الأربعاء, 3 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

الرحلات الجوية بين قيود الحكومات ومخاوف المسافرين

28 سبتمبر 2020
عبدالرحمن بن حمد الفهد

حين أعلن المستثمر الأشهر وارن بافيت، رئيس مجلس إدارة شركة بيركشاير هاذاواي، بيعه لحصص الشركة التي تقدّر بأربعة مليارات دولار في أربع شركات طيران أمريكية كُبرى قائلاً أنه ارتكب خطأً بالاستثمار في هذا القطاع، فهو تأكيد بأن الطريق أمام تعافي صناعة النقل الجوي طويل.
وفي تقرير وافي صدر في العدد 53 من مجلة Airline Leader على موقع centerforaviation.com رصد للتحول غير المسبوق في الصناعة ومقاربتها مع قيود بدايات عصر الطيران في 1930 حين عانت الصناعة الوليدة من الركود والقيود الحكومية ومن مخاوف تتعلق بالسلامة، وهي الظروف التي تواجه شركات الطيران حالياً مع الحكومات ويواجهها المسافرون مع الجائحة.

اقرأ أيضا

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

ومنذ بداية الأزمة وتوقف الرحلات الجوية، نادت المنظمات المعنية بتنظيمات الطيران المدني وتلك المعنية بمصالح شركات الطيران، وهما ICAO و IATA على التوالي، بتخفيف القيود بين الدول والعمل على بروتوكولات صحية في المطارات وعلى الطائرات بدلاً من الإغلاق الكامل وشلّ شركات الطيران وبالتالي إفلاس العشرات منها. 

فماهو الموقف الحالي وحتى ظهور لقاح أو علاج ناجع للمرض؟ جاء في التقرير أن الضرر الكبير الذي سيودي بشركات الطيران هو الركود الاقتصادي الذي يُتوقع أن يفوق بتأثيره ركود الثلاثينيات من القرن الماضي، يضاف إلى ذلك بطء فتح الحدود واحتمالات إغلاق المفتوح منها في حال تفشي الوباء من جديد، وهذا بالتالي يُترجم إلى تراجع في رحلات العمل التي هي مصدر الدخل الأهم لشركات الطيران.

ومع تدخل الحكومات وفرض قيود جديدة على التنقل وعلى الرحلات الجوية، ستعود الصناعة التي انتعشت في العقد الماضي إلى المربع الأول.

وتذهب التوقعات إلى أن 30٪؜ من شركات الطيران ستغادر المشهد، وستُقلص شركات الطيران الناجية من نشاطها ومن اساطيلها وهذا بدوره سيؤثر على جداول الرحلات وبالتالي ارتفاع في أسعار التذاكر وتأخر تعافي قطاع سفر الأعمال. 

ومن المفارقات أن الشركات الأمريكية التي حاربت خطوط الطيران الخليجية بحجة الدعم الحكومي، تتلقي دعماً غير مسبوق وهذا يؤسس للعودة لطاولة مفاوضات الاتفاقيات الثنائية من جديد.

وأمام عودة الأوضاع لطبيعتها قبل الجائحة تحديات تتمثل في القيود الحكومية وفي مخاوف المسافرين وتأخر ظهور لقاح للفيروس، وحتى ذلك الحين، ستستمر معاناة القطاع ومعه ستعاني المطارات وقطاع السياحة بكامل مكوناته.

وسوم: الحكوماتالرحلات الجويةالسعوديةالطيرانالقيودالمسافرينمخاوف
السابق

نحو مبادرة عالمية للاقتصاد الدائري للكربون

التالي

ما الهدف من نشر بيانات مضللة عن مخزونات النفط السعودية؟

ذات صلة

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

رؤية 2030 وتفعيل القوَّة الكامنة في الاقتصاد السعودي

استراتيجية سوق العمل تكرار أم ابتكار!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الوطن لا يتسع للمخالفين

عبدالله العلمي

الكاتب

أحمد زكي يماني والقيادة

منيرة الشملان

الكاتب

دعاوى الأخطاء الطبية

صالح الحصان

الكاتب

دليل إرشادي اقتصادي !!

د. زيد بن محمد الرماني

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734