الجمعة, 16 أبريل 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج

لماذا نهتم في الاستثمار الأجنبي؟

15 مارس 2021
م. عماد الرمال

من المفارقات الصادمة وانا ابحث في الاستثمار الأجنبي، ان الجهة التي اعتدنا عليها مهتمة في الاستثمار الاجنبي وهي الهيئة العامة للاستثمار والتي تحولت مؤخرا الى وزارة الاستثمار لا يوجد في بيان تأسيسها اي كلمة للاستثمار الاجنبي او المستثمر الأجنبي.

اقرأ أيضا

نهاية صناعة الجبل!

هكذا يجري الاستهلاك في عالمنا !!

رمضان جانا ومعه الإعلانات

برغم ذلك فأن كل تصريحات مسؤوليها – اي الهيئة- او انجازاتهم تصب في الاستثمار الاجنبي وجذب الاستثمارات. ويأتي هذا التباين ما بين تحقيق الإنجاز وبين تحقيق الهدف المرصود في الاستثمارات الأجنبية قصص من النجاح وقصص اخرى من عدم النجاح ان صح التعبير.

قصة أرامكو السعودية وولادة سابك تعتبر احدى قصص النجاح العظمى للاستثمار الاجنبي التي حصلت قبل انشاء الهيئة العامة للاستثمار في عام 2000 م. ومن الجهة الاخرى تأتي صدارة والمدن الصناعية وشركات المقاولات الاجنبية امثلة لعدم النجاح والتي تحققت بعد إنشاء الهيئة العامة للاستثمار.

وما بين النجاح وعدم النجاح تبقى الفترة الواقعة ما بين 2004 – 2012 فترة جدال تسبب فيها الاستثمار الاجنبي، وذلك عندما اعطى للمستثمر الاجنبي تسهيلات أكبر من المستثمر المحلي، فبينما دافعت الهيئة عن انجازاتها بتحقيق المملكة مراكز متقدمة في المؤشرات العالمية كانت الشكوى المتكررة أن تلك المؤشرات لم تؤكل الاقتصاد خبزا، ولم تحقق نجاحا للمدن الاقتصادية او عائدا للاقتصاد في بناء مزيدا من المدن الصناعية.

اليوم ومع وجود رؤية 2030 تطمح السعودية ان تكون مركز جذب للاستثمارات الأجنبي، فصناع المعادن، وصناعة سلاسل الامداد، وصناعة الترفيه تحتاج الى استثمارات اجنبية لكن بشرط وضعته الرؤية ايضا ان يكون مرتبط بالمؤشرات الاقتصادية واهمها مؤشر البطالة.

وهنا يأتي دور وزارة الاستثمار الجديدة في وضع استراتيجيتها وتحديد معالمها. اما ان تكون وفقا لرؤية 2030 واي تنازل مقدم للمستثمر الاجنبي او تفضيل بالمعاملة يقابلها ارقاماً ستتحقق في مؤشر البطالة وليس ارقاما في المؤشرات العالمية او ان الجدل والاسئلة التي تبحث عن اجابات والتي ظهرت في عام 2004 ستعود ثانية، لماذا نهتم بالاستثمار الاجنبي؟.

السابق

هل تُعيد كورونا بناء عملية التوظيف؟

التالي

سعادة الموظف .. أشياء لا تُشترى !

ذات صلة

العلاقة بين معدل الثقة ومعدل الفساد المالي

تحويل الشركات العائلية إلى مساهمة مغلقة وسيلة أم غاية؟

المنح التجارية – عقود الفرنشايز (1-3)

نقاط الجذب

اقتصاد المدينة – أزمة الاختناق المروري .. الأسباب والحلول (1)

من أزاح نيويورك؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

اقتصاديات

عبد الرحمن احمد الجبيري

الكاتب

زخم إعلاني وضغوط كبيرة على المستهلك

عوض سعيد بن ناعمه

الكاتب

الساعة الاقتصادية .. أداة إرشاد للثراء لصغار المستثمرين وروّاد الأعمال (2)

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

نهاية صناعة الجبل!

علاء الملا

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734