الأربعاء, 16 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

مشاركة صنع القرار في السعودية

20 نوفمبر 2021

د. سلطان سعود السجان

حسب قائمة تصنيفات الدول الصادرة من البنك الدولي في عام 2019، فإن السعودية قد أُسقطت في المرتبة 192 من 202 دولة مذكورة في قائمة مؤشر المشاركة والمسألة إحدى المؤشرات الستة لمؤشرات الحوكمة العالمية. وبلغة أخرى، ترأست المملكة العربية السعودية قائمة أسوء عشر دول في إحدى مؤشرات الحوكمة العالمية الصادرة من البنك الدولي. ومن المضحك المبكي – ولا أقصد هنا تقليلاً من الدول الشقيقة ولكن العقل والعين يسبقان المشاعر عند العقلاء- ما قام به البنك الدولي من تصنيف لبنان والمعروف عنها بوضعها الاقتصادي والسياسي المترهل في المرتبة 138 بل حتى قطاع غزه – أسال الله أن يفرج عنهم ما هم فيه – قد صُنفت في المرتبة 161 في نفس القائمة. سأثبت في مقالتي اليوم لقادة البنك الدولي بأن السعودية تمتلك من الأدوات والممكنات الداعمة لتفعيل مبدأ المشاركة التي تبنها البنك الدولي وأما بخصوص مبدأ المسألة فقد تحدثت عنه مسبقاً وما هذه المقالة إلا امتداداً لمقالة “ركاكة مؤشرات الحوكمة العالمية” التي تحدثت عنها قبل أشهر قليلة.

سأبدأ حديثي عن أحدث أدوات الحوكمة في القطاع العام الممكنة لمبدأ المشاركة وهو المركز الوطني للتنافسية. يعتبر هذا المركز جهة حكومية مستقلة وله صفته الشخصية الاعتبارية ويرتبط تنظيمياً بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. تأسس في عام 2019م ويهدف إلى تطوير البيئة التنافسية في المملكة وتحسينها، والارتقاء بترتيب المملكة في المؤشرات والتقارير العالمية ذات العلاقة. يمتلك هذا المركز منصة خاصة بمرئيات القطاع الخاص كقناة تواصل فعالة بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لاستقبال مرئياتهم وتحدياتهم المتعلقة بالأنظمة والتشريعات والإجراءات، وذلك للمساهمة في اتخاذ القرار لتحسين بيئة الأعمال في المملكة. هذا الأحدث عندنا.

منصات الإبلاغ المتوفرة والسائدة بين الأجهزة الحكومية مثل “منصة صوت المواطن” لوزارة البيئة والمياه والزراعة ومنصة “صوتك مسموع” لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية و “منصة بلدي” لوزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان التي تسمح باستقبال الاعتراضات من جميع أصحاب المصلحة مهما اختلفت طبيعة الاعتراض. هذه الأداة والممكن الثاني لمبدأ المشاركة في مقالة اليوم.

اقرأ المزيد

دور الغرف التجارية في المملكة وتأثيرها على الاقتصاد السعودي معروف ولا نحتاج الإسهاب فيه ولكن الحديث اليوم سيكون عن الأسس التي قامت عليها حسب اللائحة التنفيذية للغرف التجارية بناءً على المرسوم الملكي رقم 37/م عام 1442هـ. تقوم الغرف التجارية في جميع مناطق المملكة على نظام للانتخابات والترشيحات وما يتضمنه من ضوابط ومعايير قد لا تجده في كثير من الدول المتقدمة حسب مؤشرات الحوكمة العالمية المذكورة سابقاً. بل كفلت اللائحة لرؤساء مجلس الغرف التجارية حق المتابعة والمسألة وتشكيل اللجان وغيرها من الممكنات الداعمة للحوكمة في القطاع العام. هذه الثالثة والأخيرة في مقالة اليوم ولكن ليست الأخيرة في القائمة التي تمتلكها المملكة لدعم نظام الحوكمة في القطاع العام في السعودية.

ورسالتي من هذا المنبر الى قادة البنك الدولي بأن المعايير التي وضعها كوفمن كمؤشرات الحوكمة العالمية يعتريها الكثير من التساؤلات والإحتياج الى الصقل، وأن ما تقوم به المملكة العربية السعودية هو عمل إحترافي ودليله تقنين وحوكمة أدوات مبدأ المشاركة ولم تتبنى أساليب التعبير والمشاركة في صنع القرار التي قد تؤثر على اقتصاد والتركيبة الديموغرافية للدولة مثل حق التظاهر والإضراب أو أي أسلوب له تأثير السلبي وغير مدروس من قبل غير المختصين على الرأي العام. هذا المنهجية هي منهجية إسلامية أصيلة تقوم على حديث الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام “الدين النصحية”.
وتحياتي،،

السابق

بين الإبداع والاحتراق شعرة

التالي

تأخير بدء الدوام الدراسي اليومي: تحليل اقتصادي

ذات صلة

عقود الأطراف ذات العلاقة: من إفصاح النص إلى محاسبة الأثر

استراتيجية سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان: بناء مجتمع متماسك واقتصاد قوي عبر قيم التسامح والمحبة‎

القطرة التي لا تُقاس… لا يمكن تحسينها

هل يعيد قطاع الأعمال السعودي تعريف نفسه؟



المقالات

الكاتب

عقود الأطراف ذات العلاقة: من إفصاح النص إلى محاسبة الأثر

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

استراتيجية سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان: بناء مجتمع متماسك واقتصاد قوي عبر قيم التسامح والمحبة‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

القطرة التي لا تُقاس… لا يمكن تحسينها

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

هل يعيد قطاع الأعمال السعودي تعريف نفسه؟

جمال بنون

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734