السبت, 24 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

روح القانون

09 سبتمبر 2020

بندر بن محمد السفيّر

ما اجمل الحراك الأخير الذي نلحظه خلال السنوات الماضية والذي تتبناه الدولة عبر مؤسساتها من خلال تطوير العديد من التشريعات وسنّ الكثير من الأنظمة، بل وتعديل قوانين لم يكن في خُلد اَي منا تعديلها، سواء كان تلك التغييرات عبر أوامر ومراسيم ملكية او أوامر سامية كريمة، او حتى قرارات من مقام مجلس الوزراء. والأمر الأجمل في هذا الشأن اننا نجد هذا الحراك بتشريعاته وقوانينه وأنظمته الجديدة دائما ما يصب في مصلحة الوطن والمواطن اما بشكل مباشر او غير مباشر .

حيث ان الأوامر والمراسيم الملكية الكريمة وكذلك الأوامر السامية وقرارات مجلس الوزراء عندما تصدر فهي تحدد بالغالب العنوان الرئيسي للقرار وتوجهه العام ومن ثم يتم تفويض الجهة الحكومية المختصة والتي يعنيها ذلك القرار سواء كانت وزارة ام هيئة ام مصلحة ام مؤسسة ام رئاسة او غيرها بوضح اللائحة التنفيذية التي تحدد آلية العمل بهذا القرار وخلال فترة محددة، مما يسهم بتحقيق أهدافه ويخدم الوطن والمواطن والتي بالغالب تكون من ضمن صلاحيات رئيس تلك الجهة سواء كان وزيرًا او رئيسا او غير ذلك.

ومما سبق يتضح اننا وصلنا لمرحلة غير مسبوقة من النضج في التشريعات وحوكمتها وآليات تنفيذها والتي تضمن تحقيق أهدافها ومضمونها وليس تطبيقها كإجراء كما هي فقط، وهذا هو محور حديثنا في في هذه المقالة الا وهو (روح القانون)، والذي يعرّفه الكثير على انه الارتجال في الإجراء الذي يتخذه مسؤول ما ليحقق مصلحة او هدفًا عاما ولكن من خلال اجراء قد يختلف عن الإجراء الذي تنص عليه الأنظمة والقوانين، وهذا ما ينقصنا في هذه المرحلة.

اقرأ المزيد

التشريعات سُنت بشكل نموذجي، وتطبيقها فعّال وحوكمتها مميزة، فلما لا يبادر كل مسؤول بتطبيق (روح القانون) في العديد من الأنظمة والقوانين والتوجهات والتي تحوي بعض الثغرات والسلبيات التي قد يستغلها البعض، شريطة ان يكون الهدف من تطبيق (روح القانون) هو تحقيق المصلحة العامة التي تخدم الوطن والمواطن خاصة ان كان ذلك ضمن صلاحيات الشخص المسؤول رئيس الجهة الحكومية، اما ان لم يكن ذلك ضمن صلاحياته فعليه الرفع مباشرة لولي الامر او صاحب القرار بكل امانه وحس مسؤول وطلب تعديل ذلك القرار او تلك اللائحة لتحقيق الهدف الأسمى من ذلك.

الخلاصة : يقول المثل الكوري (المكان الأكثر ظلاما يقع تحت الشمعة بالضبط).
دمتم بخير،،،
   

وسوم: الاقتصادالسعوديةروح القانون
السابق

قصَّة الاقتصاد الكلِّي .. “المدرسة النقديَّة ونظريَّة التوقُّعات العقلانيَّة”

التالي

هل الأجدى اقتصاديا بناء محطات جديدة لتوليد الطاقة في المملكة أو استخدام قدرات التوليد الحالية؟ 

ذات صلة

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي



المقالات

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي

د. عبد القيوم بن عبد العزيز الهندي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734