الجمعة, 23 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

التخصيص ضرورة ملحة لرفع كفاءة الاقتصاد

10 يونيو 2021

د. صالحة محمد آل شويل

سعى برنامج التخصيص، الذي أطلق في 2018، إلى تحديد الأصول والخدمات الحكومية القابلة للتخصيص في عدد من القطاعات المستهدفة بالتخصيص، كما يهدف نظام التخصيص إلى خلق بيئة تساهم في رفع الخدمات المقدمة للمواطن والمقيم، ووضع المرونة اللازمة في البيئة التنظيمية والاستثمارية لمشاريع التخصيص بالمملكة، وبما يدعم ويٌعزز تنفيذ تلك المشاريع ضمن بيئة تنظيمية واستثمارية جاذبة ومٌحفزة للاستثمار على المدى القصير والطويل؛ وسيعمل نظام التخصيص على تسهيل تقديم تلك الفرص للقطاع الخاص بشكل شفاف وعادل ونزاهة الإجراءات المرتبطة بالعقود، ورفع مستوى شمولية وجودة الخدمات وكفاءة الأصول ذات الصلة بمشاريع التخصيص، وتحسين مستوى إدارتها. ويعنى مفهوم التخصيص بنقل ملكية الأصول من الحكومة إلى القطاع الخاص، أو إسناد تقديم خدمات حكومية معينة إلى القطاع الخاص، ويشمل ذلك عقود بيع الأصول بشكل كامل وجزئي، وعقود الشراكة بين القطاعين العام والخاص، التي يمكن أن تأخذ أشكالا متعددة مثل العقود، التي تتضمن قيام جهة من القطاع الخاص ببناء أصل معين وتشغيله، ونقل حقوق الملكية فيه إلى الحكومة. كما ان من بين أهداف التخصيص هو مشاركة المواطنين السعوديين في ملكية أصول أجهزة ومرافق الحكومة، وكذلك زيادة فرص العمل والتشغيل الأمثل للقوى الوطنية العاملة.

حيث أقر مجلس الوزراء في منتصف شهر مارس الماضي نظام التخصيص، الذي وصفه وزير المالية رئيس لجنة برنامج التخصيص محمد الجدعان بالمهم لتوليد الفرص الاستثمارية الجاذبة للقطاع الخاص وزيادة إسهامه في الناتج المحلي لتعزيز استدامة اقتصاد المملكة، ويسعى النظام الجديد إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص ونقل ملكية الأصول الحكومية وتحرير الأصول المملوكة للدولة أمام القطاع الخاص وتخصيص خدمات حكومية محددة، والتوسع في مشاركة القطاع الخاص في مشاريع البنية التحتية والخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين.

من جانبه أوضح نائب الرئيس التنفيذي للشؤون القانونية والتنظيمية في المركز الوطني للتخصيص سلطان القحطاني أن منهجية تطوير نظام التخصيص تضمنت النظر إلى التجارب الدولية والمحلية والاستفادة من أفضل الممارسات المعمول بها، والاستناد إلى الخبرات المكتسبة من خلال تنفيذ مشروعات تخصيص ناجحة حققت مستهدفات التخصيص خلال الأعوام الماضية، والاستعانة بالدروس المستفادة من التجارب السابقة لمشروعات التخصيص التي واجهت عدداً من التحديات التي أظهرها التطبيق العملي. في هذا السياق، كما قال عمر باحليوه الرئيس لديوان الأعمال الأساسية للاستثمارات الاقتصادية إن نظام الخصخصة تم تجربته في السعودية ونجح في عدة شركات مثل الاتصالات والكهرباء وأوضح أن هذا الأمر مفيد للحكومة والقطاع الخاص وهو ما ينعكس على المواطن والمقيم وأشار إلى أن كل مشروع سيتم طرحه للتخصيص سيكون له آلية وقانون محدد وهيكل تمويل خاص.

اقرأ المزيد

ولعلي هنا أن أعمل بحصر الميزات الأولية من التخصيص:
سلم رواتب الموظفين بالخدمة المدنية يختلف عن بقية موظفي الدولة حيث انه سلم ثابت لا يوجد به أية حوافز وبدلات أو تامين طبي وهذا بدوره يؤدي الى تسرب الكفاءات ومع نظام التخصيص ستكون العقود أكثر جاذبية وتحفيزًا للكادر التعليمي والتدريبي ..

العديد من الموظفين المميزين بالمنشآت التعليمية والتدريبية يعانون من الشلليه المؤسسية التي حرمتهم من الميزات لتي يستحقونها من الترقيات والعلاوات ومع نظام الخصخصة سيتم القضاء على الفساد الإداري الموجود وستكون الأولوية لأصحاب المؤهلات والخبرات من الكوادر المؤهلة، كما ستربط العلاوات بالتقييم الوظيفي للموظف.
سيعمل نظام الخصخصة على التطوير الوظيفي للموظف بشكل مستمر، من خلال تواصله مع الشركات الأخرى بعكس الوظيفة الحكومية والتي ربما يجمد الموظف لسنوات على نفس الوظيفة بدون تطوير او خبرات جديدة مكتسبة.
توافر عروض كبيرة للتعاقد مع قطاعات أخرى والعمل معها، بعكس الوضع السابق وهو بقاء الموظف سنوات طويلة تابعة لنفس الجهة لعدم توفر عقود مرنة تتيح فرص التنقل من قطاع لآخر.
الاستفادة من الخدمات السابقة والخبرات السابقة حيث يحق للموظف وفق ترتيبات معينة الاستفادة من خدمته السابقة عند انتقاله من نظام إلى آخر.
الابتعاد عن المركزية في اتخاذ القرارات وفي التوظيف واستقطاب الكفاءات.

أما السلبيات التي أراها من وجهة نظر البعض:
قد يتأثر قطاع التعليم والتدريب مع الخصخصة بشكل سلبي وذلك قد يكون تركيز الشركات على العائد الربحي، بينما الحكومة قد تتحمل اي خسائر في الربح بالمقابل كسب رهان العائد المجتمعي وهو التعليم والتدريب.
سوف يكون هناك تدقيق للمؤهلات والخبرات واختبار تقويم مستوى الأداء أو اذا لم تر الشركة ضرورة ‏لخضوعه لهذا الاختبار ـ في الانتقال للعمل في الشركة، هذا البند سيشكل تهديد لمن تعين بالواسطة او غير المتمكن لأن الشركات لن تستقطب الا المميزين.
قد يتم فصل الموظفين بشكل تعسفي أحيانا في حال العقد حسب المادة 77 من نظام العمل.

السابق

وزارة الصناعة .. مكانك سر

التالي

رسوم الطرق البرية ومستقبلها

ذات صلة

التحالفات الصناعية القادمة تمر من الرياض

إحياء “الرويس” الملون.. استثمار ثقافي وتراثي يعزز اقتصاد جدة

منظومة الحج الصحية: تجسيد سعودي للدبلوماسية الصحية وتحقيق تطلعات رؤية 2030

“سفارات البيانات” والذكاء الاصطناعي: فرص وتحديات



المقالات

الكاتب

التحالفات الصناعية القادمة تمر من الرياض

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

إحياء “الرويس” الملون.. استثمار ثقافي وتراثي يعزز اقتصاد جدة

جمال بنون

الكاتب

منظومة الحج الصحية: تجسيد سعودي للدبلوماسية الصحية وتحقيق تطلعات رؤية 2030

أبيه عبدالله العمير

الكاتب

“سفارات البيانات” والذكاء الاصطناعي: فرص وتحديات

فدوى سعد البواردي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734