الثلاثاء, 13 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

تسعة بنوك سعودية في المقدمة

15 فبراير 2023

عبدالله العلمي

إعادة السعودية مؤخراً تعريف اقتصادها بصورة دقيقة ومصداقية، جاء سعياً للاندماج الراقي والمهني في الاقتصاد العالمي. الحصيلة الأولية مبهرة؛ فقد ارتفع صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في القطاعات الاقتصادية الداخلية إلى 388 مليار ريال سنوياً، وهذا دليل آخر على نجاح الجهود السعودية عالميا.

تزامناً مع دخول مشاريع عملاقة لرؤية 2030 طور التنفيذ، بدأت السعودية بتطبيق المرونة في تعاملاتها لعدة أسباب هامة؛ زيادة القدرة على المنافسة، وفتح السوق المحلي، وتقديم التسهيلات التنظيمية والتشريعية للبنوك الأجنبية. النتائج الأولية جيدة، ومن المتوقع أن يرتفع الاستثمار الوطني إلى حوالي 1.7 تريليون ريال سنويا بحلول عام 2030.

كذلك تعتزم السعودية استخدام صندوق الاستثمارات العامة السعودي لتمويل المشاريع الحديثة في عدة مجالات هامة. أذكر تحديداً كفاءة قطاعات الطاقة المتجددة، ومكافحة التلوث، ووسائل النقل النظيف، ودعم قطاع السياحة، والإدارة المستدامة للموارد المائية.

اقرأ المزيد

الصندوق نجح أيضاً بإتمام الإصدار الثاني للسندات الخضراء الدولية، والذي بلغت محصلاته 5.5 مليار دولار أميركي. تتيح هذه السندات الفرصة للصندوق الاستفادة من أسواق الدين، وتعزيز التجارة الإقليمية والعالمية. هكذا مهدت الرياض الطريق للإنضمام بتفوق إلى الاقتصادات الناجحة.

هذه المعلومات ليست “من كيسي”، بل إستناداً إلى بيانات المراجع المالية العالمية الموثوقة. على سبيل المثال، رؤوس أموال أكبر عشرة بنوك خليجية إرتفعت إلى 62.4 مليار دولار، بينها تسعة بنوك سعودية، حسب تقارير صحيفة “الاقتصادية”. كذلك حصدت قيمة الودائع المصرفية على النصيب الأكبر من إجمالي الموجودات، حيث بلغت 2.2 تريليون ريال.

آخر الكلام. الاقتصاد السعودي الأعلى نموا في العالم خلال 2022 بحجم يقارب 4 تريليونات ريال. إلا أن هناك مسؤولية يجب التعامل معها بجدية، وهي ضرورة وضع حد للتضخم كواحد من أبرز المخاطر العالمية في الوقت الحالي.

السابق

رياضة القنابل المفخخة

التالي

إدارة المخاطر .. هل هي مسؤولية لجنة أم مسؤولية مجلس إدارة؟

ذات صلة

بعيدا عن الاقتصاد: دور الشركات ورجال الأعمال السعوديين في بناء المجتمع وتنميته

زيارة ترمب الثانية للرياض: أسعار النفط بين الوعود السياسية وتحديات السوق

التجارة الإلكترونية .. منافع اقتصادية وتحديات تشريعية

من الرياض .. السعودية والولايات المتحدة ترسمان تحالفات المستقبل وتفتحان آفاقه على المنطقة والعالم



المقالات

الكاتب

بعيدا عن الاقتصاد: دور الشركات ورجال الأعمال السعوديين في بناء المجتمع وتنميته

م. عبدالله بن عودة الغبين

الكاتب

زيارة ترمب الثانية للرياض: أسعار النفط بين الوعود السياسية وتحديات السوق

فيصل الفايق

الكاتب

التجارة الإلكترونية .. منافع اقتصادية وتحديات تشريعية

د. أحمد بن ناصر الراجحي

الكاتب

من الرياض .. السعودية والولايات المتحدة ترسمان تحالفات المستقبل وتفتحان آفاقه على المنطقة والعالم

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734