الأربعاء, 18 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

أهلاً رمضان عذراً أعمال!

03 أبريل 2022

عبدالعزيز أحمد المهباش

هي ست ساعات بالمعيار اليومي وستةُ وثلاثون ساعة بالمعيار الأسبوعي، هذا بعرف النظام وشركات القطاع الخاص اما في القطاع العام فهي خمس ساعات في المعيار اليومي وخمسةُ وعشرون ساعة في المعيار الأسبوعي، فأما آن الاوان لمساواة القطاعين!

لا أجد مبرراً منطقياً للفروقات بين القطاعين وكأننا نعاقب موظفي القطاع الخاص فلا لومٌ على من يبحث في وظائف القطاع العام ومن يقول أنا عاطل منذُ سنوات وإذا سُئلَ لماذا؟
يقول لك “ما حصلت وظيفة حكومية”!
تقارب القطاعين خلال السنتين التي مضت وتقليص الفارق الشاسع سابقاً والأقلُ اتساع حالياً، هو عمل مميز ولكن ماذا عن أهم الفوارق المتبقية؟

لدّي اعتقاد أقرب لليقين بأن الفارق قريباً سيتم تقليصه بشكل أكبر وقد يكون العيد عيدين، ولكن هنا اسعى ايضاً إلى إيضاح بعض الأمور لك أيها القارئ.

اقرأ المزيد

لابد أن تعلم عزيزي الموظف وهنا أعني موظف القطاع الخاص والعام، أن رمضان هو شهر عبادة والعمل هو عبادة فلا تهمل عملك وتعطل مصالح البشر بعذر “أنا صايم”!
فالصيام هو أجراً لك وليس عذراً لك!

دخلتُ لمقر عمل إحدى الشركات لأجد موظفاً مستلقي على طاولة (العمل) غارقاً في النوم فسألته “ليش نائم” فأجاب بكل استهتار “انا صايم” وكأن المراجعين والعملاء جميعهم مفطرون ويجب أن يقدّروا وضعه “لذا نرجو عزيزي المراجع عدم الإزعاج لأن موظفنا نائم”!

وفي إحدى المقابلات الشخصية سألت أحد المرشحين “عندك مشكلة في الدوام” فأجاب “أنا كل الأشهر تمام ما عدا رمضان ما أحب أداوم” فقلتُ لهُ ” خلاص نقفل الشركة برمضان يعني”؟

وهنا لا أنسى ان هناك دوراً على أصحاب العمل والمدراء بأن لا يجعلوا عبادة الصيام عذراً للتقصير في العمل فبعض الشركات تؤجل اعمالها خلال شهر رمضان بحجة” والله معليش صايمين”!
بل أنهُ أصبح عرفاً بأن خلال شهر رمضان المبارك تقل الأشغال ويصبح هناك ركود في أغلب القطاعات عدا قطاعات “الاطعمة” وكأننا نعاقب اقتصادنا واعمالنا و نكافئ اجسادنا وبُطوننا فقط في هذا الشهر!

هنا لستُ اشمل الجميع فيما ذكرت ولكن احّذر المقصرين فالكثير يعتبر الصيام عبادة وسعادة وعلاج للذهن والجسد، وليس عذراً للتقصير والابتعاد عن العمل.

قيل لي:
كيف أدير أعمالي في رمضان؟
فأجبت: أفتح مطعم!

السابق

أثر النية والأعمال على الأحوال والمال

التالي

الملكية الفكرية و البلوكتشين

ذات صلة

مضيق هرمز من ورقة ضغط جيوسياسية إلى أزمة اقتصادية معقدة‎

الذكاء الاصطناعي ليس ذكيًا في استهلاك الطاقة… فهل نخدع أنفسنا؟

الخصخصة الرياضية بين الوهم والواقع: هل خسرنا اللعبة قبل أن تبدأ؟

فجوة تنفيذ الاستراتيجيات



المقالات

الكاتب

مضيق هرمز من ورقة ضغط جيوسياسية إلى أزمة اقتصادية معقدة‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

الذكاء الاصطناعي ليس ذكيًا في استهلاك الطاقة… فهل نخدع أنفسنا؟

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

الخصخصة الرياضية بين الوهم والواقع: هل خسرنا اللعبة قبل أن تبدأ؟

ليال محمد قدسي

الكاتب

فجوة تنفيذ الاستراتيجيات

عبدالعزيز الثنيان

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734