التعلم متاحاً عند الحاجة إليه، لذلك يتماشى التعلم في الوقت الفعلي مع احتياجات الموظفين وتوقعاتهم بأن يكون التعلم متاحاً بسهولة وفي الوقت المناسب، حيث يزودهم بمعلومات محددة دقيقة تساعدهم في سياق عملهم، وتساعدهم في أداء مهامهم بشكل أفضل. 

وعلى الرغم من أنه حتى الآن لم تتخذ الكثير من المنشآت هذا النموذج وتعتمده في عملية تطوير وتعلم موظفيها، إلا أننا نرى أن سلوكيات الموظفين تتغير بسرعة وهناك ضرورة لمواءمة توقعاتهم لطرق وآليات التعلم الحديث، لذا في الأسبوع القادم بمشيئة الله تعالى سوف أستكمل الحديث حول التعلم في الوقت الفعلي وفائدته للمنشآت.
 

وسوم: التعليم المهني
السابق

سوق المشتقات المالية

التالي

النقل العام و النواحي التخطيطية للمدينة

ذات صلة

  من يدير الأندية الرياضية فعلا؟.. غياب الحوكمة يظهر الواقع الفوضوي

كيان وطني لقياس الأثر البيئي والاجتماعي: ضرورة استراتيجية في ظل التحول الوطني

عزوف قاعات الأفراح.. عندما تطفئ أنوارها وتغيب حفلات الزواج!

كيف تقود البراغماتية رؤية 2030 نحو مستقبل مزدهر؟



المقالات

الكاتب

  من يدير الأندية الرياضية فعلا؟.. غياب الحوكمة يظهر الواقع الفوضوي

ليال محمد قدسي

الكاتب

كيان وطني لقياس الأثر البيئي والاجتماعي: ضرورة استراتيجية في ظل التحول الوطني

فيصل بن رجاء الیوسف

الكاتب

عزوف قاعات الأفراح.. عندما تطفئ أنوارها وتغيب حفلات الزواج!

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

كيف تقود البراغماتية رؤية 2030 نحو مستقبل مزدهر؟

علي محمد الحازمي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734