الأربعاء, 14 أبريل 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج

قوه التجارة الدولية لتنمية الدول الناشئة كالسعودية

02 أبريل 2021
العنود عبدالله الجبرين

تعتبر التجارة الدولية معياراً لتنمية الدول وتوازنها في تأمين احتياجاتها من الاستيراد وتصدير البضائع إلى العالم وأهميتها في التأثير على الناتج المحلي الإجمالي.يتم تطوير هذا الاقتصاد الإحصائي أيضًا من خلال صافي الدخل القومي المعدل وموقعه في مجال التبادل التجاري مع دول العالم.

اقرأ أيضا

نقاط الجذب

اقتصاد المدينة – أزمة الاختناق المروري .. الأسباب والحلول (1)

من أزاح نيويورك؟

تشير البيانات ادناه الى استخدام مجموعة من الأساليب والطرق القياسية لتحليل البيانات باستخدام التحليل الوصفي للجدول.لشرح الاتجاه مع سبب ذلك الاتجاه والعلاقة بين المتغيرات ونتائج التحليل الوصفي وتشخيص المشكلات الاقتصادية. من خلال المتغيرات وهي تأثير الناتج المحلي الإجمالي وصافي الدخل القومي المعدل على التجارة الدولية في الدول الناشئة (المملكة العربية السعودية). المصدر مؤشرات التنمية العالمية، بنك البيانات 2020 من العام (2009- 2018).

تحليل المتغيرات:
• التجارة تم تسجيل أعلى معدل في التجارة في عام 2011،حيث ارتفع معدل التجارة بنسبة 2.99369% من خلال بحث أجرته الهيئة العامة للإحصاء (2011)،تم توضيح سبب الزيادة في الناتج المحلي الإجمالي هو قطاع النفط الذي قامت عليه مملكة البحرين.تعتمد المملكة العربية السعودية على: السبب الرئيسي لدفع عجلة النمو الاقتصادي والازدهار في المملكة ، حيث يلعب قطاع النفط النفط الخام والمنتجات المكررة بالاقتصاد السعودي،ولكن بعد ذلك سجلت هبوط حاد في التجارة خلال عام 2016l.

• نمو الناتج المحلي الإجمالي سجل معدل الناتج المحلي الإجمالي أقل معدل في عام 2009،عندما كان -2.05927٪. وشرح ذلك من قبل المركز السعودي للمعلومات والبحوث السياحية (2009)،حيث تم التصريح بالانخفاض في حجوزات السياح بنسبة تصل إلى 45٪. بسبب انتشار جائحة أنفلونزا الخنازير وانخفاض إنفاق السياح في المملكة بنحو 41٪ ، كما انخفض عدد الحجاج خلال عام 2009،معدل الناتج المحلي الإجمالي لأنه جائحة عالمي. لكن في عام 2010 بدأ الناتج المحلي الإجمالي في التعافي وزاد بنسبة 7.098764% ووصل إلى أعلى معدل في عام 2011 بمعدل . علاقه إيجابية ولكنها ليست قوية جدًا بين نمو الناتج المحلي الإجمالي والتجارة.

• صافي الدخل القومي المعدل وصل صافي الدخل القومي المعدل في عام 2009 إلى أعلى انخفاض حيث كان -11.8811% بسبب تأثير جائحة أنفلونزا الخنازير، ثم بدأ في العامين التاليين للتعافي بملاحظة زيادة في المعدل في عام 2010 بنسبة 25.76293% .علاقه ايجابيه وقويه بين صافي الدخل القومي المعدل والتجارة.

لذا فإن اعتماد المملكة العربية السعودية على النفط قد يؤدي إلى صعود وهبوط حاد يؤثر على التجاره اقتصاديًا،مما يؤدي إلى تأثير الناتج المحلي الإجمالي وصافي الدخل القومي المعدل.وتعتبر من التحديات الرئيسية التي تواجهها المملكة ولذلك من خلال تم طرح الحلول عبر رؤية المملكة العربية السعودية 2030,التي تؤدي الى تطوير التجاره وتحفيز الصناعات بالمملكة وساهمت الهيئة العامة للتجارة الخارجية أهدافًا استراتيجية تابعه للرؤية.لتعظيم مكاسب المملكة والاستثمارات الدولية ،لتمكين تنفيذ صادرات السلع والخدمات والاستثمارات الوطنية إلى الأسواق الدولية.

وبعد الإيضاح والتحليل توصلت الى عده توصيات :
• الاهتمام بالمنتجات التي تتميز بها المملكه مثل التمور،بان تتخطى تجاره التمور بالممكلة التصدير بالشرق الأوسط فقط بل تثبت قوه هذه التجاره عالميا مما يؤدي إلى زيادة التجاره وبالتالي يؤثر على الناتج المحلي الإجمالي ويرفع المستوى من الاقتصاد.
• الاهتمام بالتجاره يؤدي الى توظيف وتقليل مستوى البطاله ولذلك فان التجاره تؤثر على الناتج المحلي الإجمالي بالزياده وزيادة معدل الدخل القومي الصافي المعدل .
• تسهيل أصحاب الأعمال في إنشاء المصانع مما يؤدي بدوره إلى زيادة التجارة والفرص.
• دعم الصناعات الجديدة من قبل الحكومة حتى نتمكن من تطوير صناعاتنا الوطنية.
• إنشاء تخصصات أكاديمية متخصصة في الجوانب التطبيقية والتدريبية للعمل في مجال التصنيع.
• إنشاء وزارة تختص بجودة المنتجات السعودية لوضعها وفق أفضل المعايير العالمية مما يؤدي إلى زيادة التجارة لثقة المستهلكين بجودة المنتجات السعودية.

السابق

شريك النجاح والتنمية في القطاع الخاص

التالي

الإرادة السعودية تدفع بكل شيء نحو التقدم

ذات صلة

معدل البطالة أقل من 10% قريبا!

اقتصادنا وفيروس الاستهلاك الجائر !!

خصخصة الأندية الرياضية والزخم المنشود

هل تحاول بورصة دبي للطاقة منافسة العقود الآجلة لخام مربان؟

قلب وعقل المنشاة

الأفراد بين الأمان والرؤية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

العلاقة بين معدل الثقة ومعدل الفساد المالي

د. نجلاء الحقيل

الكاتب

تحويل الشركات العائلية إلى مساهمة مغلقة وسيلة أم غاية؟

د. سعد بن عبدالمحسن الرويشد

الكاتب

المنح التجارية – عقود الفرنشايز (1-3)

يزيد بن حسام الهياف

الكاتب

نقاط الجذب

فهد الطبيب

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734