السبت, 24 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

فكر بالصناعة مع التفويض بحمايتها

23 ديسمبر 2020

ثامر بن فهد السعيد

خلال العشرين سنة الماضية شهدت السعودية تطورا في مركزها الاقتصادي وخريطتها التنموية وحتى على مستوى النمو السكاني, بين عامي 1998 و 2018 ميلادي شهد التعداد السكاني نمو بنسبة 70% حيث كان التعداد السكاني للمملكة في العام 1998 ميلادي 19.8 مليون نسمة  بنهاية العام 2018 كان التعداد السكاني للمملكة قد بلغ 33.7 مليون نسمة. بالمقارنة مع التعداد العالمي يمثل النمو السكاني في المملكة ضعف النمو السكاني العالمي. هذا النمو السكاني في البلاد يمثلون فيه من هم 34 سنة وأقل ما يقارب 70% من سكان المملكة. 

المملكة مثلها مثل الدول التي سجلت نمو وتطور انعكس بدوره على حجم الإنتاج والاستهلاك و الوارد من السلع إلى المملكة أحد الشواهد التي تعكس لنا الحال ما بين نمو السكان , نمو الاقتصاد واختلاف الاحتياجات ففي 1998 كانت قيمة الواردات من السلع القادمة إلى المملكة 112,4 مليار ريال و بنهاية العام 2018 بحسب آخر إحصائيات هيئة الإحصاء فلقد كانت القيمة الكلية للواردات تقريبا 514 مليار ريال بزيادة 357% عن ما كانت عليه القيمة الكلية للواردات في 1998م يؤثر في هذا الرقم عوامل متعددة أهمها قيمة النقود , تطور الاقتصاد , زيادة الاستهلاك , النمو السكاني وتغير طبيعة ونمط الحياة  ويبقى أن القفزة في الواردات بهذه النسبة مقابل النمو السكاني يدل بشكل أكبر إلى النمو في الاقتصاد والتطور المعيشي.   

تأتي الواردات إلى المملكة من دول العالم التي تربطها بها علاقات تجارية ودبلوماسية ولكن تختلف أوزان هذه الدول حسب إنتاجها واحتياجنا لمنتجاتها والطلب عليها ولا شك أن الدول الاقتصادية الرئيسية لها الثقل الأكبر على سلة الواردات, تمثل الدول العشرة الأعلى تصديرا إلى المملكة ما نسبته 32.2% من الواردات وتمثل هذه النسبة بالنسبة للواردات في العام 2018 ما قيمته 166 مليار ريال وترتيب هذه الدول الصين, أمريكا, الامارات , ألمانيا , الهند , اليابان , فرنسا , كوريا الجنوبية  وأخيرا إيطاليا. تبلغ نسبة الواردات المصنعة إلى إجمالي الواردات للمملكة المتوسط للسنوات الماضية 71%. 

اقرأ المزيد

الأسبوع المنصرم تم تفويض معالي وزير المالية بحماية الصناعات الوطنية وهذا عبر أحد الأدوات التي تمتلكها الوزارة من خلال دورها الجمركي وبالتالي ستتصرف وزارة المالية في الرسوم الجمركية وفقا للأسقف المحددة للسلع بما يحمي المنتج الوطني ويزيد جاذبيته للمستهلك, طبعا الجهات المتصلة بحماية المنتجات الوطنية متعددة , وزارة التجارة, وزارة الصناعة , وزارة الاستثمار , هيئة المحتوى المحلي , مدن , الصناديق الحكومية , وبرامج تطوير الشركات المحلية. نعمل في المملكة ومنذ إطلاق برامج التحويل ورؤية المملكة 2030 على استغلال الموارد والعناصر التي وهبها الله سبحانه وتعالى لهذه الأرض جنبا إلى جنب واستغلال الطاقات والكفاءات الوطنية الشابة التي تتمتع بتمكين أكبر الآن.  من هذه الأسطر أهدف إلى شد الأعين نحو الفرص الصناعية المتاحة وفق الاحصائيات المنشورة بجانب العزم على حماية الصناعات الوطنية لذلك أقول “فكر بالصناعة”. 

لقد وسع صندوق التنمية الصناعي من قاعدة الإقراض لديه وهو ما يظهر أنه يستهدف زيادة عدد القروض الممنوحة للمصانع بين الكبيرة والمتوسطة والصغيرة بدل من التركيز على المصانع الكبيرة, يتطلب الأمر أيضا من هيئة المحتوى المحلي لعب الدور الإرشادي لكشف معدلات الإنتاج المحلي والاستيراد للقطاعات الصناعية أو للمنتجات نفسها ولا شك أن لوزارة الصناعة دورها التشريعي والرقابي المهم لحماية القطاع بشكل كامل في اتجاهاته المختلفة, من التجارب التي نشهدها الآن نجاح صناعة الإلكترونيات في مصر حيث باتت المورد الرئيس في المنطقة لعدد من العلامات التجارية العالمية كما أنها خاضت تجربة تجميع السيارات وتصنيعها كذلك, عالميا هناك تجارب أخرى جيدة مثل تايلاند , سنغافورة وغيرهم. العزم على حماية الصناعة الوطنية نافذة تجتذب رواد الأعمال والصناعيين أكثر إلى القطاع.  
 

وسوم: استثمارالاقتصادالتفويضالسعوديةالصناعة
السابق

المسؤولية الجنائية للذكاء الاصطناعي

التالي

هل تستمر الليبرالية الجديدة مع الأزمة الاقتصادية العالمية؟ (1)

ذات صلة

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي



المقالات

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي

د. عبد القيوم بن عبد العزيز الهندي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734