الجمعة, 27 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الأثر الاقتصادي لكأس العالم: أكثر من مجرد سياحة!

28 نوفمبر 2022

د.إحسان علي بوحليقة

خسرنا أمام بولندا، لكن الحدث الأبرز حتى الآن في بطولة كأس العالم 2022 كان فوز المنتخب السعودي على المنتخب الأرجنتيني، فمنتخبنا الوطني لم يلعب في تلك المباراة كرة قدم فقط، بل صنع تاريخاً؛ إذ أن هدفيه لم يهزا شباك الأرجنتين فقط بل أضاف لتاريخ البطولة برمتهِ. وهكذا، فللبطولة تأثر عالمي هائل بحكم أن أنظار العالم بأسره متجهةً للبطولة والملاعب والمباريات وللدولة التي تستضيف البطولة. 

ذلك التأثير الهائل هو ما يبرر إنفاق قطر حوالي 229 مليار دولار لاستضافة كأس العالم. والذي يشمل بناء بنية تحتية متكاملة وسبعة ملاعب جديدة لكرة القدم، ومترو الملاعب ومطار ومستشفيات وفنادق ومراكز تسوق، وقد بيعت أكثر من 3 مليون تذكرة لحضور البطولة، ويتوقع أن تتلقى قطر 1.2 مليون زائراً أثناء البطولة، وأن تجني في المدى القصير17 مليار دولار، أي ما يعادل 9.4 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي للدولة. أما التأثير الاقتصادي على المدى الأبعد فيتجاوز ذلك بكثير، إذ تشير تقديرات إلى أن الناتج المحلي الإجمالي لدولة قطر سيرتفع بنحو 4.1 بالمائة العام 2022، وسينمو بمعدل 3.2بالمائة سنوياً للفترة 2022-2030. علماً بأن الفيفا تجني 4.7 مليار دولار وتنفق 1.7 مليار دولار، وإجمالي جوائزها 440 مليون دولار. فضلاً أن تلك المزايا ستساهم في تحول الاقتصاد القطري ليصبح أقل اعتماداً على النفط والغاز وأكثر تنوعاً متجهاً بوتيرة أسرع نحو السياحة حيث تتطلع قطر لتلقي نحو 6 مليون سائح حتى العام 2030، لتصبح مساهمة السياحة نحو 12 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول العام 2030.

ولعل التأثير غير المباشر وهو جوهري لدولة قطر وبقية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي والمملكة في المقدمة، يكمن في التحولات الهيكلية في سوق العمل والتي تعتمد على العمالة الوافدة، وتحديداً فيما يتصل بالعلاقة التعاقدية: (1) العامل والكفيل”، (2)العامل والوكالة التي جلبتهُ من موطنهِ، (3)العامل والدولة المُضِيفَة. وهو تحول لازم لا فكاك منه للانتقال من اقتصاد يقوم على المورد الطبيعي إلى اقتصاد يقوم على المعرفة.

اقرأ المزيد

السابق

القرن الحادي والعشرين لن يكون قرن صيني (الجزء الأول)

التالي

أهمية أن يكون للرياض مطاراً عالمياً

ذات صلة

لولا قرارات (رمضان) لبيع متر (الجوهرة) بـ 17 ألف ريال

لماذا نهرب إلى أرضٍ لا يُشبهها وطن؟ هل موسم السفر متعة شخصية أم نزيف اقتصادي؟

التكامل الخليجي برؤية استراتيجية نحو المستقبل

«كتّاب جي بي تي».. عندما يخشى الإنسان إبداع الآلة



المقالات

الكاتب

لولا قرارات (رمضان) لبيع متر (الجوهرة) بـ 17 ألف ريال

زياد محمد حامد الغامدي

الكاتب

لماذا نهرب إلى أرضٍ لا يُشبهها وطن؟ هل موسم السفر متعة شخصية أم نزيف اقتصادي؟

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

التكامل الخليجي برؤية استراتيجية نحو المستقبل

علي محمد الحازمي

الكاتب

«كتّاب جي بي تي».. عندما يخشى الإنسان إبداع الآلة

محمد بن نخيلان الشمري

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734