الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية
ترخيص: 465734
• استراتيجية القوى البشرية في الصناعات العسكرية ..
– أطلقت الهيئة العامة للصناعات العسكرية “استراتيجية القوى البشرية لقطاع الصناعات العسكرية” بالمملكة، بحضور ومشاركة عدد من أصحاب المعالي الوزراء والمسؤولين من القطاعين الحكومي والخاص.
– تعمل الهيئة على توطين قطاع الصناعات العسكرية والدفاعية بما يزيد على 50 في المائة من الإنفاق الحكومي على المعدات والخدمات العسكرية بحلول وذلك عبر تطوير الصناعات والبحوث والتقنيات وتطوير الكفاءات الوطنية، وتوفير فرص العمل للشباب السعودي، وزيادة مساهمة القطاع في الاقتصاد الوطني.
– ستسهم الاستراتيجية في تجسير الفجوة بين المهارات المطلوبة في القطاع وبين مخرجات التعليم الجامعي والتدريب التقني والمهني، عبر التركيز على أكثر من 800 مهارة مطلوبة في القطاع ينبثق عنها 172 مجالا وظيفيا.
– تضمنت برامج الاستراتيجية العديد من المبادرات ذات الأولوية يأتي على رأسها تأسيس أكاديمية وطنية متخصصة في الصناعات العسكرية، بالشراكة بين المنشآت العاملة في القطاع، وبدعم وتمكين من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وصندوق تنمية الموارد البشرية.
– من برامج الاستراتيجية : التعليم والتدريب والتوجيه والإرشاد والسياسات والتمكين.
– تشمل 172 مجال وظيفيا و13 مهنة متخصصة حتى عام 2030 .
– سوف تستوعب 12 ألف مهندس و30 ألف فني و25 ألف وظيفة مساندة و90% منها مهارات تقنية
– يحظى هذا القطاع بالدعم اللامحدود من مقام مولاي خادم الحرمين الشريفين وسيدي سمو ولي العهد يحفظهما الله للاضطلاع بدوره في تجسيد رؤية المملكة 2030 وتوطين هذا القطاع الحيوي الهام .
• مساحات تويتر ..
– نقلة نوعية في اسلوب التواصل الاجتماعي المباشر صوتياً .
– تزخر بالعديد من القيم الثقافية والعلمية الا انها ارض خصبة للصخب غير المبرر احياناً .
– من الجميل ان نتقاسم المعرفة ونعزز من مستوياتنا الفكرية في اي مجال لكن ما يحدث في الشأن الرياضي بعيد كل البعد عن ادبيات الحوار والاستماع والنقاش الهادئ المفيد في الغالب .
– هي وسيلة اعلامية جديدة تحظى بإقبال منقطع النظير ومن المؤكد بأنها سوف تكتسح ثقافة الاعلام التقليدي لكن من المتوقع ان تشهد تطورا تقنيا قد يشمل جوانب اخرى جديدة.
– من المهم ان نعلم جيدا ان حرية التعبير مكفولة في إطار القانون والنظام ولذلك الحذر مهم في القول وتجنب الحماس الذي يفضي الى غير الحقيقة او الاساءة مهما كانت المبررات.
– الاعلام الرقمي لن يتوقف على حدود مساحات تويتر بل ان الفرص مواتية لثورة تقنية جديدة تنقلنا الى محيط اعلامي جديد أكثر دهشة وأكثر حضوراً .
– الثقافة الاعلامية مهمة للجميع كنوع من مواكبة الاحداث ومستجداتها بيد ان التعامل معها يتطلب الحرص والتوازن العقلاني بما لا يدخلنا في متاهات قانونية وتجاوز حدود التبني للأفكار والطرح الغير مستقيم في اي مجال كان .
– حليم هو من يشارك بمحتوى متوازن مفيد ، ذلك ان توظيف هذه المساحات للشخصنة او لمصالح شخصية لا يمكن ان تمرر بسلام في عالم اليوم اصبح فيه الأكثر وعياً وفهماً .
• الاحتيال المالي ..
– ارتفعت وتيرة التصيد والاحتيال المالي هذه الأيام بشكل واسع.
– تقوم جهات مجهولة تدعي أنها مؤسسات وهيئات رسمية مثل البنوك بالاتصال على هاتفك الجوال أو إرسال رسائل نصية أو بريد إلكتروني وتطلب منك إفشاء بيانات بطاقاتك الائتمانية أو الأرقام السرية لحساباتك المصرفية أو الإفصاح عن رمز التحقق الذي يصل إلى جوالك من الجهة المالية بحجة تحديث بياناتك أو فوزك بجائزة أو وجود مشكلة بحسابك المصرفي يستلزم حلها.
– ذهب الكثير ضحايا لمثل هذه الاعمال الممقوتة ، فكن حريصا على عدم الاستجابة لمثل هذه الأساليب والابلاغ عنها والتأكد من مصادرها قبل ان تنجذب الى حيلهم .
– أي عملية بنكية او إضافة مالية تتم عبر حسابك دون معرفة مصدرها عليك التواصل فورا مع الجهات المختصة للإبلاغ عنها هناك إشكالات كثيرة من أهمها غسيل الأموال.
– من المهم معرفة أن الجهات المالية لا تطلب من عملائها الإفصاح عن بياناتهم المالية الخاصة أو تطلب تحديث بياناتهم البنكية أو الشخصية عبر الهاتف تحت أية ظرف.
– كشفت دراسة قامت بها جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، بالتعاون مع منظمة الشرطة الجنائية الدولية الإنتربول، عن حجم جرائم الاحتيال المالي الموجه حاليًا للدول العربية عبر الإنترنت، وأكدت الدراسة ان هناك خمسة أنواع من جرائم الاحتيال المالي الأكثر شيوعًا عربيًا، وذلك في مجالات الاستثمارات، والبريد الإلكتروني للأعمال، والاحتيال الرومانسي عبر الرسائل النصية، إضافة إلى أسلوب الابتزاز الجنسي.
– وأكدت ان عدد الزيارات اليومية من الضحايا المحتملين لهذه المواقع الاحتيالية تزيد علن 137 ألف زيارة عربية في اليوم .
همسة أخيرة : بنهاية هذه السلسلة من إضاءات اقتصادية أتقدم لكم بخالص الشكر والتقدير على حسن المتابعة متمنياً لكم وافر السعادة
الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية
ترخيص: 465734
©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال