الجمعة, 16 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

المملكة.. مؤشر السعادة العالمي وبرنامج جودة الحياة (منظور تحليلي)

07 أبريل 2022

فدوى سعد البواردي

حسب التقرير الصادر لهذا العام 2022 من قبل شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة والذي يقيس سنويًا مؤشرات السعادة لنحو 156 دولة حول العالم، حققت المملكة المرتبة 25 متقدمة مرتبة عن العام الماضي.
وبالطبع، يوجد محاور لقياس مؤشر السعادة في اي دولة، ويوجد ايضا مبادرات.

والمحاور حسب التقرير التابع للأمم المتحدة هي (الناتج المحلي الإجمالي، والدعم الاجتماعي، ومتوسط العمر الصحي المتوقع، والحرية في اتخاذ قرارات الحياة، وأيضا الكرم ومواجهة الفساد). كما توجد العديد من المبادرات والتي يقوم “برنامج جودة الحياة بالمملكة 2020-2023” على تنفيذها ووصل عدد تلك المبادرات الى نحو 117 مبادرة بالشراكة مع 6 قطاعات حيوية بالمملكة، وذلك من أجل وضع الآليات اللازمة لتحسين المعيشة والعمل على رفع مستوى جودة الحياة.

((محاور قياس مؤشر السعادة))
واذا تحدثنا عن المحور الاول وهو “مؤشر الناتج المحلي الإجمالي”، فقد حققت فيه المملكة نموا بنسبة قدرها 6 فاصل 8 بالمئة في الربع الرابع من عام 2021، وهذا النمو الإيجابي يعود إلى الارتفاع الكبير الذي حققته الأنشطة النفطية بنسبة 10.8% بالإضافة إلى الارتفاع الذي حققته الأنشطة غير النفطية بمقدار 5% وتحقيق أنشطة الخدمات الحكومية ارتفاعا قدره 2.4%.

اقرأ المزيد

وأما المحور الثاني لقياس مؤشر السعادة، فهو “تعزيز مشاريع الدعم الاجتماعي” حيث تميزت المملكة بتمويل المنشآت والمشاريع الناشئة من خلال العديد من الجهات التي تقدم الدعم المالي، ومنها الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ‘منشات’، و كذلك “‘بنك التنمية الاجتماعية’ حيث استفاد من دعم البنك مؤخرا ما يزيد عن 470 رائد أعمال، وإجمالي عدد المستفيدين في بنك التنمية الاجتماعية يبلغ أكثر من 26,000 مستفيد.

والتمويل يشمل دعم المشاريع والاستثمارات في الكثير من القطاعات ومنها القطاع الصحي والتجاري بما فيه التجارة الالكترونية والقطاع الصناعي وقطاع سيدات الأعمال و القطاع التعليمي والترفيهي وغيرها من القطاعات.

ومن الاجراءات ايضا التي ساهمت في تقدم مؤشر الدعم الاجتماعي هو “زيادة تمكين المرأة”، وزيادة مشاركتها في سوق العمل. وعلى هذا الصعيد ايضا، تأمل المملكة من خلال رؤية 2030 أن تعالج أزمة البطالة، وتخفيض نسبة البطالة بأكثر من 4%، لتصل إلى 7% بحلول عام 2030 بدلا من النسبة الحالية وهي 11.6%.
والمحور الثالث لقياس مؤشر السعادة هو “متوسط العمر الصحي المتوقع”. وفي هذا الصعيد، لا ننسى الجهود الكبيرة للعديد من الجهات الحكومية مثل الهيئة الملكية لإمارة الرياض والتي تتولى الإشراف على العديد من المشروعات الضخمة بالتعاون مع العديد من الجهات الحكومية الاخرى والتي تعزز جودة الحياة لابناء وبنات الوطن مثل مشروع المسار الرياضي من اجل اتباع نهج صحي ورياضي في التنقل والحياة اليومية، وايضا مبادرة السعودية الخضراء لزرع 10 مليارات شجرة في المملكة ومكافحة التصحر ومبادرة الشرق الاوسط الاخضر ومشروع حديقة الملك سلمان وقطار الرياض وغيرها من المشروعات الضخمة.

وتعتبر ايضا “زيادة إنفاق العائلات في المملكة على النشاطات الترفيهية والثقافية” من ضمن أهداف رؤية السعودية 2030، لتتضاعف قيمة الإنفاقات في هذا الجانب من حوالي 3% فقط إلى 6%، إضافة إلى زيادة نسبة ممارسة الرياضة اسبوعيا من 13% إلى 40%.
وذلك جميعه يساعد على “زيادة متوسط العمر الصحي المتوقع” للأفراد.

ويوجد ايضا المحور الرابع وهو “مواجهة الفساد” والتستر التجاري ومكافحة غسيل الاموال وغيرها من النشاطات غير المشروعة،، والتي اتخذت فيها المملكة اجراءات صارمة من اجل حماية الاقتصاد السعودي، عن طريق وضع “استراتيجية حماية النزاهة ومكافحة الفساد”، ووضع برامج إصلاح شاملة تحظى بدعم سياسي قوي،، وتعاون الاجهزة الحكومية المختصة،، وكذلك مشاركة المجتمع ومؤسساته تجاه مكافحة الفساد بجميع أشكاله، المالي والاداري.

