الثلاثاء, 8 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

مدارس الإدارة ورؤية المملكة 2030

20 فبراير 2021

د. بدر سالم البدراني

ظهرت في أواخر القرن الثامن عشر المدرسة الكلاسيكية في الإدارة وكان من أبرز روادها وعلماؤها العالم “فردريك تايلور”، إلا أنها ضمت العديد من السلبيات من أبرز سلبيات هذه المدرسة هو تركيزها على الجانب الاقتصادي واهمالها للجانب الاجتماعي، ومن هنا ظهرت مدرسة العلاقات الإنسانية لتعالج هذه السلبية، ولكنها هي الأخرى عالجتها بشكل سلبي حيث ركزت على الجانب الاجتماعي وأهملت الجانب الاقتصادي.

وفي ضوء ذلك ظهرت المدرسة السلوكية في الإدارة وكان من أبرز علماؤها وروادها “ابراهام ماسلو” والتي حاولت الجمع بين إيجابيات المدرسة الكلاسيكية وإيجابيات مدرسة العلاقات الإنسانية والابتعاد عن سلبياتهم. وظهرت في ضوء توجه هذه المدرسة الإدارية العديد من النظريات الإدارية، وكان من أبرز هذه النظريات “نظرية الحاجات الخمس” للعالم “ابراهام ماسلو” والتي كان هدفها في المجمل الاهتمام بالجانب الاقتصادي والاجتماعي والشخصي للفرد، بحيث يكون بينهم تكامل في تحقيق أهداف الفرد والمجتمع والاقتصاد.

إلا أن تطبيق فرضيات ونظريات هذه المدرسة الإدارية عامة وهذه النظرية الإدارية بالأخص واجه العديد من المصاعب الاقتصادية والمجتمعية والفردية، لميل بعض الأفراد إلى عملية الاحتكار الاقتصادي والاحتكار الثقافي، بل والاحتكار المجتمعي، مما نتج عنه ظهور العديد من النظريات الإدارية التي تحاول التغلب على هذه المشكلة مثل “نظرية (X) و (Y)” و “نظرية العاملين” و “نظرية الإنجاز” و كذلك “نظرية الطموح”.

اقرأ المزيد

والذي دفعنا إلى هذه المقدمة التاريخية الاقتصادية الإدارية هو منهج ومرتكز وهدف رؤية مملكتنا الحبيبة حفظها الله 2030 والتي تقوم في الأساس على تحقيق الهدف الاقتصادي والهدف الاجتماعي والهدف الشخصي لجميع مواطني ومقيمي هذا البلد، وإبعاد جانب التركيز على الهدف الاقتصادي وترك الجانب الاجتماعي أو العكس في جميع فعالياتها التي تنعقد وتقام في جميع مناطق ومدن المملكة، والتركيز على رفاهية المواطن والمقيم في جميع نواحي الحياة وفي مقدمتها الناحية الاقتصادية.
هذا التوجه الجديد ذو الأبعاد الاقتصادية الاجتماعية انعكس على مواطني ومقيمي هذا البلد، فأصبحوا مجتمع اقتصادي اجتماعي متحد دون احتكار اقتصادي او اجتماعي من قبل البعض على حساب البعض الآخر، وهو ما نراه ونعيشه مذ بدء هذه الرؤية وبدء خطوات تحقيقها.

السابق

“الكوراليون”

التالي

دعم المحتوى المحلي السعودي خطوة في الاتجاه الصحيح

ذات صلة

الندرة بين الاقتصاد التقليدي والعملات الرقمية في عصر الأصول المبرمجة

أعلنوا قبل ارتفاع الأسعار !

إيرادات تذاكر السينما في السعودية .. الترفيه يتحوّل إلى محرّك اقتصادي واعد

التقنية المالية من التوسع السريع إلى النمو المستدام



المقالات

الكاتب

الندرة بين الاقتصاد التقليدي والعملات الرقمية في عصر الأصول المبرمجة

م. عبدالله بن عودة الغبين

الكاتب

أعلنوا قبل ارتفاع الأسعار !

محمد اليامي

الكاتب

إيرادات تذاكر السينما في السعودية .. الترفيه يتحوّل إلى محرّك اقتصادي واعد

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

التقنية المالية من التوسع السريع إلى النمو المستدام

م. سامي بن عياد الحارثي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734