الأربعاء, 21 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

اللجين – دروس مستفادة (5 )  

17 مايو 2022

م. عبدالله بن عودة الغبين

شعرة معاوية 

قبل نسخ وتطبيق ما طوره الآخرون من أنظمة  متعلقة بمجالس الإدارة ولجانه التابعة في الشركات بشكل عام  ، من المهم أن نفهم  ولو بشكل وصفي القوى التاريخية والثقافية والسياسية التي أنتجت هذه الانظمة وكيفية نشوء وترقي مجالس الإدارة ولجانه المنبثقة في العصر الحديث. 

وقبل ذلك يجب أن نتعرف من مصادرنا الفقهية عن أحكام التوكيل والأجرة  وفقه ( الوكالة بأجرة ) ومقاصد الشريعة الغراء في حفظ المال وإعمار الأرض والتكييف ثم التأصيل الشرعي لمبادئ حوكمة مجالس الإدارة .

اقرأ المزيد

مجلس الإدارة نشأت فكرته كسلطة إدارية عليا للشركات ولو بشكل بدائي في أوروبا في القرنين السابع عشر والثامن عشر من خلال تعيين الحكومات لمجالس تدير الشركات الكبيرة مثل شركة الهند الشرقية وشركة هندرسون باي وبنك انجلترا والتي كانت تشكل عصب اقتصاد الدول الاستعمارية آنذاك. القوى الاستعمارية نقلت ثقافتها بشكل قهري أو ودي للمستعمرات الجديدة اثناء حكمها لها  ،  ففي أمريكا الشمالية – مثلاً – نسخت معظم الشركات الأميركية ممارسات الشركات الأوروبية في آليات ومسئوليات ومهام  تشكيل مجالس الإدارة في بداية تأسيسها ثم قامت بتطويرها بمرور الوقت.

الجزر اليابانية – غير المستعمرة –  كانت  حالة خاصة ، فبعد قيام الإمبراطور ميجي في نهاية القرن التاسع عشر بفتح اليابان للمنتجات الاجنبية وجلبه للخبراء الاجانب وارسال البعثات الدراسية ، جلبت اليابان الممارسات الإدارية الأوروبية في إنشاء الشركات المساهمة المقفلة وتعيين مجالس إداراتها ووضع أنظمتها الخاصة بها تحت مظلة  نظام الشركات الياباني والذي رأى النور عام  1893 م ، سبق ذلك  نظام البنوك والذي بني على غرار النظام الأمريكي المبني بالأصل على النظام الانجليزي . أدرك  اليابانيون ميزة الشركة المساهمة الغربية كآلية لجمع  رؤوس الأموال الضخمة  للقيام بمشاريع ، مثل بناء وتشغيل خطوط السكك الحديدية ، التي كانت تفوق  إمكانيات القطاع الخاص ، ولضمان نجاح هذا الشكل الحديث من الشركات العملاقة  وضعت انظمة خاصة بها ومُثل المساهمون  حسب حصصهم التي يملكونها فيها. يذكر أحدث الباحثين في تأريخ الشركات أن : ” أحد الثوابت في تاريخ البشرية هو الاختراع الذكي الذي يحدث في جزء واحد من العالم ثم ينتشر في جميع أنحاء العالم حيث يقوم الناس في بلاد  مختلفة بنسخ الاختراع ، فلقد كان مجلس إدارة الشركة اختراعًا ذكيًا من قبل الأوروبيين ، الذين كانوا يبحثون عن آلية لإدارة الأعمال التجارية التي ستقوم أعداد كبيرة من الأفراد بالاستثمار فيها  والحصول على أسهم في المشروع (شركة مساهمة)”. 

تعد حوكمة الشركات من خلال مجلس إدارة  يعمل مع الرئيس التنفيذي (“حاكم” في اللغة النموذجية للشركات الأوروبية الأولى ) انعكاسًا للممارسات والأفكار السياسية المنتشرة في أوروبا الغربية في أواخر العصور الوسطى  على وجه التحديد.  والأيديولوجية والممارسات السياسية الأوروبية في أواخر العصور الوسطى، ورغم أنها ليست ديمقراطية، فغالبًا ما دعت إلى استخدام الحكم الجماعي من قبل هيئة من الممثلين.وتوجد  أمثلة على أفكار وممارسات الحكم التمثيلي في جمعيات أو برلمانات الممالك الأوروبية في العصور الوسطى وفي مجالس المدن والمجالس الحاكمة للنقابات والكنائس . هذه الحقيقة التاريخية يجدر أخذها بالاعتبار عند تطوير أي نظام حوكمة لمجالس الإدارة للشركات الوطنية في إطار تأصيل شرعي يراعي المصالح العامة والمرسلة، واعتبار لثقافتنا وقيمنا  ينأى بنا عن النسخ والتقليد للنموذج الغربي دون معرفة بعض  أصول وأسباب نشأته.

إن جوهر فكرة مجلس إدارة الشركة يأتي من ثلاثة مفاهيم أساسية ، تتضمن علاقة المجلس  بالمساهمين، وعلاقة أعضاء المجلس ببعضهم البعض وباللجان التابعة، وعلاقة المجلس بالإدارة التنفيذية للشركة، ويعضد هذه المفاهيم الثلاثة الأساسية ثلاثة شروط أساسية وهي الفصل بين الملكية والإدارة وتحمل مجلس الإدارة المسئولية النهائية أمام المساهمين الذين انتخبوهم ، وتحمل الإدارة التنفيذية المسئولية أمام مجلس الإدارة. من  محيط هذه المفاهيم والشروط يتم تطوير لوائح المجلس ومسئولياته ونظام حوكمته و ما يسمى  لدى بعض المتخصصين بنظام “الإدارة الرشيدة “.

 إدارة شركة اللجين – الشركة مدار المقالات  – ولفترة طويلة أخفقت في تحقيق مفهوم   وشرط من هذه المفاهيم و الشروط الستة ، فالمفهوم هو الاحتفاظ بعلاقة متينة بين مجلس إدارتها والمساهمين ، والشرط هو الفصل بين الملكية والإدارة  فيها وفي الشركة التابعة ، وبالتالي لم تستطع ادارة الشركة في تحقيق التوازن المطلوب بين جميع  أطراف المصلحة والحفاظ على مرونة ومتانة شعرة معاوية. 

هذه المفاهيم والشروط يتفق عليها الجميع بصورة أو بأخرى ، فهي من المسلمات سواء في الشركات الأوروبية البدائية أو في الشركات الحديثة ، ولكل شرط ومفهوم منها ما يسنده من مصادر التشريع . 

السابق

مذاكرة سريعة؛ الضغوط التضخمية وفعالية السياسة النقدية

التالي

خيبة أمل قانون “محاسبة أوبك”

ذات صلة

التنمية المستدامة

افسح الطريق دباب التوصيل قادم!

 تجربة المستخدم… الفارق بين النجاح والنسيان

من الخسارة إلى الربح: كيف يحوّل تمويل التقاضي الأصول المتعثرة إلى فرص اقتصادية



المقالات

الكاتب

التنمية المستدامة

د. ساميه بنت محمود البوق

الكاتب

افسح الطريق دباب التوصيل قادم!

ماجد بن عبدالله الشبانه

الكاتب

 تجربة المستخدم… الفارق بين النجاح والنسيان

محمد إبراهيم آل مشوط

الكاتب

من الخسارة إلى الربح: كيف يحوّل تمويل التقاضي الأصول المتعثرة إلى فرص اقتصادية

أنس عبدالله المزروع

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734