‏ومن الجدير بالذكر ان من احد جهود المملكة، هو استضافتها منذ عدة اسابيع من تاريخه، لأعمال الاجتماع الأول للجنة ‎GlobENetwork التوجيهية، وهي شبكة مبادرة الرياض العالمية لجهات انفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد.

ويوجد ايضا المحور الخامس وهو “دعم الحرية في اتخاذ قرارات الحياة”، من خلال جهود المملكة في حماية وتعزيز حقوق الإنسان، وحفظ حقوق المرأة والأطفال وذوي الإعاقة والعمالة،، وكذلك المساواة بين الجنسين في العمل والتعليم،، وعدم التمييز، وايضا دعم الحرية في اتخاذ القرارات اثناء تلقي الخدمات الصحية والمنح والإعانات، وحفظ حقوق الإنسان وحمايتها بشكل كامل.
ويوجد كذلك المحور السادس وهو “الكرم محليا وايضا تجاه الغير”، حيث حافظت المملكة على المرتبة 3 عالميا للدول الكبرى المانحة للمساعدات الإنسانية خلال 2021 لدول العالم بمبلغ 1.4 مليار دولار، من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية،، بجانب تصدرها أكبر المانحين لليمن وفق منصة التتبع المالي التابعة للأمم المتحدة،، وتعد المملكة في نظر الاكثرية الغالبة من بلاد العالم، موطن المروءة والشهامة والكرم، فهي تتحمل مسؤوليتها كاملة تجاه القضايا العربية والدولية، ولا تغلق الباب أبدا في وجه أحد.
((برنامج جودة الحياة ومبادراته))
برنامج جودة الحياة اطُلق في عام 2018 ومن اهدافه تحسين جودة حياة الفرد والأسرة من خلال تهيئة البيئة اللازمة التي تُعزّز مشاركة المواطن والمقيم والزائر في الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية والسياحية والتي تساهم في تعزيز جودة الحياة، وتوليد الوظائف، وتنويع النشاط الاقتصادي، وتعزيز مكانة المدن السعودية في ترتيب أفضل المدن العالمية.
ووصل إجمالي الإنفاق في القطاعات ذات الصلة بالبرنامج حتى عام 2020 إلى نحو 130 مليار ريال. ولا يشمل ذلك المشروعات الكبرى ذات الصلة، مثل مشروع القدية، ومشروع البحر الأحمر، ومشروع بوابة الدرعية، ومشروع جدة التاريخية، ومشروعات الهيئة الملكية لمحافظة العلا وغيرها.
والقطاعات ذات الصلة هي وزارة الرياضة ووزارة السياحة والهيئة العامة للترفيه ووزارة الثقافة ووزارة التعليم ووزارة الشؤون البلدية والقروية والاسكان.
أما المبادرات فهي تشمل انسنة المدن، واقامة واستضافة الفعاليات الرياضية العالمية، وتطوير النشاط البدني في المدارس، وتوفير اماكن رياضية حيوية كما يتم حاليا من خلال مشروع المسار الرياضي، وتنظيم فعاليات ترفيهية وثقافية على مستوى المملكة، وتحسين المشهد الحضري في المدن السعودية ومعالجة التشوه البصري في المدن، ورفع الوعي بالثقافات، وايضا المبادرات التي تعنى بالسياحة مثل اكتشف السعودية وروح السعودية،، وايضا مبادرة “صناع السعادة” وهي المبادرة التي أطلقتها الهيئة العامة للترفيه، من اجل تأهيل وتدريب وتطوير الكوادر البشرية في قطاع الترفيه، وغيرها من المبادرات.
ومع هذه الوتيرة المتسارعة من الإنجازات، أتوقع بإذن الله أن تحقق المملكة تقدما جديدا في التقرير القادم والذي سيصدر في عام 2023 من قبل شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة.

 

السابق

ضربة حظ NFTs

التالي

لفظ وكالة الطاقة الدولية خارج “أوبك” •• ماذا يعني؟

ذات صلة

مجلس الوزراء يقلب الطاولة على احتكار العقارات

الرياض تُعيد رسم خرائط العالم: من منصة تحالفات إلى مركز قرار اقتصادي

التمكين والتكامل… ركيزتا التخطيط الاستراتيجي الكفء والفعال

بيئة العمل وتأثيرها على الموظف والمنشأة 



المقالات

الكاتب

مجلس الوزراء يقلب الطاولة على احتكار العقارات

جمال بنون

الكاتب

الرياض تُعيد رسم خرائط العالم: من منصة تحالفات إلى مركز قرار اقتصادي

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

التمكين والتكامل… ركيزتا التخطيط الاستراتيجي الكفء والفعال

علي محمد الحازمي

الكاتب

بيئة العمل وتأثيرها على الموظف والمنشأة 

مها منصور الحسينان

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734