السبت, 24 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الساعة الاقتصادية .. أداة إرشاد للثراء لصغار المستثمرين وروّاد الأعمال (2)

15 أبريل 2021

د. جمال عبدالرحمن العقاد

في مقالة الأسبوع الماضي (المقال هنا)، تعرفنا على الساعة الاقتصادية (Economic Clock)، وفي هذه المقالة المكملة سنتطرق حول أهمية تثقيف صغار المستثمرين وروّاد الأعمال في استخدام هذه الأداة، ومن هو المؤهل للقيام بهذه المهمة.

كثير من صغار المستثمرين في سوق الأسهم يشكلون القطيع اللاهث وراء أي توصيات لجني الأرباح، وأصحاب التوصيات الموسمية من المطبلين عند التصريف أو المرجفين عند التجميع يركزون على دغدغة عامل الرغبة (Desirability) عند هذه الفئة الذي يحركهم غالبا اللون الأخضر أو الأحمر للسهم، أو أرقام ارتفاع أو انخفاض المؤشر، والتحليلات السطحية التي لا علاقة لها بما يدور في الاقتصاد والعالم، لنجد أمامنا شريحة تفتقد عامل القدرة على بناء مسار نمو مجدي (Feasibility)  في محافظهم، لأن تركيزهم يكون دائما على المكاسب الفورية من خلال المضاربة، متناسين تماما أن الاستثمار الذكي يدور دائما حول مفهوم إجمالي العائد من مكاسب ونمو عضوي في رأس مال. 

فمن أهم الأسئلة المحيرة للمستثمر الصغير في سوق الأسهم سؤال أين يستثمر ومتى يكون التمسك بالأصول والشراء أثناء الأداء الضعيف والبيع في فترات الازدهار ومتى تكون هذه الفترات، وهي كلها أسئلة فنية وعلمية، وتحتاج أن تربط مثل هذه الأسئلة ليس بتوصيات مجهولة ولكن بعقارب الساعة الاقتصادية، حتى تظهر أمام هذا المستثمر مجموعة من الأحداث الدّالة على إشارات حول ما يمكن أن يحدث في المستقبل المنظور والمتوسط وفي أي الفترات من السنة، فيكون التحليل المطلوب ليصل المستثمر لإجابات جديرة بالاعتبار لتحضيره إلى ما يحلم به، أو في أسوأ الظروف حمايته من الكوارث خاصة المشفوعة بالتوصيات الموسمية المشبوهة. 

اقرأ المزيد

وكذلك الحال مع غالبية روّاد الأعمال الصغار وغير المتمرسين ممن يعانون من الإهمال لعامل إضافي وهو القدرة على الاستدامة (Viability)  في مشاريعهم، وبسبب توصيات المستشارين الهواة من هنا وهناك، نسمع عن الفواجع التي تصيب العديد ممن دخل السوق منهم بلا دراية تؤهلهم على حماية أنفسهم من السقوط أو التعليق المفاجئ.

الساعة الاقتصادية تلعب دور هام في رفع وعي مثل هؤلاء بما يحصل في معدلات الفائدة التي تحرك اقتصاد العالم كله، وحركة السيولة النقدية وأسعار الصرف، والمخاطر والتحوط، وأسواق السلع والمواد الخام والكثير في الاقتصاد (المحلي والإقليمي والعالمي) لبناء الذكاء المطلوب لإدارة محافظهم أو مشاريعهم، وربما دعم بيئة صغار المستثمرين وروّاد الأعمال بالمرشدين الاقتصاديين المتخصصين مسألة هامة عندما تتشابك الأمور فيما يخص بمدلولات الساعة الاقتصادية، ليديروا استخدام هذه الساعة مع المستثمر الصغير سواءاً في سوق الأسهم أو في المشاريع الناشئة والصغيرة والمتوسطة في الصناعة والخدمات، وهذا يستدعي تقديم ودعم هؤلاء المستشارين الاقتصاديين المؤهلين للسوق، وإعادة تأهيل من خدمتهم الظروف بأن يُعرِّفوا عن أنفسهم بأنهم مستشارين وهم ليسوا كذلك، أو التنبيه منهم أو إيقافهم. 

 

هنا، توجد فرصة كبيرة أمام العديد من كليات الإدارة والاقتصاد السعودية لتقديم دورات مهنية لتعريف صغار المستثمرين بماهية الساعة الاقتصادية ومهارة توظيفها، وأيضا لتهيئة مستشارين اقتصاديين متخصصين – ضمن حزمة من برامج الاعتمادات المهنية – لصنع الوعي الذي يخدم الاقتصاد والمجتمع، وأيضا يخدم الكليات نفسها في إيجاد مصادر دخل إضافية.

 

كما يمكن لجمعية الاقتصاد السعودية  المطالبة أكثر من أي وقت مضى في أن تظهر بالمنظر الذي يليق كمرجع للمهتمين بالاقتصاد السعودي للمشاركة في هذا التوجه، وقد ذكرت في مقالة سابقة في يناير 2020 (المقال هنا) أهمية هذه الجمعية وما يمكن أن تقدمه للحراك الاقتصادي بالمملكة. 

 

الحاجة ماسة لبرامج توعية اقتصادية جادة لصغار المستثمرين وروّاد الأعمال ليشتركوا في الحراك الاقتصادي بحِرَفيّة، بدلا من أن يتحولوا إلى عبئ ثقيل عليه، ما بين مستثمرين تآكلت مدّخراتهم الهشة وروّاد أعمال تراكمت عليهم الديون نتيجة فشل مشاريعهم، فالحفاظ عليهم وعلى ثرواتهم الصغيرة تشكل وزناً في الثروة الوطنية إذا ما قيست تراكميا.

السابق

نهاية صناعة الجبل!

التالي

زخم إعلاني وضغوط كبيرة على المستهلك

ذات صلة

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي



المقالات

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي

د. عبد القيوم بن عبد العزيز الهندي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734