الخميس, 19 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

مكافآت التنفيذيين في «إعمار» المدينة الاقتصادية

27 سبتمبر 2020

زياد محمد حامد الغامدي

نهاية الاسبوع الماضي تم الكشف عن اسماء المجلس الجديد لادارة مدينة الملك عبدالله الاقتصادية في دورته التي تبدأ اليوم بعد ان نالوا ثقة المساهمين. وبهذه المناسبة أود التنويه الى ان مجمل المكافآت والحوافز المالية لكبار تنفيذيي الشركة، الثابتة والمتغيرة خلال الاربع سنوات الماضية فاقت الـ 86 مليون ريال، بمعدل تقديري 21.5 مليون ريال سنويا اذا تم توزيع المجمل على هذه السنوات، واذا افترضنا انها تصرف لأكبر 5 تنفيذيين بالتساوي – مجازا – فهذا يعني انه بمعدل تقريبي صرف لكل منهم 4.3 مليون ريال سنويا. واترك للقراء الحكم على مدى استحقاق الادارة التنفيذية لهذه المكافآت من عدمه في ظل ما آلت اليه الامور في المدينة.

 ولعله من المناسب ان يراجع مجلس الادارة الجديد سياسة المكافآت في ظل خسارة الشركة ما يزيد عن 20% من رأس مالها. وأود التذكير بأن المكافآت تصرف بناء على ما يتم انجازه من الخطه، فهل كانت خطة مدينة الملك عبدالله المعلنة تختلف عن الخطة الداخلية التي يتم تنفيذها؟ المدينة اعلنت انها ستكون مركزا دوليا فريدا للإستثمارات تولد 150 مليار دولار و توظف مليون سعودي ولكن ما نفذ على ارض الواقع لا يرتقي ليكون حتى مشروعا سياحيا بارزا.

 استحقاق المكافآت يكون على الاقل بتطبيق ما هو مخطط له، ولعل التسيب في اي شركة بشكل عام بمنح المكافآت يعكس التسيب في تنفيذ الخطط المعلنة، وفيما يخص شركة اعمار المدينة الاقتصادية فتحول الامر وكأن المشروع اشبه ما يكون كعكعة يتقاسمها التنفيذيين وبمباركة مجلس الادارة  وعلى حساب اموال المكتتبين الذين صدقوا الحلم. فأين تنفيذ الخطط المرسومة.

اقرأ المزيد

المكافآت الممنوحة تشير الى أن المدينة كانت تعاني من خلل في الانفاق، وهذا يجعلني اتساءل هل ال١٨ مليار ريال التي انفقت في المدينة ذهبت في مكانها الصحيح؟ ام هل عانت المدينة من هدر في الانفاق؟ وهل تفتقد المدينة آلية لضبط المصاريف وتقييم المشاريع؟، وهل لجنة المراجعة في المدينة قامت بواجباتها في التأكد من ان هناك آلية محكمة لتقييم المشاريع وآلية محكمة في الانفاق؟. كل هذه اسئلة مشروعة تتبادر الى ذهن المراقبين والمستثمرين على حد سواء.

المهمة امام مجلس الادارة الجديد ليست سهلة ابدا، فالشركة لم تحقق ما سعت للوصول اليه في ان تكون رائدة في الجذب الإستثماري لبلادنا. وتجد الشركة صعوبة في الحصول على قروض تمويل طويلة الأجل لتمويل مشاريع البنية التحتية في المدينة. ومن المزمع دخول صندوق الاستثمارات العامة شريك بنسبة مؤثرة في رأس مال الشركة، والكل يتطلع للإضافة التي سيساهم بها الصندوق. وأود ان اتساءل هل سيتغير مجلس الادارة الجديد بدخول صندوق الاستثمارات العامه شريكا مؤثرا في المدينة؟ ننتظر ونرى. ولعل ابرز ما ينتظره المراقب والمتابع والمستثمر في المستقبل تغيير في استراتيجية المدبنة. 

مشكلة المدينة تكمن في الفرضيات التي انشئت عليها والرؤية الغير واقعية لما كانت تطمح ان تكون عليه، وهذا لا بد من تغييره، ولعله من المناسب ان تتحول المدينة الى نقطة جذب سياحي وترفيهي وخصوصا وانها تملك شريط طويل على ساحل البحر الأحمر كما وأن بلادنا تسعى لتكون نقطة جذب سياحي وترفيهي ولاعب اساسي على الصعيد الدولي السياحي. السياحة اقتصاد ناعم ولكنه مؤثر، كما ويعتبر القطاع السياحي اكبر القطاعات في التوظيف على مستوى العالم. اضافة لكل ذلك فموقع مدينة الملك عبدالله يؤهلها لأن تكون احد مراكز سفن الكروز في العالم، لتربط مدينة الملك عبدالله بمدينة نيوم وكافة مدن الساحل الغربي، وهذا يحقق في تنمية سياحية لمدن الساحل الغربي وليس فقط نيوم ومدينة الملك عبدالله. 

ايضا قد تكون مدينة الملك عبدالله الاقتصادية مركزا للرياضات البحرية المتنوعة من سواء غوص او تزلج او سباقات بحرية وغيرها الكثير. ولعله من المناسب ان تركز مدينة الملك عبدالله على فعاليات ومهرجانات هيئة الترفية والتي نجحت سابقا في استضافة عدد من فعالياتها. اعتقد ان التفاءل بمجلس الادارة الجديد لمدينة الملك عبدالله ودخول صندوق الاستثمارات العامه كمساهم رئيسي في رأس مال المدينه سيد الموقف. 

وننتظر اعاده النظر في استراتيجية المدينة وخططها المستقبلية. اخطاء الماضي يجب ان تتحول الى دافع للمستقبل، فامام مجلس الادارة الجديد مهمة ليست بالسهله، والكل ينتظر الإنجاز.

وسوم: إعمارالمدينة الاقتصاديةاستثمارالأسهمالاقتصادالسعوديةالسوق الماليةتاسيتداول
السابق

ماذا ينتظر المدير الجديد لمنظمة التجارة العالمية؟

التالي

نحو مبادرة عالمية للاقتصاد الدائري للكربون

ذات صلة

مكاتب إدارة التشريعات: النموذج الحديث لإدارة العمليات التشريعية 

أحدث التغيير أو سوف يحدثه غيرك: هل وصلنا فعليا إلى الذكاء الاصطناعي وهل نحن مستعدون له؟

رحلة الحج الذكية: كيف تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز خدمة ضيوف الرحمن

السعودية تعيد رسم البيئة المالية: إصلاحات قانونية تعزز الشفافية وتدعم النمو



المقالات

الكاتب

مكاتب إدارة التشريعات: النموذج الحديث لإدارة العمليات التشريعية 

د. راكان بن فهد الحربي

الكاتب

أحدث التغيير أو سوف يحدثه غيرك: هل وصلنا فعليا إلى الذكاء الاصطناعي وهل نحن مستعدون له؟

رامز إبراهيم الفايز

الكاتب

رحلة الحج الذكية: كيف تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز خدمة ضيوف الرحمن

فدوى سعد البواردي

الكاتب

السعودية تعيد رسم البيئة المالية: إصلاحات قانونية تعزز الشفافية وتدعم النمو

د. نايف بن هادي اليامي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734