الخميس, 31 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

البحث العلمي وتقنيات الذكاء الاصطناعي

06 مايو 2023

د. بدر سالم البدراني

مع التطور الحديث والمتسارع في تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتطبيقاته، وخدماته التي يقدمها. بدأ يظهر ما يُعرف بتطبيقات الشات بوت، أو “الدردشة الروبوتية”، وهي عبارة عن برامج مصممة لمحاكاة المحادثات البشرية عبر الإنترنت بذكاء، ويتم ذلك من خلال عدة خدمات من ابرزها الكتابة النصيَّة، أو الصوتية، أو تحويل النص إلى كلام، أو العكس؛ سواء عن طريق السمع أو الكتابة، لأغراض مختلفة، مثل: خدمة العملاء، والخدمات التسويقية، وعمليات البيع والشراء، ومؤخرًا الحصول على المعلومات.

وهنا نشير إلى أنه قد كان الاستخدام الأول لهذه التطبيقات في مجال خدمة العملاء من قبل الشركات التجارية العالمية الكبيرة، وكذلك من بعض مواقع الإنترنت التفاعلية التي تعتمد على تواصُل الجمهور مع بعضه البعض كالفيس بوك وتويتر والتلقرام وغيرها من مواقع الإنترنت التفاعلية الجماهيرية؛ إذ إنها تُوفِّر الكثير من العمالة البشرية، وتعتمد هذه التقنية على أتمتة عمليات الاتصال عبر الإنترنت، وتصحيحها، وصيانتها؛ وذلك من خلال خوارزميَّات معينة، مدعومة من خلال إحدى لغات البرمجة، ليقوم التطبيق بمهمة الرد على الرسائل النصية -وكذلك الصوتية- ويفتح مجالات للحوار بدلًا عن الإنسان، ويقوم بتقديم هذه الخدمات على مدار الأربع وعشرين ساعة بنفس الجودة والدقة.

هذه التقنيات؛ وبالأخص تقنية الشات بوت تقدمت وتطورت في الفترة الأخيرة حتى أصبح بإمكانها تدريجيًّا أن تقوم بتعليم نفسَها بنفسها، من خلال الاستخدام المستمر لها، حيث بدأت تستخدم التطبيقات المعتمدة على تقنية الشات بوت آلية فحص الكلمات المدخلة إليها، ومِن ثَمَّ تفرزها إلى كلماتٍ رئيسة، ثم تسحب الرد مع الكلمات الرئيسة الأكثر مطابقة، والأفضل صياغة من النصوص المخزنة عليها في قاعدة البيانات.

اقرأ المزيد

وقد كثرت الآن التطبيقات المعتمدة على هذه التقنية في شركات ومواقع كثيرة جدًّا؛ إذ باتت برمجتها أشبه بالمتاحة إلى حدٍّ ما لدى العديد من المبرمجين ومهندسي تقنيات الحاسب الآلي، إلا أن التحدِّي الأكبر أمام عملية إنشاء تطبيق شات بوت جيد؛ هو عامل الجهد المبذول في تدريبه وتعليمه ومن ثم إخضاعه للتجارب الذي سيتلقَّاه ويتلقاها من مطوِّره، أو من مستخدميه، وكذلك عامل الكمِّ الذي خُزِّن عليه من المعلومات، إضافة إلى عامل الوقت الذي تستغرقه عملية إنشائه بهذه الصورة حتى يصل إلى مرحلة “الجيد”، وغالبًا ما يتشابك عامل الوقت مع عامل السرعة مع عامل الجودة مع عامل الدقة.

ونشير هنا إلى أنه في عام 2017، توقَّع باحثون في دراسة أجرتها شركة أبحاث أمريكية أن نسبة 25٪ من جميع الوظائف ستتأثر بتقنيات الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2019، ونحن الآن في عام 2023 نلحظ نتائج هذه الدراسة بشكل واقعي وفعلي. إلا أن تجدر الإشارة إلى أن نسبة الـ 25 % تتأثر وليست أن يتم الاستغناء عنها، بل إن عدد الوظائف وفرص الوظائف المستقبلية والتخصصات العلمية والعملية تزايد إلى الضعف وفق ما هو واضح لدى الأغلبية في تعدد التخصصات الجامعية المواكبة للتطور المستقبلي.

ونشير في هذا المقال إلى أن تقنية الشات بوت تطورت فيما يخص البحث العلمي تطورًا مذهلًا حتى أصبح البحث العلمي من الممكن في في الفترة الأخيرة ، وما يتعلق بالبحث العلمي من أبرز أهدافها التي توليها أهمية وأولى. ففي ضوء ما تتعلَّمه هذه التقنية الآن بسبب استخدامها المتوالي والمستمر، من خلال كلمات البحث، واهتمامات الباحثين فيما يخص نتائج البحث، أصبح بإمكان هذه التقنية أن تسرد لك بحثًا، أو دراسةً، أو كتابًا كاملًا، دون بذل أدنى جهد؛ بل ستُدهش حقًّا من النتيجة، عليك فقط أن تكتب للتطبيق الذي تستخدمه عدة كلمات رئيسة حول موضوعك، ثم توضح له شروط التنسيق والتنظيم والترتيب لِما تريد أن تكتب، بحثًا كان أو كتابًا، أو حتى مقالًا، وستظهر لك النتيجة بشكل مبهر.

ولكن لابد من الإشارة في نهاية مقال هذا الأسبوع؛ أن جودة البحث ودقتها وتميزه تعتمد على الأصالة والابتكار وهما حس بشري إنساني لا تقنية شات بوت، فهذه التقنيات هي مساندة ومختصرة للوقت شأنها شأن التطور في التقنيات المساعدة في البحث العلمي.

 

 

السابق

قراءة في مادة 83 من نظام العمل

التالي

المركزية الأوروبية في حقل العلاقات الدولية

ذات صلة

هل ما زال نفط بحر الشمال ركيزة اقتصادية أم عبئاً على الاقتصاد البريطاني؟

الشركات ذات الغرض الخاص (SPVs): أداة للكفاءة الاستثمارية ضمن إطار تنظيمي متطور

السعودية تعيد تشكيل بيئتها القانونية: إصلاحات طموحة في سباق مع الزمن

معادلة السعادة: اقتصاد النفس قبل اقتصاد السوق



المقالات

الكاتب

هل ما زال نفط بحر الشمال ركيزة اقتصادية أم عبئاً على الاقتصاد البريطاني؟

فيصل الفايق

الكاتب

الشركات ذات الغرض الخاص (SPVs): أداة للكفاءة الاستثمارية ضمن إطار تنظيمي متطور

عبدالرحمن بن صالح الحربي

الكاتب

السعودية تعيد تشكيل بيئتها القانونية: إصلاحات طموحة في سباق مع الزمن

د. نايف بن هادي اليامي

الكاتب

معادلة السعادة: اقتصاد النفس قبل اقتصاد السوق

نوف بنت سعد العريفي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734