الثلاثاء, 13 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

التقنية في الأعمال القانونية

27 يناير 2023

ماجد بن عبدالله الشبانه

كما هو معلوم أن أدوات تقنية المعلومات لها قوة ناعمة وفاعلية في تمكين العاملين ومساعدتهم على الوصول لأهدافهم، وأيضاً في تحسين جودة العمليات الداخلية بالشركات وطريقة سيرها وتنظيمها. كما حققت بعض التطبيقات المتمثلة في التواصل عن بعد (شبكات التواصل الاجتماعي، روبوتات الدردشة، الأتمتة وغيرها) ثورة هائلة في عالم الأعمال، خصوصًا في فترة كوفيد 19، وكون الإدارة القانونية أصبحت ركيزة أساسية في منشآت القطاع العام والخاص فقد أصبح ممارسي الشئون القانونية يعملون بشكل متسارع للوصول إلى مرحلة متقدمة من الاعتماد بشكل كبير على الوسائل التقنية في تسيير أعمالهم وأعمال الشركات، وتقديم الخدمات للعملاء، وتحسين تجارب الموظفين وزيادة نسبة رضاء عملائهم.

وباعتبار أن أهم مسؤوليات الشئون القانونية هو صياغة العقود والاتفاقيات، وإدارة القضايا، وتقديم الاستشارات والدراسات القانونية، وغيرها من أدوار ومسؤوليات هامة ما كانت لتتم بشكل فعال لولا وجود تقنيات حديثة تساهم في انجاز كافة هذه الأعمال بفاعلية، وتبسيط وتنفيذ ومتابعة الإجراءات المتعلقة بها.  ولقد تضاءلت حالياً وبشكل ملحوظ مساحات العمل اليدوي أو المباشر، وانتشر الاعتماد على المصادر الإلكترونية والآلية من أجل أتمتة كافة عمليات الشئون القانونية. ومنها على سبيل المثال لا الحصر:

  1. عمليات صياغة العقود والاتفاقيات: فقد أصبحت صياغة العقد وإدارته تتم بشكل كامل من خلال النظام الآلي، وكذلك المراجعات التي تتم عليها، وإصدار الموافقات من أصحاب الصلاحية في المنشأة، وكذلك الأرشفة الآلية لها، والتبليغات والإشعارات الآلية بقرب انتهاء العقد وخلافه.

2-عمليات إدارة القضايا: أصبحت كافة أمور القضايا تدار من خلال النظام الآلي سواء تقديم مستندات القضية أو رفع لائحة الدعوى أو التبليغات أو الجلسات تتم من خلال الأنظمة الآلية سواء على مستوى القطاع الخاص أو الجهات العدلية التابعة لوزارة العدل.

اقرأ المزيد

3-عمليات الاستشارات والدراسات: بفضل الرقمنة التي تتم داخل المنشآت سواء في القطاع العام أو الخاص والتكامل الآلي بين وحدات المنشأة، فقد أصبح تقديم الاستشارات والدراسات القانونية يتم بشكل آلي وسريع قياساً بالوضع السابق خاصة في ظل سهولة الحصول على المعلومات القانونية من أنظمة أو لوائح وخلافه سواء كانت محلية أو دولية، حيث سهلت على المستشار القانوني الرجوع لمصادر المعلومات والمراجعة وتقديم الاستشارة أو الدراسة القانونية في وقت قياسي.

4-عمليات التخطيط والتشغيل: في ظل تطور العمل القانوني، وأهمية تركيز القانوني على القيام بالأعمال القانونية، فقد أصبحت المنشآت تحرص على توفير إدارة تخطيط وتشغيل للوحدة القانونية تساهم في تنظيم ومتابعة الأعمال المالية والرقمية والتخطيط وخلافه، وأصبحت عملياتها في معظم المنشآت تتم بشكل آلي وتكاملي مع الوحدات المعنية داخل المنشأة.

ومن الجدير بالذكر أنه قد أصبح هناك العديد من الأنظمة والتطبيقات التي يتم من خلالها تقديم الخدمات القانونية سواء على المستوى الدولي أو المحلي، وأصبحت القفزات النوعية التي حققتها مبادرات هيئة الحكومة الرقمية ووزارة العدل السعودية في الخدمات الرقمية محرك رئيسي للقطاعات ذات العلاقة بهذه الخدمات لمواكبة هذه القفزات المتسارعة ولتحقيق مستهدفات التحول الرقمي كأحد البرامج في رؤية المملكة 2030.

كما أن صدور الأنظمة واللوائح التي تحكم هذه الخدمات الرقمية منحت الأفراد والمنشآت الاطمئنان لاستخدام هذه الخدمات الرقمية وتحقيق أثرها القانوني، ولعل من مارس التحول الرقمي في الأعمال القانونية يلمس الأثر المباشر لهذه التقنيات سواء على مستوى الجودة أو السرعة أو التكامل في الأعمال أو العلاقات مع الوحدات الداخلية بالمنشأة أو الارشفة الرقمية مما ساهم في سرعة اتخاذ القرارات الفعالة وخلافها من المزايا، وقد تم البدء بشكل فعلي في تطبيق الذكاء الاصطناعي في الأعمال القانونية.

ختاما:

ليس من الصعب العمل على تنفيذ الرقمنة بشكل كامل لجميع المهام التي تؤديها إدارات الشئون القانونية، حيث أثبتت التطبيقات التقنية وأدواتها قدرتها في تحرير الموظّفين ومنسوبي الإدارات القانونية من قدر كبير من الأعمال الروتينية التي تستهلك الوقت والطاقة، وبالتالي يكونوا أكثر تركيزاً على أداء العمل القانوني الذهني، والقيام بالمشروعات الاستراتيجية التي تحتاجها المنشآت بشدة لتحقيق النمو والنجاح.

السابق

اعتماد الشهادات المهنية والدراسات العليا

التالي

كيف تحولت السياحة السعودية والترفيه إلى صناعة؟

ذات صلة

الحفارات لا تكذب .. زيارة ترمب للسعودية جيوسياسية أم جيواقتصادية؟

من العتبة إلى الكفاءة: رؤية إصلاحية لتعزيز السلامة والحوكمة في المساجد

زيارة ترمب إلى السعودية: شراكة اقتصادية تعزز التعاون الاستثماري بين البلدين

في ظل الذكاء الصناعي.. المحاماة على أعتاب مرحلة جديدة!



المقالات

الكاتب

الحفارات لا تكذب .. زيارة ترمب للسعودية جيوسياسية أم جيواقتصادية؟

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

من العتبة إلى الكفاءة: رؤية إصلاحية لتعزيز السلامة والحوكمة في المساجد

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

زيارة ترمب إلى السعودية: شراكة اقتصادية تعزز التعاون الاستثماري بين البلدين

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

في ظل الذكاء الصناعي.. المحاماة على أعتاب مرحلة جديدة!

فؤاد بن أحمد بن محمد يوسف بنجابي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734