الأحد, 6 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

اختيار التخصص الجامعي

08 يوليو 2023

د. بدر سالم البدراني

   من برامج تحقيق رؤية السعودية 2030؛ برنامج تنمية القدرات البشرية الذي يهدف إلى “تحسين مخرجات منظومة التعليم والتدريب في جميع مراحلها من التعليم المبكر وحتى التعليم والتدريب المستمر مدى الحياة للوصول إلى المستويات العالمية، من خلال برامج تعليم وتأهيل وتدريب تواكب مستجدات العصر ومتطلباته وتتلاءم مع احتياجات التنمية وسوق العمل المحلي والعالمي المتسارعة والمتجددة، ومتطلبات الثورة الصناعية الرابعة، بالشراكة بين جميع الجهات ذات العالقة محليًا ودوليًا. 

     كما يسهم البرنامج في تطوير جميع مكونات منظومة التعليم والتدريب بما فيها المعلمين والمدربين وأعضاء هيئة التدريس والحوكمة وأنظمة التقويم والجودة والمناهج والمسارات التعليمية والمهنية والبيئة التعليمية والتدريبية لكافة مراحل التعليم والتدريب. كما سيقوم البرنامج منطلقا من الأسس التربوية والاجتماعية والمهنية باستحداث سياسات ونظم تعليمية وتدريبية جديدة تعزز من كفاءة رأس المال البشري بما يتوافق ورؤية المملكة لريادة المملكة إقليميا 2030  وبما يحقق الشمولية والجودة والمرونة وخدمة كافة شرائح المجتمع تعزيزا وتنافسيتها دوليا، ومن أحد أهم أسباب الاهتمام بمؤشرات جودة العملية التعليمية هو رفع وتحسين جودة مخرجاتها التعليمية والأكاديمية. 

     ومنذ طرح رؤية المملكة العربية السعودية 2030 تسير جامعات بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها في مجال التعليم والمشاركة في بناء مجتمع حيوي وتوفير التعليم القادر على بناء الكوادر السعودية المؤهلة لسوق العمل،  وإنشاء مركز في كل جامعة معني بمواءمة مخرجات التعليم مع سوق العمل، والذي يهدف إلى ربط مخرجات التعليم بسوق العمل، وذلك من خلال آليات ووسائل علمية وعملية تكفل إمكانية ربط مخرجات التعليم بسوق العمل واعتبار أن القوى العاملة الوطنية هي عماد التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة وذلك لتحقيق أهداف عديدة منها؛ ضمان توافق مخرجات البرامج التعليمية بالجامعات مع سوق العمل بالمملكة ومتطلبات رؤية المملكة ،2030 و ضمان توافق مخرجات البرامج التعليمية بالجامعة مع مواصفات الخريج المتوافقة مع سوق العمل ومتطلبات الرؤية المستقبلية.

اقرأ المزيد

      وهنا تأتي الإشارة إلى دراسة إحصائية قدمها صندوق الموارد البشرية “هدف” أوضحت نسب خريجي كل جامعة الذين تمكنوا من الالتحاق في سوق العمل.

     فنجد مثلًا عدد الخريجين من جامعة الملك سعود بلغ (5970) خريج، التحق 67% منهم بسوق العمل، ونجد كذلك أن عدد الخريجين في جامعة الملك عبدالعزيز بلغ (21351) خريج التحق 45 % بسوق العمل، ونلاحظ أيضًا أن جامعة حائل مثلًا كان عدد الخريجين منها هو (73) خريج التحق ما يقارب 32 % بسوق العمل. وتكتمل الإحصائيات والنسب لباقي مؤسسات التعليم العالي في المملكة العربية السعودية فيما يخص المرحلة ما بعد الثانوية.

         وبشكل أدق يوضح كاتب الرأي بأن عدد الخريجين من جامعة الملك سعود الذين التحقوا بسوق العمل هو (4000) خريج، وعدد الخريجين من جامعة الملك عبدالعزيز الذين التحقوا بسوق العمل هو (9608) خريج، وعدد الخريجين من جامعة حائل الذين التحقوا بسوق العمل هو (23) خريج.

     هذه الإحصائيات جدًا جميلة ومثمرة، ولكن متخذي القرار ودارسيه، والمختصين بالتخطيط والاقتصاديات، يطلبون المزيد من التعمق في الدراسة، لكي تكون القرارات وفق دراسة متتالية وذات دقة عالية. فهم مثلًا يحتاجون إلى معرفة لماذا  كانت هذه النسب  بهذا المقدار من الخريجين؟، وماهي نسبة الخريجين إلى المنتظمين؟، وماهي نسبة الخريجين إلى المستجدين؟، وماهي الكليات والتخصصات التي تم توظيف مخرجاتها بسوق العمل؟، وما هي الكليات والتخصصات التي عانت مخرجاتها من البطالة وعدم الالتحاق بسوق العمل؟

     بل إن الإجابة على مثل هذه الأسئلة ونشرها في إحصائيات بين أفراد المجتمع بشكل عام، وبين خريجي المرحلة الثانوية بشكل خاص، قد يساهم بشكل كبير ومتقن بمشيئة الله عز وجل في اختيار الطالب للتخصص المطلوب في سوق العمل، والابتعاد عن التخصصات التي تعاني مخرجاتها من البطالة.

      بل يساعد ذلك أيضًا الجامعات وذلك من خلال التوسع في القبول في التخصصات المطلوبة في سوق العمل، والتقليل من التخصصات التي تكون غير مطلوبة في سوق العمل، وهذا الإجراء يؤدي إلى أن تكون نسبة الخريجين من هذه الجامعات الذين يلتحقون بسوق العمل وفق الدراسة التي تم توضيحها في بداية المقال تكون مرتفعة.

السابق

برامج الصحة النفسية: الأداة التي يحتاجها كل مبتكر ورائد أعمال

التالي

الدور القانوني في الامتياز التجاري

ذات صلة

“استثمار التعليم لصناعة نجوم كرة القدم”

القطاع البنكي السعودي: رباعي التوزيعات ومركزية النمو

التحليل الذكي لسوق العمل: حجر الأساس في تصميم البرامج التعليمية

الأمن الغذائي الخليجي بين الأثر والتأثير



المقالات

الكاتب

“استثمار التعليم لصناعة نجوم كرة القدم”

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

القطاع البنكي السعودي: رباعي التوزيعات ومركزية النمو

تركي ماشي الدهمشي

الكاتب

التحليل الذكي لسوق العمل: حجر الأساس في تصميم البرامج التعليمية

د. بندر مرزوق المطيري

الكاتب

الأمن الغذائي الخليجي بين الأثر والتأثير

د. عبدالعزيز المزيد

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734