الإثنين, 12 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الأهمية الاقتصادية للذكاء الاصطناعي (4)

18 مايو 2023

د.إحسان علي بوحليقة

بالأمس أعلنت سدايا عن نظام ذكي قائم على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحديداً بنائية اللغة الضخمة (Large Language Model)، التي تطورت على أساسها أمثلة من Chat GPT و BARD. إلا أن نظام “عَلّام” الذي طورته كوادر سدايا هو عربيّ قح؛ لغتهُ الأم اللغة العربية، ويترجم ما يحتاجه من وثائق ومواد من لغاتٍ أخرى إليها ويتعامل مع الصور، وفق ما أعلنته سدايا في تعريفها بالنظام، وبالتأكيد أتطلع لتجربته في أقرب فرصة. 

وما قامت به “سدايا” من تطوير  نظام الذكاء الاصطناعي التوليد “علام” ليس أمراً اعتيادياً، فقد سبق أن طورت نظم كان ولا يزال لها أثر واضح في حياتنا اليومية الاعتيادية أو إبان جائحة كورونا (الله لا يعيدها). إذ أن النظم الذكية القائمة على توظيف لغات البشر (Natural Languages) يمكن اعتباره دون تردد من ضمن التقنيات المزعزعة، إذ يقدر بنك جولدمان ساكس أن الأثر الاقتصادي لهذه النظم يوازي زيادة 7 بالمائة للناتج المحلي الإجمالي العالمي، أي ما يزيد قليلاً عن 7 تريليون دولار، ويُحسن الإنتاجية بنحو 1.5 بالمائة، حتى العام 2030.

أما من سيستفيد من هذه المكاسب، فهي الدول السباقة في تطوير واستخدام هذه النظم الذكية. وإطلاق “علام” يضع المملكة اجتماعياً-واقتصادياً في موقع متقدم لتعظيم الاستفادة من هذه التقنية المزعزعة؛ بما يعني أن “علام” مُمَكن للاقتصاد السعودي لتحقيق الزيادة الإضافية في الناتج المحلي الإجمالي بما يوازي 7 بالمائة المشار لها أعلاه، أي ما قد يصل إلى 100 مليار ريال حتى العام 2030. وبما يعطي الإدارات الحكومية والدوائر التعليمية والأكاديمية والبحثية ومنشآت القطاع الخاص والأفراد فرصة لتعظيم انتاجيتهم، فزيادة الإنتاجية هي التحدي الأساس أمام تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ولاسيما الاقتصادي منها؛ مثل تريب الاقتصاد السعودي عالمياً من حيث الناتج المحلي الإجمالي، ونمو الصادرات غير النفطية لتعادل ما لا يقل عن 50 من الناتج المحلي غير النفطي، وكذلك نمو مساهمة القطاع الخاص لتصبح 65 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي. التحدي هو استخدام “علام” ليحقق إضافة اجتماعية واقتصادية وعلى أوسع نطاق، وليكون انطلاقة لتموضع اللغة العربية في سياق الذكاء الاصطناعي التوليد تموضعاً يليق بها و بإرثها المُبهر.

اقرأ المزيد

السابق

لهذا السبب تخسر الشركات عملائها ؟

التالي

برنامج جودة الحياة .. يطور حياة الأنسان والمكان

ذات صلة

بعيدا عن الاقتصاد: دور الشركات ورجال الأعمال السعوديين في بناء المجتمع وتنميته

زيارة ترمب الثانية للرياض: أسعار النفط بين الوعود السياسية وتحديات السوق

التجارة الإلكترونية .. منافع اقتصادية وتحديات تشريعية

من الرياض .. السعودية والولايات المتحدة ترسمان تحالفات المستقبل وتفتحان آفاقه على المنطقة والعالم



المقالات

الكاتب

بعيدا عن الاقتصاد: دور الشركات ورجال الأعمال السعوديين في بناء المجتمع وتنميته

م. عبدالله بن عودة الغبين

الكاتب

زيارة ترمب الثانية للرياض: أسعار النفط بين الوعود السياسية وتحديات السوق

فيصل الفايق

الكاتب

التجارة الإلكترونية .. منافع اقتصادية وتحديات تشريعية

د. أحمد بن ناصر الراجحي

الكاتب

من الرياض .. السعودية والولايات المتحدة ترسمان تحالفات المستقبل وتفتحان آفاقه على المنطقة والعالم

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734