الخميس, 19 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

8×5= 40

16 ديسمبر 2022

فهد الطبيب

40 ساعة أسبوعية هو معدل أو متوسط ساعات العمل لأغلب الموظفين حول العالم.  هذا المعدل العالمي لساعات العمل تم تطبيقه والأخذ به منذ اكثر من 50 سنة تقريبا، اي ما يقارب النصف قرن، او يزيد عن ذلك بقليل.  خلال نفس تلك الفترة شهدت التقنية الحاسوبية وقبلها الميكانيكية تطورا قد يكون منعدم النظير في تاريخ البشرية.   تطور تقني ساهم في رفع درجة الإنتاجية وعلى جميع الاصعدة بشكل مهول.  تضاعف الانتاج في شتى المجالات الاف المرات، وظل متوسط ساعات العمل كما هي، ٤٠ ساعة أسبوعية في أغلب الدول.

منطقيا هناك خلل ما في المعادلة.  كيف؟  لا يعقل كل هذه الزيادة الإنتاجية دون تقليص لساعات العمل.  كثير من تلك الأعمال التي كانت تستغرق يوم كامل، اصبحت اليوم لا تحتاج سوى ساعات عمل محدودة، واعمال كانت تستغرق  ساعات أصبحت تحتاج عدة دقائق لإنجازها.  بينما ظلت ساعات العمل ثابتة دون تغير يذكر.  بالمناسبة احد اهم وابرز أهداف تطوير وتسخير التقنية يكمن او يصب في عدة نقاط – أبرزها:  

  1.  زيادة الإنتاج
  2. تحسين جودة الإنتاج
  3. نمو الأرباح
  4. تحسين جودة الحياة

في تقديري، بالمجمل نجح التطور التقني في تحقيق تلك الأهداف بشكل ملموس، لكن بدرجات متفاوتة.  

اقرأ المزيد

السؤال الذي ما زال يشغلني: لماذا لم تساهم كل تلك التقنية في تحسين جودة حياة الإنسان في ما يتعلق باستثمار جزئية الوقت تحديدا؟

من المحير جدا بالنسبة لي أن أرى كل هذا التفوق في رفع مستوى الإنتاجية، ولا أرى له نظير مساوي على مستوى جودة الحياة فيما يتعلق بجودة الوقت.  اقصد بجودة الوقت هو الوقت الذي يقضيه الفرد العامل مع عائلته و أصدقاءه، في راحته، ممارسة هوايته او اي امر يوده.

من الضروري او البديهي أن أشير هنا إلى أن المزيد من الوقت بصحبة العائلة سيكون سبب رئيسي في تحسين جودة حياة الأفراد وبالتالي المجتمع.  ناهيك عن زيادة نسبة صرف الأفراد عندما يكون لديهم مزيدا من الوقت في فعل ما يشاؤون.

السابق

‏ الصين والسعودية .. شراكة القرن الاستراتيجية

التالي

الشتاء قادم!

ذات صلة

مكاتب إدارة التشريعات: النموذج الحديث لإدارة العمليات التشريعية 

أحدث التغيير أو سوف يحدثه غيرك: هل وصلنا فعليا إلى الذكاء الاصطناعي وهل نحن مستعدون له؟

رحلة الحج الذكية: كيف تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز خدمة ضيوف الرحمن

السعودية تعيد رسم البيئة المالية: إصلاحات قانونية تعزز الشفافية وتدعم النمو



المقالات

الكاتب

مكاتب إدارة التشريعات: النموذج الحديث لإدارة العمليات التشريعية 

د. راكان بن فهد الحربي

الكاتب

أحدث التغيير أو سوف يحدثه غيرك: هل وصلنا فعليا إلى الذكاء الاصطناعي وهل نحن مستعدون له؟

رامز إبراهيم الفايز

الكاتب

رحلة الحج الذكية: كيف تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز خدمة ضيوف الرحمن

فدوى سعد البواردي

الكاتب

السعودية تعيد رسم البيئة المالية: إصلاحات قانونية تعزز الشفافية وتدعم النمو

د. نايف بن هادي اليامي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734